يتحدثوا عن السودانيين المهاجرين الى مصر ومدى الدور الذى لعبوه فى التأثير على الثقافة والفن فى مصر وأستضافوا احدى المغنيات السودانيات التى قالوا انها وصلت الى العالمية و........... و...............
ثم قرروا ان يتركوا القاهرة التى لم نرى فيها الا السودانيين والنوبيين واهل القبور والعشوائيات (ولولا ان اقاربى يقطنون فى القاهرة واعرف اشكالهم جيدا لصدقت أن هذة هى كل القاهرة)
ثم جالت الكاميرا بين الأراضى الزراعية وتحدثت عن جدب الصحراء وقسوتها وتحدثوا فى كلمات شعرية رائعة عن النيل الضعيف الذى لم يتمكن من غزو الا مساحة بسيطة بخضرتة
ثم جاءت طيبة وتحدثوا عن الكرنك دون زكر لأمجاد أحمس فى التحرير أو تحتمس فى الأمبراطورية ولم يتذكروا رمسيس الثانى لانه وقع معاهدة السلام الأإولى فى التاريخ لكن لان اهمال مهندسية تسبب فى تهدم وسقوط معبده القريب من النيل
وبعد جولة قصيرة جدا داخل اثار طيبة لم تخل من مناظر المشردين والعشوائيات ومقالب القمامة
قرروا انه يكفى التحدث عن المجد الفرعونى وعادوا وأدركوا انهم نسوا ان يتحدثوا عن ال: