الموضوع
:
لا حول اللات,المُطوعين يقبضون على نجم منتخب مصر لكرة القدم و زوجته المتبرجة الزنديقة
عرض مشاركة مفردة
#
7
05-03-2009
وطنى مخلص
Gold User
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
الملك السعودى يوجه ضربة قاسمة للمطوعين
إقالة الشيخ السلفى:إبراهيم بن غيث رئيس قوات الامر بالمعروف و النهى عن المنكر من منصبه و إعفاؤه فورا من كافة مهامه و تعيين قاضى مقرب للغرب مكانه ؟؟؟
لأول مرة فى تاريخ المملكة السعودية قائد قوات الامر بالمعروف و النهى عن المنكر ليس من الفقهاء الاسلاميين بل قاضى مقرب للغرب
تولية إمراة فى المملكة السعودية ؟؟
إقالة المفتى و القاضى السلفى الشيخ :صالح بن لحدان من منصبه كرئيس للمحكمة الاسلامية العليا و كبيرا لقضاة المملكة و إعفائه من كافة مهامه فورا , و هو الذى كان مشهورا بفتواه بتكفير و إهدار دم أصحاب و مذيعى الفضائيات العربية التى تبث المسلسلات العاطفية التركية ؟؟؟
جريدة اليوم السابع المصرية مترجم بوسطة انجى انور عن صحيفة لوس انجيليس تايمز
قالت صحيفة لوس أنجلوس تايمز إن العاهل السعودى الملك عبد الله بن عبد العزيز أضعف من قبضة المتشددين الإسلاميين بإعلانه تعيين أول امرأة فى منصب وزارى رفيع وإعفائه رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر (الشرطة الدينية) وهو رجل دين أصولى.
وترى الصحيفة أن هذا التعديل الوزارى المفاجئ يشير إلى إحباط العاهل السعودى من وتيرة الإصلاح فى المملكة غير المتوازنة بين المعتدلين والمتشددين، وأردفت الصحيفة أنه عن طريق توسيع نطاق أصوات المفكرين الإسلاميين ذات الاتجاهات الحديثة يسعى الملك عبدالله لإعادة تشكيل المؤسسة الدينية، فى الوقت الذى تواجه البلاد فيه الأزمة المالية العالمية وتجدد تهديدات مقاتلى القاعدة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الملك عبدالله أقال الشيخ إبراهيم غيث رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر التى تشرف على الشرطة الدينية، وهو الذى كان يقوم باعتقال من يعتبرهم لا يحترمون الشئون الدينية مثل عدم ارتداء الحجاب وغيره، كما أقال الشيخ صالح لحدان رئيس المحكمة الدينية العليا بالبلاد الذى كان قد أصدر فتوى بقتل أصحاب القنوات الفضائية "التى تبث الشر والبرامج غير الأخلاقية" وفقاً لتصريحات لحدان.
ووصفت الصحيفة قيام العاهل السعودى بتعيين نورا الفايز فى منصب نائب وزير تعليم المرأة بأنه استجابة لزيادة الضغط من جماعات حقوق المرأة للقضاء على التمييز بين الجنسين.
وأضافت فى مؤشر آخر يدل على أن الملك يضغط للحصول على مزيد من الانفتاح داخل هذا البلد المحافظ ذى التيار الوهابى الإسلامى، فإنه سيتم إعادة تشكيل ما يسمى "لجنة العلماء الكبرى" المكونة فقط من مجموعة من علماء الدين ليضاف إليها ممثلون عن جميع المدارس السنية.
ونقلت الصحيفة عن فهد محمد القحطانى أستاذ الاقتصاد بجامعة الرياض، "إن الأمر يعد علامة إيجابية، فهو على الأقل سيضخ دماء جديدة للنظام على الرغم من تأخره كثيراً، كما أنه تغيير بسيط، فالملك نفسه لا يمكنه اتخاذ خطوات جذرية رغم الحاجة الماسة لهذا".
