بعد التجول فى هذة الأحياء القاهرية التى لا ترقى الى مستوى أى قرية رأيتها فى بلدى أسيوط
قرروا ان يلتقوا بساكنى المقابر وأخذوا يتجولوا بين هؤ لاء الذين لم يجدوا لهم مأوى سوى القبور ويتنقلون من مكان قذر الى أقذر مؤكدين ان هذة هى لقاهرة عاصمة أعظم دول الشرق الأوسط
ثم تحدثوا عن العادات المصرية الأسلامية الجميلة و أهمها شهر رمضان والتقوا بأسرة مسلمة وقاموا بتصوير كميات الأكل وصلاة العيد فى الشوارع
|