لقد وعد نيافة الانبا بيشوى بان يتولي مهمة " الرد العلمي" علي رواية عزازيل
و لان اباؤنا الكهنة و القمامصة " ملائكة" مسالمين و مؤدبين فبالقطع سوف يمتنعون عن تولي مهمة "الرد المضاد" علي هذه الرواية المسمومة و علي من شجعوا هذا السم التطرفي و ساعدوا علي بثه في عروق الملايين من الساكنين في مصر .
و لكن كاتب الروايه الفاشله زيدان قد نسي شيئا هاما ...
فنحن "لسنا ملائكة كابائنا الكهنة" و القمامصة ..
او علي الاقل انا شخصيا.. و مثلي عدد ليس بقليل من المسيحيين .
و ردا علي رواية عزازيل الفاشلة للكاتب الاسلامي المتعصب الموتور يوسف زيدان سنقدم "الرد المضاد" الذي قطعا سيحجم اباؤنا عنه من فرط ادبهم و ملائكيتهم .
انتظروا " يوميات ثلاث شياطين " بالعامية المصرية ..
ردا علي " عزازيل" يوسف زيدان.
و كما نصت شريعة المسلم يوسف زيدان و من شجعوا روايته و منحوه جائزة لاهانته للمسيحية في روايته " عزازيل"..
فالبادئ اظلم ..
و لا عزاء للملائكه