إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة وطنى مخلص
اخى الحبيب الــمـِــتــْــر : jaki man 
لا اعرف كيف اشكرك على التفضل بمتابعة الموضوع و على تعاملك معى بهذه المحبة الاخوبة الغالية
أشكرك على التفضل بالمتابعة يا اخى و صديقى الغالى: Aphex
الصواريخ البالستية التى تعمل بتكنولوجيا الوقود الجاف كانت حكرا على امريكا وروسيا و الهند منذ أقل من عشرة سنوات و كانت روسيا هى الدولة الاولى فى العالم فى تلك التكنولوجيا التى هى اصلا تكنولوجيا فضائية مدنية تم تطويعها للأغراض العسكرية بواسطة مهندسين روس فى الثمانينات
الآن تلك التكنولوجيا فى العشرة سنوات الاخيرة أصبحت فى يد كوريا الشمالية و الصين و فى غضون ثلاثة سنوات فقط من حكم نواز شريف فى باكستان و التى إعطاؤه لشبكة الارهاب النووى التابعة لعبد القدير خان حرية التحرك اصبحت تلك التكنولوجيا موجودة بالفعل لدى ايران و باكستان بالدرجة الاولى و عدد كبير من الانمظمة المارقة المعادية للحضارة الغربية و التى لا تتصرف بعقلانية مثل النظام فى سوريا و النظام فى ليبيا
و نظرا لان تلك الانظمة هى انظمة مارقة و غير مستقرة و بلادها عرضة دائمة للمجاعات و الاوبئة و عوامل عدم الاستقرار فلا يمكن و من المحال ان ينجح معها أى نوع من انواع الردع النفسى او العقلانى او توازن الزعر
على عكس ما يروجه البراق حسين اوباما عن تكاليف هذا الدرع فإن تلك التكاليف التى تتحول الى عقود عمل لشركات صناعية كبرى امريكية مع وزارة الدفاع الامريكية
ستعود باعظم فائدة على الاقتصاد الامريكى و البنوك و تخفيض نسب البطالة و توفير وظائف جديدة فى مجال الصناعة و إنعاش السوق الداخلى الامريكى
بينما انفاق تلك الاعتمادات على تحسين التعليم فى العالم المحمدى فى ايران و المعاهد الازهرية فى مصر و المدرسة الشرعية فى اندونيسيا (التى تخرج منها البراق) لن يعود بأى اثر ايجابى على الاقتصاد الامريكى علاوة على ان هذا التعليم سيكون تعليم محمدى سيزيد المخاطر التى تتعرض لها امريكا بدلا من ان يقللها لان المحمدى الجاهل بدينه اقل خطرا من المحمدى العارف بدينه فالمحمدى الجاهل بدينه كل ما يعلمه ان محمد اشرف الخلق و انه الدين المحمدى افضل دين و انه دين تسامح
اما المحمدى العالم بدينه فهو مامور من هذا الدين بذبح كل من يمتنع عن النُطق بالشضهادتين و على رأسهم كل اعضاء الحزب الديمقراطى الامريكى و كل من يرتد عن دين المحمدية و على رأسهم البراق ابن الحسين ابن اوباما شخصيا
طوال تلك الخمسين عاما كانت التكنولوجيا حكرا على الدول المتحضرة التى يمكن التعامل معها بنظريات الردع النفسى و توازع الزعر
اما الآن فأن تلك التكنولوجيا هى يد انظمة متخلفة لا عقلانية حاقدة غير مستقرة
ثم ان مبادرة الدفاع الاستراتيجى الصاروخى (الدرع الدفاعى-حرب النجوم) هى نقلة حضارية جديدة فكرة بدات كحلم من احلام الخيال العلمى فى عهد نيكسون عندما وصلت روسيا الى مستوى التوازن الاستراتيجى مع امريكا
تحول الى مشروع نظرى على يد رونالد ريجان
تحول الى واقع حقيقى على يد جورج بوش الابن
و تلك تكنولوجيا جديدة لا يجب منع الانسان الامريكى و الاسرائيلى من تطويرها تامينا للبشرية من سقوط تكنولوجيا الصواريخ البالستية التى تعمل بالوقود الجاف فى يد الارهاب المحمدى
تطوير هذا السلاح هو نقلة تكنولوجية يجب الا يكبل براق الجنس البشرى اجمع من الانتقال اليها
فمثلا قبل اختراع الفرنسيين للدبابة كانت هناك اصوات ترى ان هذا السلاح مكلف بشدة و لا حاجة له اليست الجيوش الغربية انتصرت فى الحرب العالمية الاولى بالخيول و الفرسان ؟؟ الم تحقق الدول الغربية الامن فى اوروبا بالخيول و الفرسان ؟؟
فلماذا نخترع هذا السلاح المكلف الذى لن يضيف شيئا ما دامت الخيول و الفرسان تؤدى دورها !!
