إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة hany3h
اخوتى الاحباء انا لست بمتكلم جيد اوبسياسى او بمحارب بل""قصيدة أخاف"" انا جبان يخاف ان يظهر صليب على يده او ان يقول اسمه بالكامل فى اى مكان او كما قال اخونا الحبيب اخاف وقت خروج ابنتى واختى ومخالطتها بال (..) اخاف ان ترجع حامل من احد ال(..) غصب عنها اخاف كل صباح حين رؤيتى لهذه الدقون والوجوه المرعبه والجلاليب البيضاء اخاف ارد عليهم بكلمه سلام ونعمه واقول وعليكم السلام ورحمه الله غصب عنى اخاف من رؤية الظابط لبطاقتى حتى لا يتصرف معى بتصرف غير لائق بسبب الديانه فيها اخاف حتى ان ارفع قضيه على احد المسلمين الذين لى اموال عندهم ولسان حالى (ياله فى داهيه الفلوس بتاعتى فى مقابل كرامتى) اخاف من ان اطالب احد السكان فى عمارتى باى حق لى اخاف ان اتكلم مع اى احد منهم فى اى موضوع عام حتى لا يسخن ويطعنى فى بطنى بسكينه كما هو حالهم فى الخناقات اخاف وانا فى محلى الخاص حين التعامل مع زبون منهم حين يبلطج عليا فى دفع او فصال (انا الان ادفع الجزيه من مالى الخاص فى مقابل الاحترام وعدم البهدله) اخاف ان اقف بعربتى امام احد المحال اللى صاحبها مربى ذقنه لانه بكل بساطه يجعر ويفتح صوته كالميكرفون (ما الشارع قدام اهلك واسع متغور بعيد عن هنا) نفسى اقدم فى شغل عام علشان اقدر اعيش لكن انا واثق ان مليش مكان فيها طالما البطاقه فيها خانه الديانه او كما تعرفون كلكم بكل بساطه كما حدث من قبل يكتب صاحب العمل (مطلوب للعمل....المسيحيون يمتنعون عن التقدم)"محلات مؤمن"اخاف من كل شئ حتى التكلم مع احد احب الانعزال بداخل البيت لكن حتى دى مش طايلها بسبب المال والاكل احب الانعزال فى الكنيسه لانى استطيع ان اتكلم مع اخى فى الكنيسه بحريه وافتح له صدرى كما افعل معكم الان لكن حتى دى بقت مخيفه جدا صدقونى صدقونى صدقونى والله شاهد على ما اقوله بطلت اروح الكنيسه فى الاعياد انا وعائلتى لان الكنيسه فى الاعياد بتبقى خطر جدا وطبعا انتم عارفين ايه اللى بيحصل فى الكنيسه اليومين دول حتى لما كنت بقف فى الكنيسه يوم العيد ده لما كنت بروح اول صوت فرقعه بمب العيد اترعش واتخض واخد بنتى فى حضنى لانى متاكد ان فى مره من المرات مش هتكون بمب العيد هتكون بمب الاخوان ال(..) حتى وانا بكتب هذه المشاركه خايف لا تكون هناك متابعه ويوصلولى وده طبعا هيكون النهايه لادميتى واحترامى ورجولتى او المتبقى من رجولتى ده اذا كان فى بقيه بعد كل اللى بتكلم عنه وعلى هذا المنوال
أسف للاطاله لكن اللى جوايا اكتر من كده بكتير
وأقول لاخى الحبيب اللى هيسمينى سلبى فعلا انا سلبى لكن ده اللى اتغرس جوايا من الطفوله وكمان هبقى عامل زى اللى بينطح دماغه فى حيطه او زى اللى بيرفع قضيه على القاضى (س) امام نفس القاضى (س) ويدافع عنه المحامى هو نفس الشخص (س) ويحكم عليه نفس (س) ويقبض عليه (س) ويحبسه (س) ويضربه (س) يبقى كان ليه ترفع القضيه ارضى بالظلم جايز تنجى من براثن (س)
ولما تكلم اخونا الحبيب المفدى عن المدينه الحالمه فى مشاركته رقم 8 هنا
http://www.copts.net/forum/showpost....82&postcount=8
سرحت معه بخيالى وسعدت جدا بكل هذه الامال وطريقة المعيشه المختلفه لكن لا اظن ان هناك امل
لذلك ردى عليك اخى الحبيب فى الاقتراحات المقدمه
