مشاركة: فتح النار بلا توقف من اسامة فوزي واراب تايمز ضد الاقباط
حقيقة محمود القاعود والفقي وشخصيتهما الحقيقية - (1)

بقلم / م.ك.
تختلف الوقاحة والسفالة عن الحرية إختلافاً كلياً هذا ما يعرفه من له عقل وفهم ، الحرية هى أن تعبر عن رأيك بغير قيود لكن مع المحافظة على مشاعر الآخر فلا تتعدى عليه ولا على حريته فحريتك تقف عند حرية الآخر ، فهو حر مثلك تماماً ، لكن لدى المسلم فلا فرق بين الحرية و الوقاحة الممزوجة بالسفالة حيث السب والشتم ، فالمسلم تربى على سب الآخر وشتمه وكأنها حرية التعبير ، هذا ما اكتسبه من اسلامه ومن رسوله الملقلب بـ " الأعظم " كما يحلو للبعض وعلى رأسهم محمود القاعود ان يلقبه بهذا اللقب وكأن محمد في مخيلتهم أعظم من باقي الأنبياء الذين سبقوه
ان أردت ان تتعلم وتعرف معنى الحرية فإذهب لأمريكا او اروربا او أي بلد متقدم متحضر راق ٍ ( بلاد الفرنجة ) وستتعلم الحرية تلقائياً اما ان أردت ان تتعلم الوقاحة والسفالة فأنصح بالجلوس مع من يسمي نفسه " محمو القاعود " الذي لا يفعل شئ في حياته سوى سب أسياده وأسياد مشايخه ليل نهار وكأنه حق مكتسب ، حرية تعبير بقى !!
عند قرأتك لأي تقيئة من تقيؤات " محمود القاعود " ستتأكد عزيز القارئ أن القاعود يحمل في قلبه كمية من الحقد الدفين تجاه المسيحيين عامة والأقباط - أسياده - خاصة ، فهو يشعر بصغر حجمه ومكانته وقيمته حيث لا مكانة ولا قيمة له مقارنة ً بالأقباط او أي مسيحي على وجه الكرة الأرضية ( المسطحة بالقرآن ) والسبب كما هو واضح ويعترف به القاعود بنفسه ان أقباط مصر " أغنياء " ليس من بينهم شحاذاً أو فقير وكأن الغنى عيباً !!
يا لها من سياسة التخلف والحقد ، التي تجعل من الغنى عيباً و الأسياد عبيداً و العبيد أسياداً و الوقاحة حرية و الدفاع هجوماً ، إنها سياسة قلب الموازين وتغيير الحقائق لإخفاء شئ ما وبالطبع هذا الشئ سئ والا ما كان لهذا القاعود بحاجة لإخفاءه
لا أعرف على وجه اليقين سبب الإرتباط المزهل بين " الجاهل " المذكور بسفر الأمثال وبين محمود القاعود ، هل لأن محمود القاعود يعود لقيئه ؟؟؟ ربما !!
" كما يعود الكـــــلب الى قيئه هكذا الجاهل يعيد حماقته " (ام 26 : 11) صدق سليمان الحكيم
الجريدة العفنة " أراب تيمز " وعيالها :
أراب تيمز تنتمي لفئة صحافة العهر وما أدراك ما صحافة العهر !
أسامة ذلك القواد الأعظم صاحب الجريدة ، يدفع لكل " عيل " من عيال جريدته العاهرة أموالاً لا تعد والا ما كتب فيها أحداً نظراً لعفونتها وسفالاتها وتطاولاتها وقلب الحقائق والدفاع عن الباطل !
