عرض مشاركة مفردة
  #82  
قديم 12-04-2009
HAMOUKAS HAMOUKAS غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2007
المشاركات: 1,203
HAMOUKAS is on a distinguished road
مشاركة: البُراق يُصلى

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة knowjesus_knowlove مشاهدة مشاركة


ليس مسيحيا...

ليس مسيحيا من يشجع ويؤيد قتل الأجنة بالإجهاض ...
مثل كل الديموقراطيين فهو يكسر إحدى الوصايا العشر الربانية لاتقتل ...

ليس مسيحيا من يشجع ويؤيد الزنا والزناة ويتغاضى عن أفعالهم وكأنها لم تكن...
مثل كل الديموقراطيين بدءا من كينيدى زئر النسا وإنتهاءا بالفاسد الألعوبان كلينتون وفضائحه مع مونيكا وجونز وغيرهما...
فهو يكسر إحدى الوصايا العشر الربانية لا تزن ...
فرغم زنا كلينتون الواضح والمكشوف إلا أن هيلارى إستمرت فى علاقتها الزوجية معه لأنها لاتكترث بتعاليم المسيحية التى تقول بإنعدام سر الزواج المقدس إذا كسر أحد الزوجين هذا الرباط بخطيئة الزنا...
وكونها راضية عن هذا الوضع قد يعنى أنها هى الأخرى زانية ...

ليس مسيحيا من يشجع ويؤيد الشواذ جنسيا فى الإستمرار فى شذوذهم بإعطائهم الحق فى الزواج مثل البشر الطبيعيين ...
فهو يكسر إحدى الوصايا الربانية (أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الظَّالِمِينَ لاَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ؟ لاَ تَضِلُّوا! لاَ زُنَاةٌ وَلاَ عَبَدَةُ أَوْثَانٍ وَلاَ فَاسِقُونَ وَلاَ مَأْبُونُونَ وَلاَ مُضَاجِعُو ذُكُورٍ وَلاَ سَارِقُونَ وَلاَ طَمَّاعُونَ وَلاَ سِكِّيرُونَ وَلاَ شَتَّامُونَ وَلاَ خَاطِفُونَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ. )

فى سنة ١٩٩٦ قال أوباما أنه يؤيد زواج الشواذ بدون تحفظات وأنه سيحارب كل من يحاول منع هذا الأمر
http://www.huffingtonpost.com/2009/0..._n_157656.html


ليس مسيحيا من ينتخب شخصا كرئيس لدولة أو عضو كونجرس أو سيناتور وهو يعلم علم اليقين أنه سيقوم بتنفيذ قوانين هى ضد المسيحية فى كل شئ...

ليس مسيحيا من يقول أن الحرب على الإرهاب ودين الشيطان الإسلام هو مجرد هراء كما قال الديموقراطيون جون كيرى وجو بايدن وغيرهم من الجهال...


وأخيرا ليس كل من يدخل كنيسة ويركع ليصلى ويقول يارب يارب يصبح مسيحيا تلقائيا....
يمكن لأى شخص أن يؤيد كل هذه الأمور المعادية للمسيحية وينتخب من يريد على شرط واحد وهو أن يعلن أنه ليس مسيحيا ....
وهذا الأمر يشملنى أنا أيضا ....



باراك حسين أوباما – إنتهى الدرس يا غبي



1. يا سيدي الفاضل، التيارات الدينية والتركيبات السياسية مختلفة تماما في أمريكا. انتماء أوباما للكنيسة أمر واقع وهو قنطرة للاندماج في المجتمع الأمريكي الذي يشكل الدين فيه عنصرا هاما ( على عكس أوروبا)، والذي شاهد وسمع الحوار الذي أجراه أوباما في منتدى الإيمان في كلية المسيا يدرك بغير جهد أن آراءه الروحية والدينية ضحلة للغاية وهي لذر العين لا أكثر ولا أقل، لكن ما يخفى عن كثير من الناس صلاته وآرائه الشاذة، ومما لا شك فيه أنه طفولته المسلمة ستجعله أكثر رخاوة مع الاسلاميين وهذا أيضا واضح من تاريخه. أما مسأله مساندته لاسرائيل فكان أمر لابد منه سياسيا ليكسب تـأييد اليهود واليمين الأمريكي، لكن الأيام ستثبت للجميع أن في حال دخول اسرائيل في حرب مع إيران – وهذا وارد جدا – لن يتدخل أوباما إطلاقا , أنا متاكد أنه مسلم، بل هو ماركسي لا دين له لكنه متعاطف مع الاسلاميين.


2. من قال يوما أن روسيا بزعامة بوتين هي مدافعة عن حقوق المسيحيين!!! هذا مضحك للغاية، متى تنضج العقلية الشرقية و توقن ان السياسة لا دين لها إلا المصلحة، الساسة يستخدمون الدين للسيطرة على عواطف الشعوب، بدليل أن أمريكا تركت مسيحي العراق للذبح والتهجير.!!! بوتين ضابط كي جي بي سابق، يعمل على استعادة نظام فاشي عسكري والكل يعلم هذا. لاداعي لخلط التاريخ بهذا الشكل المضحك. روسيا الارثوذكسية ولت منذ قرون ولن تعود.
الرد مع إقتباس