1-دوله علمانيه
كانك بتاخد الثعبان فى حضنك وتقول خلاص الثعبان بقى طيب وهيعيش معايا فى سلام هو قال كده تعتقد انك هتصدق الثعبان مهما قال وطبعا انت عارف الثعبان الارقط ده بيعمل ايه على مر العصور والتاريخ وحتى فى كتبهم(لكم دينكم ولى دينى "فى حالة الاستضعاف" ... "ولما يتمكن" قاتلوا المشركين والكفار) لعبته الاساسيه اتمسكن لغايه لما تتمكن يعنى لو لقى الريح شديده ووافق على مطالبك هيبقى لفتره محدوده لغايه لما يقدر عليك ويلدغك اذا كان يا اخى الحبيب لم يسلم منهم اصحاب الحريات والسبب الهجره والعمل وراحوا فى بلادهم وعاشوا سالمين الى ان جائت الفرصه المنتظره وبدئوا يشدوا حيلهم ويضربوا ويقتلوا فيهم الان كانهم مش مهجرين لا كانهم اصحاب هذه البلاد هم سوسه تنخر فى عظام اى مجتمع يسمح لهذا الوباء فى التفشى فى مجتمعاتهم واقولها بصدق يستاهلوا لانهم تساهلوا مع هذا الوباء اللى هينتشر فى بلادهم ويدمرهم زى ما حاصل لنا الان (يفضلوا عاملين زى الملايكه كعمال وصنايعيه ومهجرين الى ان يتكاثروا عليهم ويضعوهم تحت حد السيف كالمعتاد) افعى بلونها الجميل وحركاتها الرشيقه تدخل تحت ثياب الحملان وما ان تتمكن منهم حتى تلدغ فى عقر دارهم
2- انقسام الدوله الى اجزاء
انا مش هقولك مصر وارض مصر لا انا هقولك تغور مصر ويغور ترابها انا حقيقى كرهت كل حاجه فيها لكن هقولك احنا كده كاننا بنعادى الثعبان وناخد منه عضمه وراحين نسكن جنبه واكيد كما قال اخونا الحبيب الاخر هيتكاتلوا ضدنا (ازاى المسيحين الكفره ياخدوا حته من اراضيهم اللى هيا اصلا مغتصبه مننا لكن مين يقول للاعور انت اعور)وتبقى الحرب العالميه الثالثه والاخيره بين مسلمين ومسيحين فى العالم اجمع وكمان اكيد هيحصل انشقاق طائفى لانه واحنا فى وسط كل هذه الازمات والانشقاق موجود وظاهر فما بالك لما نفضى ونروق هيحصل ايه اكيد الانشقاق هيظهر على السطح اكتر
3-الهجره الجماعيه
انا عندى عماره ملك وعربيه ومحل وارض وشاليه مصيف يعنى غنى لكن مش لاقى اكل او اعيش تفتكر هيشتروهم بكام لو احنا هاجرنا ولا نسيبهم وده طبعا اللى هيحصل ونروح نبدا فى حياه جديده من الصفر ازاى ولا انهى دوله هتقبل كل العدد ده من المفلسين وكل دوله فيها اللى مكفيها وهل هو ده الحل جايز يكون الحل بالنسبه لينا اللى جواها دلوقتى لكن مش هيكون الحل بالنسبه ليهم وكما قال القس زكريا بطرس ردا على كلمه عمر اديب(بلاهه سوسو وخد ناديه)قال(وانا لو سبت سوسو هل سوسو هتسيبنا فى حالنا انت مشفتش سوسو لما سيبتها عملت ايه فينا على مر العصور من دماء شهداء وكنائس محروقه و و و و و والخ)
اسف اخى انا لا ارى حل لهذه المشكله نهائيا ولكن الهجره احسنهم بس للاسف مش طايلها
اما بالنسبه للموقع الجغرافى اى حته مفهاش ال(..) لا فى المكان نفسه ولا فى الجوار ولا حتى على بعد ملاين من الكيلو مترات نفسى انساهم نفسى انسى شكلهم وملابسهم واسلوب كلامهم نفسى اتكلم مع واحد ميسئلنيش عن ديانتى الاول علشان يحدد طريقه كلامه معايا انت عارف لو كريستوفر كلوبمس يكتشف ارض تانيه وراء الامريكتين اول واحد هيكون على المركب اللى رايحه هناك لكن على الله ميجروش هما وراها وده اكيد علشان يوصلوا رساله الاسلام الساميه وهى(اباده كل من لا يقول لا الله الا الله محمد ........)