وقالت الصحيفة إن الملك عبد الله منذ وصوله السلطة فى 2005، وهو يتلقى الثناء من المعتدلين لما اتخذه من خطوات للحد من نفوذ المحافظين المتشددين، إلا أنهم اشتكوا من بطء تحركاته بسبب خوفه من غضب بقية أفراد العائلة المالكة. وأضافت أن ما حدث مؤخراً دليل قوى على أن الملك يريد أن يرسى مبدأ التحديث فى هذا البلد الذى ما زال يجلد من يتهم بالتجديف وما زال لا يعطى المرأة حق التصويت فى الانتخابات.
وأشارت الصحيفة أيضاً إلى أن الملك عبد الله بدأ مؤخراً سلسلة من الإصلاحات القضائية وبناء جامعة تكلفت مليارات الدولارات تقوم على البرامج التعليمية الغربية والدولية، كما دعا إلى مزيد من التسامح بين الأديان.
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID...D=88&IssueID=0
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
كتب وسام عيد لجريدة حوار و تجديد السعودية
أكد محللون سعوديون أن التعيينات الأخيرة التي طالت المؤسسات القضائية والدينية والتعليمية في المملكة تظهر توجه القيادة السعودية نحو مزيد من الانفتاح وتخفيف قبضة رجال الدين المتشددين على الحياة العامة، الأمر الذي يشكل بالنسبة للإصلاحيين بداية حقيقية لعهد الملك عبد الله.
إلا أن في ذهن العاهل السعودي، والى جانب الرغبة في الاصلاح، الرغبة بحسب المحللين في تغيير صورة المملكة المتضررة في الخارج، خصوصا في مجالي حقوق الانسان والمرأة.
وقال الكاتب السعودي تركي الحمد "انا اعتقد أن هذه التغييرات تعني بكل بساطة أن عهد الملك عبد الله الاصلاحي، ورغم أن الملك تولى الحكم منذ أكثر من ثلاث سنوات، قد بدأ للتو".
واضاف الحمد الذي يعد من دعاة الاصلاح في المملكة، ان التغييرات شملت أهم ثلاث مؤسسات، التعليمية والدينية والقضائية، مشيرا الى وجود مشاكل في القضاء السعودي تتمثل خصوصا في "بطء" الاجراءات وصدور احكام "قاسية أحيانا وغير مفهومة وتسيء الى صورة المملكة في الخارج".
واعتبر الحمد أن أهم تغيير هو اقالة رئيس مجلس القضاء الأعلى الشيخ صالح اللحيدان الذي اثارت فتاويه الكثير من الجدل، ورأى أن "أي تغيير من دون اقالته كان سيكون من دون معنى".
فقد افتى اللحيدان مثلا، وهو أحد رموز المؤسسة الدينية الوهابية في المملكة، بجواز قتل اصحاب القنوات الفضائية، علما أن ابرز الفضائيات العربية أصحابها سعوديون.
وبلهجة قاسية،
قال الحمد ان "الشيخ اللحيدان احرج المملكة كثيرا بفتاويه غير المسؤولة.. لقد قام تقريبا بتدمير كل ما فعلته المملكة لتحسن صورة الإسلام بعد احداث 11 ايلول/سبتمبر 2001
".
كما اعتبر الحمد أن تعيين أمير من خلفية أمنية "الاستخبارات" غير دينية وزيرا للتربية والتعليم يعني "الاعتراف بأن التعليم كان يعاني عندنا من مشكلة كبيرة وكانت تسيطر عليه عناصر متشددة تزرع التطرف في عقول الطلاب".
ولفت الى أن تعيين امرأة نائبة لوزير التربية لتصبح اول امرأة تدخل الحكومة السعودية "مؤشر الى أن اشياء كبيرة ستحدث في المستقبل على صعيد وضع المرأة".
