[وطنى مخلص]

يا فخور ببول الحمار زيادة عدد المستوطنين الارهابيين فى اوروبا الحضارة معناه ان اوروبا ستصبح فى تخلف بنجلاديش و أفغانستان و الصومال

فالفرق الوحيد بين فرنسا و الصومال هو انه بينما اهل فرنسا مسيحيين متحضرين فإن اهل الصومال هم عباد لحجر النكاح الاسود اله الارهاب المنحوت على شكل فرج حورية سوداء

و الفرق الوحيد بين المانيا و بنجلاديش هو انه بينما اهل ألمانيا مسيحيين متحضرين فإن اهل بنجلاديش هم عباد لحجر النكاح الاسود اله الارهاب المنحوت على شكل فرج حورية سوداء

و الفرق الوحيد بين بريطانيا و أفغانستان هو انه بينما اهل بريطانيا مسيحيين متحضرين فإن اهل الصومال هم عباد لحجر النكاح الاسود اله الارهاب المنحوت على شكل فرج حورية سوداء

و هنا يظهر حجم الكارثة التى ستقع على رأسك يا عابد فرج الحورية السوداء يا حمار اللات الفخور ببول البعرور يا من تجردت من لباسك فى طوافك حول فرج الحورية السوداء

فلو ارتفع عدد المستوطنين الارهابيين فى اوروبا فمعنى هذا ان الاتحالد الاوروبى سيكون فى فقر بنجلاديش و تخلف افغانستان

ساعتها فإن جموع المحمديين التى لا تزال على قيد الحياة بفضل دواء الانسان المسيحى المتحضر و معونات الانسان المسيحى المتحضر و حسنات الانسان المسيحى المتحضر
كل تلك الجموع سيفتك بها فورا الجوع و الاوبئة فلن تجد لا دواء مسيحى و لا معونات مسيحية

مما سيجعل زيادة اعداد المستوطنين العربان المحمديين فى اوروبا سببا فى طٌهر الكرة الارضية من وسخ المحمدية و المحمديين و الفرج الاسود الذى يعبده المحمديين

فإذا حدثت كارثة سيطرة عباد الحجر الانكح شاربى بول الحمير على اوروبا و تحول اوروبا الى زريبة لعباد الحجر الانكح
فساعتها
من سيطعم الارهابيين عابدة الحجر الانكح المتجردين من ألبستهم يتناكحون حوله ؟؟؟

من سيعالج شاربى بول البعير البكرية و آكلى براز الحمير و لحوم الدبان ؟؟؟؟؟
من من سيخترع اجهزة الكمبيوتر التى يدبدب على لوحات مفاتحيها الارهابيين عابدى حجر النكاح الاسود


طبيعى ان عابد اللحجر الانكح ليس مفعم برائحة الصٌنان فقط
بل هو مفعم برائحة الغباء حتى ان رائحة غباؤه تغطى على رائحة بول البعير التى تفوح منه
فالمحمدى فى قمة الغباء

و المحمدى غباؤه لا يتجلى فقط فى انه يتصور ان حجر اسود منحوت على شكل فرج حورية سوداء هو أله او ان زير نساء و قاطع طريق كمحمد ابن عبد اللات هو نبى لإله

بل ان غباؤه يتجلى بصورة اكثر وضوحا عندما يتصور انه لو قل عدد المسيحيين مانحى المعونات اصحاب المخترعات و الادوية و اللقاحات

فإنه سيكون لأكثر شعوب الارض تخلفا و غباء و اكثر شعوب الارض استجداء لمعونات المسيحيين و ادويتهم و مخترعاتهم اى فرصة للبقاء على قيد الحياة

!!!!!!

المسيحيين يا أغبى المخلوقات هم سبب وجود تلك الحياة و استمرارها
فلا بول البعير و لا براز الحمير و لا لحوم الدبان ستضمن بقاء عباد فرج الحورية السوداء على قيد الحياة بدون وجود مسيحيين كافيين لاطعام و معالجة هؤلاء المتعريين للف و الدوران حول فرج الحورية السوداء

ثم يتساءلون لماذا كل المحمديين فى هذه الدنيا هم من ضمن العالم الثالث ؟

رغم ان الاجابة شديدة الوضوح

لانه لا يوجد عالم رابع