أعيب أيضاً - مع حبي له وإحترامي لكتاباته الجميلة - على الأخ جاك عطالله لإرساله مقالاته لهذا المستودع الخاص بالقمامات الإسلامية التي يلقيها القاعود والفقي وفوزي وابو الشمقمق ( قليل الأدب كما لقب نفسه بنفسه ) وغيرهم الكثير والكثير من السفلة والمنحطين
المتخفي " محمود القاعود " صاحب القاعدة المرنة :
من هو محمود القاعود ؟؟
محمود القاعود الكاتب بعرب تامز هو نفسه " حلمي محمد القاعود " الكاتب بالعاهرة الأخرى جريدة " المصريون " التي تتبع نهج العاهرة الأولى فلا فرق بين العاهرة الأولى والثانية ببساطة لأن كلاهما " عاهرة " ما أكثر عاهرات مصر
الدليل الأول على أن محمود القاعود هو نفسه حلمي محمد القاعود :
اسلوب محمود القاعود بأراب تيمز هو عينه اسلوب حلمي محمد القاعود بالمصريون
فعلى سبيل المثال لا الحصر يقول حلمي محمد القاعود في جريدة المصريون في مقالة بعنوان " حرية إهانة الإسلام " ما نصه :
" ويلاحظ أن مكان " الورشة " هو باريس عاصمة فرنسا الاستعمارية منطلق الحروب الصليبية ضد الإسلام قديماً وحديثاً " وأيضاً وبنفس المقال يقول " يتحدث البيان عن المحاكمة الدينية للرأي والتعبير والإبداع ، والمؤسسات الدينية الرسمية وغير الرسمية ، والمنظور الديني في الفكر والعلم والأدب والفن . بالطبع فإن البيان لا يقصد ديناً آخر غير الإسلام ، لسبب بسيط وهو أنه لا يستطيع الإشارة من قريب أو بعيد إلى أديان أخرى سماوية أو وضعية ، لأنه لو فعل فلن يكون للموقعين على البيان وجود أدبي أو معنوي ، فضلاً عن العقاب الذي يوقعه أصحاب هذه الديانات بمن يقترب من عقائدهم وتشريعاتهم "
و " يوسف سيدهم يقود التمرد الطائفي في جريدة وطني الطائفية ، وقد فضحه مجلس حقوق الإنسان الذي يرأسه بطرس الحفيد ، وذلك حين أعاد نشر خبر قديم حول تمرد طائفي في قرية بمها ، ليشعل نار المتمردين في الخارج . سيدهم مشغول ببناء الكنائس مع إصراره على بناء كنيسة أمام كل مسجد حتى تتحقق المواطنة ! ألا أحد هناك يقول ليوسف : أعرض عن هذا ، وكن مصريا يعيش هموم مصر "
أليس هذا هو عينه أسلوب محمود القاعود الكاتب بأراب تايمز ؟؟؟
وللتأكيد ، كتب حلمي محمد القاعود بالمصريون مقالة خاصة بحادثة حذاء الزيدي بعنوان " الحذاء المتحضر " وكتب محمود القاعود عن نفس الحادث لكن بعنوان " واقعة الحذاء وازدواجية ال***** " بأراب تيمز :
يقول حلمي محمد القاعود " أطلق الصحفي العراقي " منتظر الزيدي " حذاءه بفردتيه على الرئيس الأميركي " جورج بوش " ،وهو يعقد مؤتمرا مع الصحافة ، ويتفاخر بصلافة أنه نقل العراق إلى الديمقراطية والحرية ، وأن الحرب لما تزل قائمة ولم تنته بعد ! تراكمت صور الإجرام الوحشي الدموي الاستعماري المرتبطة باسم جورج بوش وعملائه في ذهن الصحفي العراقي ، فخرج عن أطواره الطبيعية ، ووجد أن الرد المناسب على الجرم المتعجرف هو القذف بالحذاء مهما كان الثمن "
ويقول محمود القاعود " يستكثرون أن يقذفه صحافى شهم بالحذاء فى وجهه القبيح .. بعد أن رُملت النساء ويُتمت البنات .. بعد أن هتكت الأعراض .. بعد أن هُدمت المساجد .. بعد أن خُرب العراق .. بعد كل هذا يستكثر أولاد الأفاعى أن يقذف عراقى حر بحذائه مجرم حرب عتيد فى الإجرام "
يقول حلمي محمد القاعود بالمصريون " ما جرى للعراقيين ومن قبلهم الأفغان والصوماليين من مذابح وانتهاكات وسرقة ثرواتهم وتراثهم لغالي ، وتخريب بلدانهم وإفقادهم الأمن والطمأنينة وأبسط الخدمات اليومية "
وهو نفسه ما قاله محمود القاعود بأراب تيمز " بعد أن قتل بوش مئات الآلاف فى أفغانستان والعراق والصومال … يستكثرون أن يقذفه صحافى شهم بالحذاء فى وجهه القبيح "
يقول حلمي محمد القاعود بالمصريون " وكان الأميركان أنفسهم سعداء بما جرى لرئيسهم الفاشل ، الذي ورطهم في حروب عقيم ، لا ثمرة لها إلا تخريب الاقتصاد الأميركي ، وانهيار البنوك والشركات الكبرى ،وطرد أكثر من نصف مليون أميركي ن وظائفهم "
نفس الكلام قاله محمود القاعود بأراب تيمز " الهزيمة كانت نتائج الحروب القذرة التى خاضها جورج دبليو بوش .. الخسران المبين هو حصاد سنوات حكمه الثمانى .. إنهيار الاقتصاد الأمريكى "
يقول حلمي محمد القاعود بالمصريون " إن الحذاء المتحضر ، يكون أكثر تحضرا في حضرة الهمج والقتلة واللصوص الأقوياء ، ولا أعلم ماذا سيكون موقف المارينز العرب وأمثالهم ، حين يرون جنديا أميركيا همجيا يدخل بيت أحدهم ، ويهتك عرض أهله وأقاربه ، ويصور جريمته ، ثم يهو بالصور مع رفاقه الهمج ! هل أسأل عن النخوة والكرامة والشرف "
ونفس الكلام بالمللي تقريباً يقوله محمود القاعود لكن بأسلوب أكثر سفالة " ماذا لو كان كلــــب من الكـــــــلاب المسعورة التى تسب البطل منتظر الزيدى أُعتقلت أمه فى سجون العراق الجديد .. ماذا لو كان خنزير من الخنازير النجسة رأى أمه فى أبى غريب يتناوب على اغتصابها عدة مرتزقة من البلاك ووتر "
|