لو سمحت لتلك الاصوات البراقية ان تُسمع لكانت الانسانية لا تزال فى عصر الخيول و البعير و لكان وزير الدفاع الامريكى يذهب لعمله راكبا يعفور
و لكان وزير الدفاع الامريكى اسمه عثمان ابن عفان (كنتيجة طبيعية للقنبلة النكاحية التى يفجرها المحمديين يوميا فى وجه الجنس البشرى اجمع و زوارق الموت التى تنقل شظايا تلك القنبلة الى شوارع الدول المسيحية تلك القنبلة النكاحية التى البراق ابن الحسين ابن اوباما هو احد شظاياها التى اصابت فى مقتل القلب الامريكى و العقل الامريكى )
تطوير هذا البرنامج تم بالفعل و اٌنفق عليه التريليونات بالفعل فإسرائيل وحدها انفقت على دورها فى هذا البرنامج حتى اليوم بليون دولار و اى تراجع عنه هو خيانة للإنسانية كلها
يجب على امريكا ان تتعامل مع تلك الاحتجاجات كما كانت ادارة ماكين ستتعامل مع تلك الاحتجاجات و كما سبق ان تعاملت ادارة جورج دبليو بوش مع تلك الاحتجاجات
أولا بالتجاهل لان تلك الدول ليس بمقدورها ان تتدخل فى الشئون الداخلية لامريكا و لا الدور المشتركة فى مبادرة الدفاع الاستراتيجى مثل بولندا و تشيكيا و اسرائيل و اليابان و كوريا الجنوبية
مع التوضيح بان مبادرة الدفاع الاسترتيجى لا تهدف حماية الحضارة الغربية فى امريكا و كندا و بولندا و تشيكيا و اليابان و كوريا الجنوبية و اسرائيل فقط
فمحطات رصد تلك المبادرة سترصد اى نشاط صاروخ لحظة حدوثه فى اى بقعة من بقاع الكرة الارضية و ستتعامل معه فى كل مكان من الكرة الارضية
اى ان تلك المباردة هى حماية لروسيا و حماية لكل دول امريكا اللاتينية و حماية لليابان و حماية لكل الدول المتحضرة المحبة للسلام فى هذا الكون
بالنسبة لكوريا الشمالية هى دولة تحتضر و مشكلتها ليست مع امريكا مشكلتها هى ضد شعبها الصابر الذى يطمح فى الوحدة مع الشقيقة الاكبر كوريا الجنوبية على غرار وحدة الالمانيتين حتى ينتقل الى نظام راسمالى غربى
فكلما فتحت البوابات بين الدولتين توافد الكوريين الشماليين افواجا على كوريا الجنوبية المتقدمة اقتصاديا
النظام الدكتاتورى الوراثى فى كوريا الشمالية يبحث عن بقاؤه و يريد ان يمتلك رادع يردع كوريا الجنوبية عن التفاعل مع ارادة شعب كوريا الشمالية فى الوحدة
و هذا النظام يرتكب فى حق الانسانية اكبر جريمة فى التاريخ فهو عنده استعداد لتصدير تكنولوجيا المفاعلات النووية بالماء الثقيل بأرخص الاسعار و تكنولوجيا الصواريخ بالوقود الجاف لأى دولة محمدية بأرخص الاسعار حتى يستطيع ان يجد التمويل لعمليات تطوير و انتاج الصواريخ فى كوريا الشمالية و عمليات تحديث المفاعلات النووية فى كوريا الشمالية
فى وقت تجتاح المجاعات كوريا الشمالية و من الممكن انهيار الكيان الصلب للدولة ذاته فى اى لحظة امام اى مجاعة عاتية تجتاحها
اما إيران فهى دولة محمدية تريد تريد ان تمارس فتوحات محمدية جديدة بعد توقف حركة الفتوحات المحمدية بتمكن قوات الحلف الغربى بقيادة الماريشال اللنبى من تدمير دولة الخلافة المحمدية فى اسطنبول و ازالة نظام الخلافة المحمدية من الوجود فى الحرب العالمية الاولى و تحرير الاراضى المقدس من يد دولة الخلافة المحمدية و دخوله اورشاليم على الطريق الذى دخلها منه يسوع المسيح و حوله جنوده يرفعون السعف و يقولون مبارك الآتى بإسم الرب
و ما الصواريخ الكورية الشمالية التى تنتجها ايران و ما القنابل النووية التى تسعى اليها و تنفق عليها الميارات الا فقط تحديث لسيف اللات المسلول قل اسلم تسلم ×إكفر تُقتل و قد اعذر من انزر
الكثيرين مممممن المحللين وضعوا ايدهم على قلوبهم عندما رأوا البراق ابن الحسين ابن اوباما يكاد يقبل ايدى حكام ايران بذات الطريقة التى سجد ها لخادم الخُرمين و قبل يديه حتى يسمحوا لمفتشى هيئة الطاقة الذرية لامشاركة فى التحكم فى برنامجهم النووى و الرسائل التى يرسئلها للشعب الايرانى يتكلم فيه عن الحضارة المحمدية العظيمة التى خلطت بول البعير البكرية باجنحة الذباب فقدمت كل الخير للعالم و ....
اما انا فسخرت من غباء البراق و قلت دعه يتعلم دعه يجرب دعه يتلقى الصفع على قفاه
لان ايران لن تتنازل عن حلمها فى الفتوحات المحمدية الصاروخية تلك حتى لو تجرد البراق ابن الحسين من ملابسه و ذهب للملالى فى ايرانى ليعمل عندها غٌلام نكاح متعة و هم اغبى حتى من ان يفكروا فى ان يخدعوا البراق و يتظاهرون بالاستجابة دون اى تصرفات فعلية (مع اعترافى طبعا ان الايرانيين اقل غباء من العرب )
أظرف تعليق قرأته عن سجود البراق لخادم الخُرمين و تقبيله ليده كان::
الرئيس الامريكى البراق حسين اوباما لم يسجد لملك السعودية و يقبل يده , الذى سجد لملك السعودية و قبل يده هو ذلك العبد الاسود المحمدى "حسين اوباما" الذى لا يزال يعيش داخل جسم الرئيس الامريكى براق حسين اوباما
|
شكرا جزيلاً اخي و صديقي الغالي وطني.
معلومات و تحليلات اكثر من رائعة و مجهود جبار.
لم اكن اعرف الكثير من تلك المعلومات، افدتنا افادك اللات.