وربنا معى ومعكم
|
أخي الكريم هاني
أنا مصري ومسلم لكن الحقيقة عاوز أقولك حاجة -ياريت تكون لسا موجود وتقرأ كلامي لان الرد ده على مشاركة ليك كانت من سنتين-
انت عندك مشكلة نفسية حقيقية وكبيرة فعلا
أنا مش دكتور نفسي بس أعتقد الخوف الكبير والرهبة الفظيعة دي لازم تكون مرض نفسي
لان جيراننا مسيحيين وعايشين حياتهم ومنطلقين بدون كل العقد دي
حقيقة كلامك ضايقني جدا جدا لا تتصور ازاي
بص انا عاوز اقولك حاجة مهمة
أنا مش اقولك انك انت المشكلة لكن فعلا انت عندك مشكلة
انت بتفكرني بطفل مثلا معندوش ثقة بنفسه كفاية فبيرفض يلعب مع الباقيين كورة لانه مش لعيب مثلا
متسمحش لحد يدوس لك على طرف .. ولو اني اعتقد انك بتخاف جدا من المواجهة وده شئ غلط
اي انسان يتعدى على حقوقك سواء مسلم او مسيحي او هندي خد حقك
مش عاوز ادايقك بس والله والله المشكلة عندك نفسية واعتقد انها بدأت من زمان أيام الطفولة بان تم برمجة أفكارك بشكل معين للخوف الكبير ده
ابحث عن تغيير حياتك وسوف تجد الحل بالمواجهة مع نفسك وتغيير نفسك اولا وسوف تجد العالم يتغير معك
اتمنى كلامي يكون مفيد ويقدم شئ مفيد ليك
ونصيحتي ليك حاول تستعين بطبيب نفسي او الأفضل من الطبيب النفسي هو في ناس متخصصين في المشاكل اللي زي دي لكنهم مش دكاترة -الناس دول موجودين في كندا و أمريكا و وواحد صاحبي كان عنده مشكلة واستعان بواحد منهم واتحسن كتير .. مش عارف موجودين بمصر ولا لأ- دول شغلهم تنمية القدرات والمهارات وحل المشاكل الحياتية والتي تكون ناتجة عن أزمات وعقد نفسية
بجد نتايجهم ممتازة لانهم بيشيلوا المشكلة من الجدور
لو موجودين هنا بمصر روحلهم او روح لدكتور نفسي او عالم نفسي
و ياريت ميكونش كلامي ضيع وقتك .. بس بجد انا اتضايقت من كلامك جدا وغضبت جدا من مشكلتك
وتأكد ان الاسلام الحقيقي لا يسمح ابدا لمسلم ان ياكل حق او مال انسان غير مسلم
الرسول عليه الصلاة والسلام قال: "من اكل مال معاهد او ظلمه فانا خصيمه يوم القيامة"
وحصل في زمان خلافة عمر بن الخطاب ان ابن والي مصر (ابن عمرو بن العاص) ظلم شاب قبطي وقام بضربه ظلما وعدوانا والشاب اشتكى للخليفة عمر بن الخطاب
وغضب الخليفة على عمرو وقال له : متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟
و خلى الشاب القبطي يضرب ابن عمرو بن العاص (والي مصر) و قال له يزود في الضرب لحد ما الشاب القبطي قال له : لقد اكتفيت .. يعني اخد حقه تماما
وده المطلوب
الاسلام مجاش عشان يظلم حد او ياكل حق حد
