أسامة فوزي كاتب اردني من اصل فلسطيني تعلم صحافة الأبتزاز من صحافيين مصريين فهو تلميذ عادل حمودة اكبر صحفي مبتز لرجال الأعمال و السياسين
وهو يسير علي الدرب نفسة و كان يهاجم قطر ويصفها بالمشيخة ويبتز حكامها حتي وصلة الدولار النفطي فتم تأجيرة للهجوم علي منافسين قطر فجريدة عرب تايمز و التي تبث من امريكا هي لسان حال حركة حماس و الأخوان المسلمين وحكومات موالية لهم مثل قطر وسوريا و أيران و هي دأبت علي مهاجمة حكام الأمارات منذ سنوات بسبب ترحيل أسامة فوزي منها بسبب ما يقال عن اختلاسة لأموال جريدة كان يعمل بها هناك ثم هاجر الي امريكا و انشأ جريدتة التي خصصها للفضائح و الشتيمة المأجورة بمعني انك تأجرة هو وجريدتة للتشهير و ابتزاز خصومك !
وواضح ان دفعة الدولارات الأخيرة وصلت عرب تايمز مع توصية للهجوم الدائم علي الأقباط و الطعن في عقيدتهم و شرفهم محتميا بحرية التعبير في امريكا
ولكن الوضع ليس حرية تعبير فمنهج الجريدة هو التحريض علي الأرهاب ودعمة و التشهير ومعاداة السامية anti-Semitism والتحريض علي قتل يهود اسرائيل بنشرة وسائل حركة حماس و حزب اللة لفعل ذلك ولا يسمح القانون الأمريكي بكل هذة التجاوزات ولكن يجب علي مسيحيين امريكا اقباط وغيرهم بالتحرك القانوني لوقف هذة الجريدة لأنها قد تستغل كمرجع للتحريض علي اقباط مصر و ايذائهم
و أقترح ان تتم مراسلة الشركة الأمريكية المستضيفة للموقع و هي شركة NetworkSolutions وموقعها علي الأنترنت
www.NetworkSolutions.com
وتقديم شكاوي بالمراسلة و محادثتهم هاتفيا لأن ما يحدث علي صفحات هذة الجريدة يسمي ابيوز ABUSE وهو خرق لقوانين الأستضافة في الشركة والتي تعاقب بأيقاف المواقع التي تسيء استغلال الخدمة و ارقام شركة NetworkSolutions
In the U.S. and Canada call:
General Support
1.800.333.7680
Outside the U.S. call:
1.570.708.8788
فعلي المسيحيين الغيوريين و الأحرار التحرك لأيقاف هذا الأبتزاز و التشهير الموجهه لهم
علي صفحات هذة الجريدة الصفراء كما يجب علي الكتاب المسيحين الذين يكتبو علي صفحاتها بطريقة المراسلة تجنب هذة الجريدة و مقاطعتها حتي لا يعطوها شرعية و حجة الرأي و الرأي الأخر
كما ان عدم التحرك الأيجابي و الوقوف بسلبية امام هذا الأمر فهو بمثابة الموافقة علية
و دعم منا للمبتزيين و المحرضيين لمواصلة هجومهم و خصوصا ان هذا الموقع و صاحب هذة الجريدة يبث سمومة من داخل الولايات المتحدة و لا يحتمي بدولة تدعم الأرهاب كما ان الوجود القبطي في امريكا ليس قليل او سلبي .
