عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 22-04-2009
الصورة الرمزية لـ ABDELMESSIH67
ABDELMESSIH67 ABDELMESSIH67 غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 3,949
ABDELMESSIH67 is on a distinguished road
مشاركة: اللات و اكبر:مُفتى مصر يعلن<نكاح المسيار حلو و ليس به امتهان لكرامة الولية ال

أنا لا أعرف أين هي عقول مشايخ الاسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟ أكيد في حذائهم

كيف يكون زواج المسيار لا يهين المرأة ؟؟؟؟؟ المرأة تكون في بيت أهلها و يأتي لها زوجها المزعوم لينكحها مرة كل شهر او اسبوع حسب الطلب و كأنها عاهرة بالايجار و هو غير مطالب بالنفقة عليها أو مشاركتها الحياة و انما يشاركها الفراش فقط لمدة يوم او يومين كل فترة .

أين العشرة ؟؟؟؟؟ أين مشاركة الافراح و الاحزان و الازمات ؟؟؟؟؟؟؟؟ هل سيكون بجانبها حين مرضها ؟؟؟؟؟؟؟؟ هل ستقف بجانبه لو مرض أو تعثر ماديا او تعرض لازمة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بالطبع لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فكيف ستكون العلاقة بينهما ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ستكون بالنسبة له مجرد فرج للأيجار على سنة اللات و نكوحه و هو سيكون بالنسبة لها مجرد شخص يستأجر فرجها و ينكحها لما يتزنق تماما كما يستأجر عاهرة في نكاح المتعة لمدة محددة و هو أيضا مباح اسلاميا .

الاسلام يعامل المرأة فعلا كما قال نبيهم على انها مطية و دابة سوء و مجرد لعبة و عاهرة لافراغ شهوة الرجل .

الكارثة أنهم يرددون بدون وعي : الاسلام كرم المرأة , الاسلام كرم المراة

تماما كالببغاوات دون عقل

عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
الرد مع إقتباس