مشاركة: جندي محمدي مرتزق يقتل خمسة جنود رفاقه
بسم الله الرحمن الرحيم
الزميل فارو المصرى
أولا سورة التوبه أو سورة براءه هى السوره الوحيده فى القراءن التى لاتبدء بالبسمله
فلاتحوى اسم الرحمن او الرحيم .وهى بعد ان فاض الكيل من المشركين ومع ذلك
لم تنطبق أياتها على المعاهدات بين المسلمين والمشركين عبدة الأصنام وهم من محقهم
يهوه فى العهد القديم على يد موسى ليسلب ارضهم وعلى يد داود لنفس السبب بل ان
بسبب تلطخ يد داود بالدماء منعه يهوه من بناء بيت راحته والله يازميل لااهاجم انا ادافع
ولعن حتى ملوك اسرائيل لأنهم ذبحوا لألهه غريبه ومنهم سليمان فلماذا محمد فقط هو
الأرهابى وتترك كل ايات القتل وابادة قرى بكاملهافى شكيم واريحا الا من عاهدوا
فيها وهى رحاب الزانيه وامها وابيها بل ولعن من يبنى اريحا مجددا تترك كل هذا
وتقول الأيه رقم (5 ) كم كان عدد بنى اسرائيل وكم كان عدد رجال محمد زميلى
فقط كن منصفا ماذا فعلت الusa عندما شعرت بمن يهدد امنها وهى من هى
بعتادها ومرتزقتها واسلحتها المختلفه ضد بلاد لاتعرف حتى الأن سوى البندقيه
روسية الصنع من مخلفات الحروب السابقه وتستكثر على اتباع محمد الذين كان
عددهم ثلاثة عشر رجلا أن يدافعوا عن انفسهم دافعت امريكا ان كنت من قاطنيها
عن طوب الأرض وحقهم فى الحياه البهائيون وشهود يهوه وحتى البوذيون واللادينيون
وماكس ميشيل صنيعتها اما المسلمون فهم ارهابيون واعداء المسيح ولماذا المسيح فقط
هو الذى يعاديه المسلمين من عادى المسيح فقد عادى كتاب الله ومن عادى الأقباط
فقد عادى رسول الله فلقد اوصى رسول الله بالأقباط وانتم اعلم بهذا لا اعرف هل كنت
فى مصر فترة الستينيات وحتى منتصف السبعينيات وقبل تدخل امريكا السافر بيننا
ما كان بين المسلم والمسيحى فارق وكأنهم ابناء بيت واحد جيراننا الأقباط فى بيتهم
مصحف ونحن على جدراننا صورا للعزراء تحمل ابنها واقسم ان هذا حدث
واستطيع ان اذكر لك اسمائهم وهم معرفون بقوه فى الوسط القبطى اخى صلى الى
ربك وسادعوا ربى ان تزال الغمه ليرتأب الصدع بيننا ونعود الى ما كنا عليه
فليس كل المسلمين اخوان مسلمين وليس كل الأقباط زكريا بطرس
ولكن اخى لاتهاجمنى وتطلب منى ان اعاملك بلين فكلنا بشر
|