… الآن أصبح مصير أميركا فى يد الأمريكيين الشرفاء وليس أى أحد آخر :
يتحتم عليهم الانتفاض فورا لإزاحة البراق اوباما بن لادن بكل الطرق الممكنة بما فيها القتل
وانقاذ أعظم اقتصاد فى العالم من براثن تلك العصابة الاسلامية،
التى تضافرت فيها أيديولوچيات العروبة والشيوعية والإسلام ،
على نهب ثروات أغنى دولة عرفها التاريخ .
- ترشيح عروبى ماوى لأعلى منصب للتحليل الاستخباراتى فى أمريكا ،
رئاسة مجلس الاستخبارات القومى National Intelligence Counsel ،
المدعو تشارلز فرييمان ، الذى طالما تلقى الهبات من الحكومة السعودية
كى يقول أن المخطئ فى 11 سپتمبر هو أمريكا وليس الإسلام ،
وملايين أخرى من شركات النفط الصينية كى يؤيد سحق الآلاف تحت سيور الدبابات فى ميدان تيانانمين فى 1989 !