ويشير قريبون من العائلة المالكة الى أن زوجة وزير التعليم الجديد الأمير فيصل بن عبد الله، وهي الأميرة عادلة ابنة العاهل السعودي، تقف بقوة وراء العديد من البرامج المتعلقة بحقوق المرأة والرعاية الصحية ووالتصدي لاساءة معاملة الاطفال وتشجيع تعليم المرأة وهي تدفع بقوة باتجاه التغيير في هذه المجالات.
إلا أن الحمد دعا الى التريث قبل الترحيب بالتغيير على رأس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر "الشرطة الدينية"، وقال إنه "اذا بقيت الممارسات كما هي، فإن المشكلة تكمن في جهاز الهيئة نفسه، وعندئذ يجب ان تقلم اظافرها أو تلغى تماما وتلحق بوزارة الداخلية".
واعتبر الحمد ان الهيئة التي تشكل محور انتقادات مستمرة من قبل الاصلاحيين "لا تراعي أي شيء اسمه حقوق الانسان"، واسمها كان في صلب عدة قضايا تناولتها الصحافة العالمية.
من جهته، قال المحامي والناشط الحقوقي عبد الرحمن اللاحم إن "الملك عبد الله منذ بداية توليه مقاليد الحكم كان يراهن على جيل الشباب ومن هذا المنطلق جاء تعيين وزير العدل الجديد وغيره من القيادات الشابة في المؤسسات الشرعية والتشريعية والتعليمية".
واذ اشار الى سعي القيادة الى "ايجاد مؤسسة قضائية عصرية تلتزم المعايير العالمية"، أكد اللاحم أن "التغييرات هدفها التوأمة بين القواعد الأساسية للشريعة وبين القوانين والمواثيق الدولية خصوصا في مجال حقوق الانسان".
اما الكاتب السعودي عبد الله بن بخيت الذي اشتهر بمقالاته التي تنتقد على الدوام هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فأعرب عن اعتقاده "بأن هناك بالفعل توجها ملكيا لمزيد من الانفتاح"، وقد تجسد ذلك خصوصا على حد رأيه بتغيير رئيس الهيئة الشيخ ابراهيم الغيث ودخول امرأة في الجهاز الحكومي.
وربط بن بخيت بين تعيين امرأة في منصب قيادي وبين عمل الهيئة المتهمة باتخاذ تدابير قاسية في حق النساء اللاتي يعتبرن مخالفات بنظر رجال الهيئة، وقال إن وجود امرأة في الجهاز الحكومي من شأنه جعل "الهيئة تفهم أن التوجه الأساسي للدولة هو منح المرأة المزيد من حقوقها وانها لم تعد مجرد ربة منزل أو فتاة يتم مطاردتها حول طريقة لبسها وإنما قيادية في الدولة".
اما الكاتب السعودي عبد الله بن بجاد العتيبي المتخصص في الحركات الاسلامية، فقال إن التغييرات في الادارة "ستغير وجه المملكة"، وأعرب عن اعتقاده بأن الناس "سيجدون التغيير في الاجراءات وسيلمسونه في الشارع".
وفي وقت ينظر فيه الى تعيين امرأة في حكومة أو الى تغيير مسؤول كحدث عادي في الكثير من دول العالم، تتمتع قرارت العاهل السعودي الأخيرة بوقع يكاد يكون ثوريا في السعودية.
وقال كريستوفر بويك من معهد كارنيجي للسلام والذي يزور السعودية بانتظام "ما قام به الملك عبد الله مدهش حقا، فبعض المؤسسات التعليمية والقضائية كانت تعمل بشكل منعزل، ما أعطى رجال الدين المحافظين القوة لمنع أي تغيير".
http://www.hiwart.net/news-action-show-id-1216.htm
__________________
الـمُـحـمـديـة لـيـسـت
عـقـيـدة
ديـنـيـة إنـمـا هـى
عُـــقـــدة
نــفــســيــة
آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 05-03-2009 الساعة
09:15 AM
وطنى مخلص
عرض الملف الشخصي الخاص بالعضو
قم بزيارة الصفحة الشخصية لـ وطنى مخلص !
إيجاد جميع المشاركات بواسطة وطنى مخلص