يا اخي تأكد ان اللي بيحكم دلوقت هو الفساد وليس الاسلام
يا اخي الاسلام كان قدامه كل الناس سواسية
اللي بيغلط بيتعاقب مفيش هزار
ومحدش ياكل حق حد حتى لو كان من اي دين تاني مفيش هزار في حقوق العباد
حتى الشهيد اللي يموت في سبيل الله فان الله لا يغفر له الدين لان الدين فلوس وهي حق الناس وليست حق الله
الرسول بيقول : "لو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطع محمد يدها"
لكن انت مستني ايه من حزب وثني يعتقل أي معارض لكي ينفرد بالسلطة؟
ويسرق وينهب ويوزع قوت الشعب المسكين على الحرامية
و الله الاسلام بئ من النمازج القزرة التي تحكم بلاد المسلمين حاليا ولكن هنقول ايه الايام دول ودي سنة الحياة
ان مجرد شعور قبطي واحد بأرض مصر بالظلم هو عار على كل مسلم في مصر
ولكن انت مستني ايه من حكومة وحزب هدفه الوحيد توريث مصر؟
والله المشكلة ليست الاسلام فالاسلام لا يحكمنا
المشكلة الفساد والاستبداد
والاقباط على الاقل معظمهم مرتاحين ماديا لكن المسلمين معظمهم فقراء جدا في مصر
بص القصة دي : عمر بن الخطاب كان هينفز حكم الاعدام في رجل عظيم ارساءا لمبدأ العدل والمساواة :
أتى شابّان إلى الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وكان في المجلس وهما يقودان رجلاً من البادية فأوقفوه أمامه
قال عمر: ما هذا
قالوا : يا أمير المؤمنين ، هذا قتل أبانا
قال: أقتلت أباهم ؟
قال: نعم قتلته !
قال : كيف قتلتَه ؟
قال : دخل بجمله في أرضي ، فزجرته ، فلم ينزجر، فأرسلت عليه حجراً ، وقع على رأسه فمات...
قال عمر : القصاص ..
الإعدام .. قرار لم يكتب .. وحكم سديد لا يحتاج مناقشة ، لم يسأل عمر عن أسرة هذا الرجل ، هل هو من قبيلة شريفة ؟ هل هو من أسرة قوية ؟
ما مركزه في المجتمع ؟ كل هذا لا يهم عمر - رضي الله عنه - لأنه لا يحابي أحداً في دين الله ، ولا يجامل أحدا ًعلى حساب شرع الله ، ولو كان ابنه
القاتل ، لاقتص منه ..
>قال الرجل : يا أمير المؤمنين : أسألك بالذي قامت به السماوات والأرض أن تتركني ليلة ، لأذهب إلى زوجتي وأطفالي في البادية ، فأُخبِرُهم بأنك سوف تقتلني ، ثم أعود إليك ، والله ليسلهم عائل إلا الله ثم أنا
قال عمر : من يكفلك أن تذهب إلى البادية ، ثم تعود إليَّ؟
فسكت الناس جميعا ً، إنهم لا يعرفون اسمه ، ولا خيمته ، ولا داره ولا قبيلته ولا منزله ، فكيف يكفلونه ، وهي كفالة ليست على عشرة دنانير، ولا على أرض ، ولا على ناقة ، إنها كفالة على الرقبة أن تُقطع بالسيف ...
