إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة HAMOUKAS
بجرة قلم ‑للدقة أول جرة قلم إطلاقا فى أول يوم شغل له‑ شطب البراق أحد أعمدة العدالة الرئيسة الموجودة فى أى بلد متحضر أو غير متحضر : القضاء العسكرى !
سحب قضايا سفاحى القاعدة وطالبان من القضاء العسكرى ، وأوقفها لمدة 4 شهور ،
لا أحد يفهم ماذا يخطط بالضبط خلالها .
تواطؤه مع القاعدة وطالبان صارخ مفضوح وقح وصلف ، ولا يحتاج لتعليق ، لكن الأسوأ منه ‑وربما المرعب حقا لأن أحدا لا يوليه بعد الاهتمام الواجب‑ هى طريقة التفكير الميليشياتية الفتواتية الفوضوية التى تتملك هذا العقل السيكوپاتى وتستهدف تحديدا رواسخ ومؤسسات المجتمع الأميركى ، فقط من أجل مكاسب دنيئة يحققها لأبناء عمومته العرب والمسلمين .
نعم ، الأسوأ هو ما سيأتى بعد ؟ هل سيحل الجيش الأميركى كما وعدنا صراحة أثناء حملته الانتخابية ، ويأتينا بدلا منه بميليشيات الفهود السوداء لتحكم الشوارع كما أجرى بروفته يوم الانتخابات ، أم لعل هناك ما هو أسوأ : سيأتينا بميليشيات حزب الله وحماس وطالبان ليتولوا مهمة الأمن فى المدن الأميركية !
....
وغيرها من الخيانات والجرائم اللا نهائية فى الشرق الأوسط وجوانتانامو وأفعانستان
والتآمر على الانتخابات الإسرائيلية والتصرفات المتواطئة مع تنظيم القاعدة ،
وتبادل الاتصال العلنى الوقح مع طالبان وسوريا وحماس … إلخ !
|

- الوغد الحقير اوباما الخائن يعد طالبان والقاعدة أيضا ا بالنصر المبين
بعد أن باتا بالفعل ( بفضل اليسار الأميركى وحربه الشعواء على پيرڤيز مشرف )
قاب قوسين أو أدنى من التمكن من الترسانة النووية الپاكستانية
وتصديرها لداخل أميركا عبر المكسيك
( التى بالمثل ضربت الفوضى بأطنابها فيها بفضل اليسار الأميركى عينه ) ،
ويبشرهما بقرب تولي طالبان السلطة فى أفغانستان أيضا ، ذلك لأن ما تخطط له أميركا حاليا ‑هكذا قالها علنا‑ هو :
الانسحاب exit strategy !
-
چون دويتش مدير الاستخبارات المركزية الكلينتونى السابق ،
المعترف والمدان بتهمة تهريب وثائق عالية السرية لخارج مبنى الوكالة ، والمفصول من وظيفته ، والذى يعتقد على نطاق واسع
فى بيعه أسرار أميركا العليا للروس عبر حساب سرى خاص
أنشأه له أصحاب السيتى بانك ( كما تعلم هم إما عرب وإما من أوروپا الشرقية )
وكذا منحوه وظيفة لديهم فيه ،
شخص بهذه المؤهلات الخيانية الفذة ،يختاره البراق لوظيفة استخباراتية استشارية غير رئيسة , لكنها ‑وهو لب الأمر‑ تكفى لأن تعيد له تصريحه الأمنى الذى سبق وجرد منه .
… فقط : لا تعليق !