مشاركة: مايكل منير رداً على وليم ويصا: الإعلان عن تأسيس المجلس القبطى لم يكن سراً..
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة john mark
وطنى مخلص
سلام المســــ الله ـــــيح له المجد يكون معاك
كل سنة وانت طيب
رغم ما تقوله عن اوباما و البعض من المتنصريين يفهمة
انه هجوم علي المتنصريين الا اني اتفهم جيدا انك تتكلم
سياسة وليس دين
ما اطلبة منك وهي اول مره ادخل للمنتدي من فتره طويلة
كنت بمر علي المواقع فشفت الموضوع الي حصل فية مناقشة علي اوباما وبوش
وربما تعلم حبي الشديد للرئيس بوش فأطلب منك اخذ كلامك في الردود
علي الدكتور يوسف هذا وارتبة في مقال يكون خاص بالرئيس بوش
واحطة بإسمك في اكثر من مكان
لو تحب لو مش عايز ياريت ترد عليا
يعلم ربنا انا سجلت ودخلت علشان اقولك كده بس
واتمني ان يكون رايك في اوباما ليس له علاقة باصحاب العرق العربي الملوث كما يقال (كالمتنصرين) وليسوا ابناء العم سام والقبط والأسباط
بس احنا ولائنا للمســــــــ الله ـــــــيح له المجد قبل كل حاجه
ونصلي لاوباما انة يكون كده وهو ما اريد ان تعلمة ان تسليط الضوء علي اوباما في احاديثنا دائما هو نوع من الغلبة النفسية علي المسلمين مش اكثر .
وهدخل تاني علشان اشوف ردك بالموافقة او الرفض.
وشكرا
جون مارك 
|
اخى الحبيب الغالى : john mark
تحية مسيحية و بعد ؛
اولا اشكرك بشدة على ذوقك و ادبك و محبتك
و احب اشكرك أيضا على فهم موقفى من الاخ " بــراق حـًسين اوباما" حق الفهم
فأنا لا اكرره لا بسبب اصله العرقى و لا بسبب انه متنصر و لا بسبب ان مولود محمديا و تم قيده كمحمدى فى القيد الوطنى الاندونيسى و فى النظام التعليمى الاندونيسى أو لانه تلقى تعليمه كمحمدى فى المدرسة الاندونيسية و انه ليس مولودا مسيحيا .
بل اننى احب المتنصرين محبة كبيرة جدا و اكن للمتنصرين احتراما بالغا لأن الرب بذاته نظر لهم و هم فى هذا الطوفان الطائف من اعداء المسيح فانتقاهم ببيدره من وسط كل هذا الطوفان و قدّسهم بدمه فلم يعودو بعد نجسين بل اصبحوا انقى و اطهر الخلق
و لكنى_ كأى مواطن يشعر بالعرفان للحضارة المسيحية التى يعيش فى ظلالها مستمتعا ببكل منجزاتها _ أشعر بمسئولية كبيرة عن هذه الحضارة و حمايتها
دعنى اقول لك
ان براق حسين اوباما لو كانت سياسته لا تقوم على ايقاف الحرب العالمية على الإرهاب المحمدى و قصر تلك الحرب على اأفغانستان فقط !!
و لو كانت سياسته لا تقوم على اتخاذ مواقف مهادنة لقتلة القبط و قتلة الفور و قتلة الكُرد و مواقف مهادنة من ايران و منظمتها الإرهابية حزب اللات
و مواقف معادية للقيم المسيحية فى امريكا
و لو كان يعارض ضم تركيا للاتحاد الاوروبى و لا يسعى لهدفه الاسمى الذى قاله بمنتهى الصراحة فى قمة ال20 و قمة حلف شمال الاطلسى و الذى هو و بحسب النص الذى نطق به :" تثبيت أقدام المحمديين فى اٌوروبا "
ساعتها كنا أيدناه جميعا حتى لو كان محمديا !
_علما بان لولا ان جورج دبيلو بوش كان فى قمة الحكمة و المسئولية فوقع الاتفاقية الامنية العراقية الامريكية قبل نهاية ولايته بإسبوعين (فى واقعة الجزمة الشهيرة) و لولا انه وقع الاتفاق الامنى الاسرائيلى الامريكى فى الثانية الاخيرة لولايته لكان براق قد اسنحب نهائيا من العراق الآن و اصبحت يد الارهاب المحمدى مطلقة فى العالم دون عمليات حربية استباقية اجهاضية تمنعها _
أنا صدقنى يا اخى لدى فقرات فيديو يعترف فيها براق بأنه محمدى فى ذلة لسان لكنى لم اضع تلك الفقرات ابدا فى اى مقال اوة مشاركة او رد كتبته عنه (لأننى فى داخلى اقول : لعله متنصرا فعلا و تلك ذلة لسان عابرة !! و على كل حال لا يجب ان تكون معارضتنا له دينية )
لانى لا اعاديه سواء لكونه متنصرا او لكونه مدعيا للتنصر (بحسب الاحوال )
بل اعادى الاجندة الخطيرة التى جاء بها و التى عيون المخابرات الامريكية اصبحت مفتوحة عليها بشدة و قد اصطدم بهم مرتين فى ظرف أقل من ثلاثة اشهر كانت المرة الثانية منذ يومين اضطر بعدها براق للتراجع المذل عن احدى قراراته المعادية للمصلحة الامريكية و زيارة السى آى إيه لتقديم الاعتذار
كل هذا الهجوم على براق و لا زلت لا اقطع انه سيستمر على تلك السياسة التى اتى بها الى الحكم فى امريكا و لازال يحدونى الامل ان يعدل البراق نواياه الشريرة و افكاره الحاقدة على الحضارة المسيحية
فقد كنت اعارض جورج بوش بشدة خلال السنة الاولى لولايته و لكن الرجل عدّل كل افكاره و سياساته بعدها و هذا ما اتمناه لبراق و ان كنت لا اظن انه سيحدث
المهم اخى الحبيب : متى احببت خذ من مشاركاتى ما تريد سواء الموجودة فى هذا الموقع او فى غيره من المواقع و نقحها بالطريقة التى تناسبك و انشر منها فى المكان الذى تريد و بكل سرور 
|