بروح رياضية نهنئ كل رياضى يفوز بصرف النظر عن جنسه أو لونه أو دينه أو قوميته....
مبروك للاعب جابر حصوله على الميدالية الذهبية....
ولكن سحقا وتبا لكل مسئول شارك فى إستبعاد الرياضيين الأقباط من المشاركة سواء بالتآمر أو التجاهل العنصرى الإسلامى المصرى و العربى...
وسحقا لكل من يخلط بين الدين والسياسة فيفسد العلاقات الرياضية بين الشعوب مثلما فعل الرياضى المسلم الإيرانى بإنسحابه من اللعب أمام اللاعب الإسرائيلى إعتمادا على الكراهية الإسلامية لليهود وال*****...