|
الأخ الفاضل النشيط جدا الفرعون القبطي المصري , الأخوة و الأصدقاء
الأعزاء
أقتباس :
--------------------------------------------------
كنت أود لو أشتركت الكنيسة القبطية ولو كمراقب فى هذا المؤتمر .. هذا سيرسل أشارة قوية للحكومة المصرية عن عدم رضاء الأقباط عن حلول الحكومة للقضية القبطية .... أو أى ممثلين من أبرشيات الكنائس القبطية خارج مصر والتى يحمل أساقفتها جنسيات أخرى مثل أسقفى الولايات المتحدة وبعض دول أوربا .. الأمر الذى يوفر لهم عدم التعرض لهم من قبل الحكومة المصرية .. ناهيك عن حماية رب الجنود لهم فى حالة المخاطرة بقول الحق.
----------------------------------------------------
يهيئ لي الكنيسة تتعامل مع هذا الموضع بسياسة ذكية تشبه سياسة الحكومة
المتأسلمة , الحكومة في الباطن تدفع الاسلاميين ضد الأقباط لكن في الواجهة
تضحك و تبتسم و الكنيسة تفعل شئ مشابه
في الظاهر هي ليس لها علاقة بالمؤتمر لكي لا يتلكك المحمديين كالعادة
ويتهمون أقباط الداخل بالخيانة و العمالة و لكن في الباطن فأن الكنسية
تساعد و تراقب المؤتمر .
هذا رأيي الخاص و أرجو ألا يغضب مني أحد و لا يراه أتهام للكنيسة
بالخداع لأنه في رأيي حكمة في التعامل حفاظا على أقباط الداخل .
أقتباس :
------------------------------------------------------
نقطة أخرى لم يتحدث عنها أحد من قبل .. تأتينا الأخبار تباعا هذه الأيام عن الكلام عن أصلاحات فى مصر فى كثير من المجالات .. أكثرها حول المناهج التعليمية التى تفرخ وتغذى الأرهاب وعن حقوق الأقليات مثل الأقباط .. والحقيقة المرة .. هذه الأصلاحات جاءت بضغوط من أمريكا .. السؤال الآن ماذا لو لم تضغط أمريكا على مصر وكل دول الشرق الأوسط .. هل كانت هذه الأصلاحات ستطبق تلقأيا من قبل الحكومة أم ماذا؟
-----------------------------------------------------
بالذمة أنت راجل طيب و حتة سكرة
لو على الحكومة فأنها تريد تهجير أو أسلمة كل الأقباط لكي تكون مصر
اسلامية خلية من أسلحة التنوير الشاملة ( الأقباط )
كما قالت الوالدة الكريمة يعطيها الله الراحة في ملكوته : صنف يخاف ما يختشيش .
الآن يتم تدريس مادة الأخلاق في المدارس كما زادت الفقرة الخاصة
بالحقبة القبطية من مادة التاريخ و ربنا يسهل لسه المشوار طويل
ولك السلام و التحية
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
آخر تعديل بواسطة ABDELMESSIH67 ، 28-09-2004 الساعة 05:32 AM
|