الغباء قي الحياة شيئ نسبي
وهذا فيما يتعلق بأمور الحياة العامة الدنيوية
أما اذا سألت عن الغباء المصيري الذي لا يمكن التراجع فيه
فهو ذلك الغباء الذي يدفع صاحبه الى ان يرفض كلام الله ورسله لاي سبب كان
مع ان الوقت لا يحتمل الشك ولا التأخير فهذا قد بلغ الغاية والنهاية في الغباء
|