عرض مشاركة مفردة
  #11  
قديم 22-02-2009
HAMOUKAS HAMOUKAS غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2007
المشاركات: 1,203
HAMOUKAS is on a distinguished road
مشاركة: باراك حسين اوباما

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Aphex مشاهدة مشاركة

يا عزيزي هشام متتعبش نفسك بالكلام معاه.
زي ما قال سعد زغلول: مفيش فايدة
.
.
ليس فقط لان اصول اوباما محمدية ومجهول الهوية ..
انما لمواقفه المعادية للكتاب المقدس ولكل القيم المسيحية ..

اضافة الى انه شخص مجهول الهوية والجنسية .. ومشكوك بأمره !

وسنبقى نلاحقه في المحاكم حتى يتم اسقاطه بقوة القدير ..

اما الواقع فليس يعني " الحقيقة " !

فالشر قد يكون " واقع " ولكن هذا لا يعطي الشر شرعية وحق !



التزوير
اتـهامـات بـدس مـئات آلاف الأوراق المـزورة




وتطرق ماكين ضاحكا الى قضايا اخرى في حملة البراق اوباما ومن بينها بطاقات تسجيل الناخبين المشكوك فيها والتي ملأتها منظمة تدعى "اكورن" التي تسجل الناخبين في المناطق الفقيرة. وقال ماكين "في فلوريدا, عثر على نموذج تسجيل من اكورن يحمل اسم ميكي ماوس. نحن نتحقق من بصمات المخالب
ولكنني متاكد ان هذا الفأر الكبير هو جمهوري".



عمليات تزوير وتلاعب واسعة النطاق تهدد النظام الديموقراطي،والمخاوف تساور الجانبين الجمهوري والديموقراطي، خاصة ان صدى ما حدث في انتخابات 2000 و2004 مازال يتردد في الذاكرة.

لكن هيلين ماكوي (60 عاما) تخشى من خسارة ماكين الذي ستختاره، وذلك بسبب «عمليات تزوير واحتيال من قبل الديموقراطيين». وتقول هيلين، وهي من البيض، ان ماكين هو الافضل من حيث الخبرة والقيادة. وسجله البطولي والوطني.

شركة أكورن التي استعان بها الديموقراطيون لتسجيل أكبر عدد من الناخبين ومنحهم بطاقات انتخابية، لجأت إلى تزوير مئات الآلاف من البيانات وسجلت أسماء أموات وبعض الحيوانات الأليفة على أنها ناخبون ديموقراطيون ! .

وقد ذكر المسؤولون أن هناك زيادة كبيرة في أعداد المسجلين في القوائم الانتخابية. لكن بعض الطلبات الجديدة المقدمة غير مستوفية الشروط. ففي أورلاندو، موطن مملكة ديزني السحرية، حاول ميكي ماوس أن يسجل اسمه للتصويت. وفي إنديانا كان أحد الطلبات باسم مطعم سندويتش يسمى جيمي جونز. أما في نيفادا، فقد فوجئت السلطات بطلب مقدم من مجموعة «رعاة البقر في دلاس».

وكل هذه الطلبات تم تقديمها عن طريق «رابطة مؤسسات المجتمع من أجل الإصلاح الآن» المختصرة بكلمة أكورن، وهي مجموعة تعمل على تسجيل أصحاب الدخل المنخفض. وقد كانت هذه المجموعة نشطة هذه السنة إذ استطاعت تسجيل 1.3 مليون ناخب في 21 ولاية، حسب قيودها. لكنها واجهت بعض المشكلات؛ فقد تبين أن آلاف الطلبات المسجلة مزورة. كما تبين أن طفلة عمرها سبع سنوات كانت بين المسجلين في كونيكتيكوت. واعترف رجل في أوهايو بأنه سجل اسمه لدى منظمي هذه الحملة أكثر من 70 مرة مقابل النقود والسجائر. وفي إحدى مقاطعات إنديانان تسلمت اكورن 5000 طلب، تبين أن 2100 منها مزورة.

لكن الجمهوريين لا يكتفون بهذا فقط، وإنما يرفعون أصواتهم عاليا. وهم يقولون إن أكورن ليست سوى مجموعة تابعة تعمل على سرقة الانتخابات لمصلحة باراك أوباما. وهم يؤكدون أن المؤامرة أكبر من ذلك، مذكرين بأن أوباما كان يشرف على جلسات تدريب المجموعة في شيكاغو ذات يوم، وأن حملته تتعامل معها بشل أو بآخر.


الرد مع إقتباس