عرض مشاركة مفردة
  #41  
قديم 18-04-2009
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
مشاركة: القبض على مجموعة من المصريين والفلسطينيين بتهمة الترويج لـ«حزب الله» فى مصر

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة تحت راية الخامنائي مشاهدة مشاركة
بارك الله في القيادة الإيرانية ونحن بانتظار استيلائها على بقية الدول العربية
ههههههههه فالتذهب القيادة المصرية الى الجحيم
حسني مبارك وعمر سليمان وطنطاوي وابو الغيط الى جهنهم وبئس المصير وسنعدمهم على حبل المشنقة كما فعلنا بصدام و أعوانه
و الكعبة و ربها الانكح يا محمدى انت دليل دامغ على ان العربان و الفرس وجهان لذات العملة الجعجاعية القعقاعية الرخيصة

فأنت نُسخة طبق الاصل من العربانى الاغبى محمد سعيد الصحاف الذى كان فى صباح يوم التاسع من أبريل عام 2003 يبشر المحمديين ان العلوج الامريكان سينتحرون على اسوار بغداد بينما هو نفسه كان فى حفرته البرميلية فى الرابعة مساء ذات اليوم بينما الجنود المارينز يضربون تمثال صدام حسين على قفاه

عندنا فى مصر يٌسأل دائما المعتوه الذى وصل به العته ان يتصور نفسه قويا بين الاقوياء سؤالا واحدا هو " بإمارة إيه يا معتوه "
و المقصود من هذا التساؤل انه بالنسبة للعقلاء فأن لكل توالى مقدمات
فالجيش الايرانى أنهزم هزيمة ساحقة فى كل حرب دخلها انهزم فى كل كل كل حرب دخلها !! منذ معركة اسلم تسلم ×إكفر تُقتل و لا تلومن الا نفسك ( المعركة المشهورة بذات السلاسل التى ارسل فيها العربانى الاجرب الارهابى خالد ابن الوليد لقائدكم هرمز رسالته الشهيرة التى قال له فيها :إن اسلم تسلم × إكفر تُقتل و لا تلومن الا نفسك فقد جئتكم بقوم يحبون الموت كما تحبون الحياة) تلك المعركة التى مسح الهمج العربان الارهابيين الاوباش بالفرس رمال الصحارى و اوقعوا بهم اذل الذل و خيروهم بين المحمدية و القتل فرضخوا للمحمدية كــكــلاب لا خيار لهم
و حتى حرب الثمانية سنوات التى دهس فيها صدام حسين كرامة الملالى و تبول على رايات الخامنائى المزعور و اذاقهم الويلات بجيشه الغلبان الذى لم يستغرق ابادته من 120 ألف جندى مشاة بحرية امريكى الا ايام قلائل فلم ينفع الايرانيين لا السلاح الاسرائيلى و لا السلاح الامريكى و لا فضيحة ايران كونترا و لا خطف الرهائن الغربيين و مبادلتهم بالسلاح و لا كل افاعيل الرعــاع و الاقزام و المجرمين و جرائم حزب اللات و الحرس الثورى الارهابية

على الاقل كان على جيش الفرس المذلول ان ينتصر اى نصر عسكرى و لو حتى على جيش نمل حتى و لو على جيش من حشرة فرس النبى صلى اللات عليه و سلم حتى يعطى الفرصة لاى اهبل ان يزعم ان هذا الجيش الذليل من الممكن ان ينتصر على الجيوش الجبارة مثل الجيش الامريكى او الجيش الاسرائيلى او جيش أولياء الخمينى الجيش الفرنسى او اى من جيوش قوى الاستكبار الصليبى لعنها اللات

انت تذكرنى بشخصية كوميدية ظهرت فى احدى مسرحيات لينين الرملى الكوميدية و فيها رجل قصير جدا و ضئيل جدا و غبى جدا قزم يقف امام الفنان محمد صبحى يشتمه و يهدده بما سيفعله به بينما الشخصية التى كان يؤديها الفنان محمد صبحى كانت تمسك نفسها من الغضب و تحاول تطييب خاطر القزم المعتوه
فلم يكن هدوء تلك الشخصية يزيد القزم المعتوه الا عتها و ثقة باوهام قوته و قدرته
تلك الاوهام التى لا منطق فيها قياسا الى ضآلة هذا القزم المعتوه
حتى فقدت شخصية الفنان صبحى اعصابها و حلمها فمد يده علي القزم المعتوه فرفعه الى الهواء و قلبه رأسا على عقب و سأله بينما رأس القزم لأسفل و رجليه معلقة لعنان السماء السؤال ذاته
: بأمارة ايه ياى ( ما هو تاريخ انتصاراتك يا ولد حتى تتصور انك قادر على ان تنتصر حتى على نملة ) ده انت طولك 35 سنتيمتر انا خايف اطبطب عليك اقتلك

فإذا بالمعتوه يُصر على عتهه و يقول : ما تقدرش ؟؟
طبعا تلك الشخصية الاراجوزية الكوميدية لم نكن نتصور انها تتوافر على ارض الواقع لانها مجرد مسخ قصد به الكاتب لينين الرملى اضحاك المشاهدين فى المسرح

الا اننى و بعد ان رأيت ثقتك فى قوة الجيش الايرانى معدوم الانتصارات الجيش المدمن على الهزائم الذى لم يعرف الانتصارات و لا عرف حتى رائحة الانتصارات

ادركت ان الكاتب لينين الرملى لم يكن يبالغ عندما خلق تلك الشخصية المسخ الاراجوزية فغُلمان المتعة لهم منطقهم الذى جعلهم غٌلمان متعة


انه منطق الانتصارات الالهية التى اعتاد الشيعة عليها حيث يختبئ سادتهم فى الحُفر البرميلية بينما قطعان الشيعة يحصدها قصف قوى الاستكبار الصليبى
و يظهر السادة على فضائية منارة النكاح يستنجدود بأسرائيل قائيلين : اليس للعدو ضميو (يقصد ضمير و لكن قادتكم دائما ما يكونون عاجزين عن نطق حرف الراء ) أليس لامويكا ضميو اليس لاسوائيل ضميو
لو كنت اعرف ان العدو سيود (يقصد يرد) بهذه القسوة ما قمت بخطف الجنود

و بعد نهاية المعارك يخرج قادتكم من الحفر البرميلية و خلفهم غٌلمان المتعة يهتفون للنصر الإلهى العظيم
فلو كان للفرس ذرة عقل ما حكمهم امثال الخمينى و الخامنائى و نجاد و الزعبلة حسن نصر اللات
و لما اعتبروا اندحارات جيشهم انتصارات إلهية و مقدمات لفتوحات امبريالية سيرفعون فيها رايات الخامنائى فى ميدان طلعت حرب




اللاتم صلى على فاطمة
اللاتم صلى و بارك على الانتصارات الالهية
و مادام الفرس ادمنوا الانتصارات الالهية فلا حرمهم الههم منها




آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 18-04-2009 الساعة 03:04 PM
الرد مع إقتباس