بعد ثورة 52 التى قام بها ضباط مسلمون فقط ، لم يعترض الإقباط سوى مرة ( عند بداية تنفيذ قانون الإصلاح الزراعى ) على ما يفعله المسلمون ، ومشيت حركة الثورة بدون إعتراضات لغاية لما بدأت أعمال العنف ضد المسيحيين فى السبعينات ، والبابا كان مشارك فى الإعتراض السياسى ، وبعد نفيه للدير ترك طريق السياسة غير المجدى لعدم وجود قاعدة مسيحية عاملة فى مجال السياسة لأنه كله عاوز يعيش
وأصبح ما يسمى بالقضية القبطية شوية مقالات وبيانات إنشائية ودمتم
|