ومن يعترض على عمر في تطبيق شرع الله ؟ ومن يشفع عنده ؟ومن يمكن أن يُفكر في وساطة لديه ؟ فسكت الصحابة ، وعمر مُتأثر ، لأنه وقع في حيرة ، هل يُقدم فيقتل هذا الرجل ، وأطفاله يموتون جوعاً هناك أو يتركه فيذهب بلا كفالة ، فيضيع دم المقتول ، وسكت الناس ، ونكّس عمر رأسه ، والتفت إلى الشابين : أتعفوان عنه ؟
قالا : لا ، من قتل أبانا لا بد أن يُقتل يا أمير المؤمنين..
قال عمر : من يكفل هذا أيها الناس ؟!!
فقام أبو ذر الغفاريّ بشيبته وزهده ، وصدقه ،وقال:
يا أمير المؤمنين ، أنا أكفله
قال عمر : هو قَتْل ، قال : ولو كان قاتلا!
قال: أتعرفه ؟
قال: ما أعرفه ، قال : كيف تكفله ؟
قال: رأيت فيه سِمات المؤمنين ، فعلمت أنه لا يكذب ، وسيأتي إن شاءالله
قال عمر : يا أبا ذرّ ، أتظن أنه لو تأخر بعد ثلاث أني تاركك!
قال: الله المستعان يا أمير المؤمنين ..
فذهب الرجل ، وأعطاه عمر ثلاث ليال ٍ، يُهيئ فيها نفسه، ويُودع أطفاله وأهله ، وينظر في أمرهم بعده ،ثم يأتي ، ليقتص منه لأنه قتل ...
وبعد ثلاث ليالٍ لم ينس عمر الموعد ، يَعُدّ الأيام عداً ، وفي العصرنادى في المدينة : الصلاة جامعة ، فجاء الشابان ، واجتمع الناس ، وأتى أبو ذر وجلس أمام عمر ، قال عمر: أين الرجل ؟ قال : ما أدري يا أمير المؤمنين!
وتلفَّت أبو ذر إلى الشمس ، وكأنها تمر سريعة على غير عادتها ، وسكتالصحابة واجمين ، عليهم من التأثر مالا يعلمه إلا الله.
صحيح أن أبا ذرّ يسكن في قلب عمر ، وأنه يقطع له من جسمه إذا أراد لكن هذه شريعة ، لكن هذا منهج ، لكن هذه أحكام ربانية ، لا يلعب بها اللاعبون ولا تدخل في الأدراج لتُناقش صلاحيتها ، ولا تنفذ في ظروف دون ظروف وعلى أناس دون أناس ، وفي مكان دون مكان...
وقبل الغروب بلحظات ، وإذا بالرجل يأتي ، فكبّر عمر ،وكبّر المسلمون معه
فقال عمر : أيها الرجل أما إنك لو بقيت في باديتك ، ما شعرنا بك وما عرفنا مكانك !!
قال: يا أمير المؤمنين ، والله ما عليَّ منك ولكن عليَّ من الذي يعلم السرَّ وأخفى !! ها أنا يا أمير المؤمنين ، تركت أطفالي كفراخ الطير لا ماء ولا شجر في البادية ،وجئتُ لأُقتل..
فوقف عمر وقال للشابين : ماذا تريان؟
قالا وهما يبكيان : عفونا عنه يا أمير المؤمنين لصدقه..
قال عمر : الله أكبر ، ودموعه تسيل على لحيته ...
جزاكما الله خيراً أيها الشابان على عفوكما ، وجزاك الله خيراً يا أبا ذرّ
يوم فرّجت عن هذا الرجل كربته ، وجزاك الله خيراً أيها الرجل لصدقك ووفائك ..
وجزاك الله خيراً يا أمير المؤمنين لعدلك و رحمتك...
قال أحد المحدثين : والذي نفسي بيده ، لقد دُفِنت سعادة الإيمان والإسلام
في أكفان عمر!!.
ياريت اكون مطولتش عليك وتأكد ان الاسلام برئ من الظالمين اللي بيحكموا مصر وظالمين المسلمين ومبهلينهم اكتر من المسيحيين والله
ربنا يوفقك وشكرا .