|
مشاركة: اثنين مَسيحيات وواحدة مُسلمة .
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة وطنى مخلص
النقاب ((اللجام الكلى)) جنة الولية المحمدية
تدخل بيوت المجاهدين النكيحين و تخرج من بيوت المجاهدات فى فُرُش المجاهدين النكيحين و تقابل الموظفين فى الشغل فى الاماكن العامة و الخاصة فلا يعرفها احد و كله جوة الخيمة تمام التمام
حتى محكمة القضاء الادارة حكمت لهم بدخول الجامعة الامريكية دون ان يدخل موظف الامن تحت الخيمة لمعرفة من بالدار
أثناء دراستى كانت لى زميلة منقبة داخل الجامعة اسمها (كذا) زميلتى منذ اعدادى هندسة و هى اول من تعرفت عليه فى الجامعة بسبب انها ترتيبها فى كشوف الجامعة يسبقنى مباشرة فكنا معا فى السكاشن و المعامل و الورش و اللجان و لاحظت فى سلوكياتها شيئ عجيب جدا انها عندما تكون مع اى زميل تتمسح فيه بطريقة غريبة
رغم انها ترتدى لجام كلى لا يُظهر منها حتى عينها _لم أقف كثيرا عن هذا السلوك العجيب_
و فى احد المرات كان لنا زميل مصاب بسكرى من الفئة التى يولد بها الانسان و قد اصيب بغيبوبة سكرى داخل الورشة
فسارعت بأحضار علبة كوكا كولا له و عند العودة وجدتها فوقه و قد فتحت قميصه تماما و تمسك منديل ورقى صغير و تتظاهر بانها تمسح عرق بدنه بينما المندل على جانب يدها و هى تحسس بكفها برقة على كل تقاطيع جسمه فنظرت لوجه الزميل وجدته غير مغميا عليه و ينظر فى عينيها و يكمتم ابتسامة _لم اتوقف كثيرا عن هذا السلوك العجيب_
دائما كان بعض الزملاء الاكبر سنا و بعض المعيدين و بعض موظفى رعاية الشباب و بعض موظفى شئون الطلبة ياتون الينا ليسألوننا عن الطالبة (كذا) و كنت اشير لهم عليها فيدخلون معها فى حوار جانبى و يعطونها قصاصة ورق ثم ينصرفون _لم اتوقف كثيرا عن هذا السلوك العجيب _
عندما وصلنا للبكالوريوس كانت هناك معنا طالبة من سن اكبر راسبة قد انضمت الينا ترتدى نفس الخيمة السوداء التى تلبسها صاحبتنا (كذا ) و ايضا كان اسمها (كذا ) _أى ذات الاسم الاول _
مع بداية العام الدراسى بدأ موظفى شئون الطلبة و المعيدين يتوافدون علينا للسؤال عن( كذا ) كالعادة
المهم فى احد الايام فوجئت بالطالبة الكبرى الراسبة من العالم التالى و التى ترتدى خيمة سوداء و اسمها (كذا ) تهاجم (كذا) زميلتى منذ اعدادى هندسة فتوقعها ارضا و تنزع عنها لجامها و تعريها و تنهال عليها ضربا و ركلا و هى تصرخ و تسب باوسخ الالفاظ التى لا ينطق بها الا محمدى متودك فى شئون النكاح المحمدى
المهم لم يتدخل الكفرة امثالى و انتحوا جانبا
و تم القبض على الطالبتين بمعرفة الحرس و احيلوا لمجلس تاديب
انتهى بمعاقبتهما هما الاثنتين بالفصل سنة لكل منهما
و فهمنا من ما تسرب عن التحقيقات بأن (كذا ) الكبيرة التى زاملناها آخر سنة فقط قد جاء اليها موظف فى شئون الطلبة ظنا منه انها (كذا ) زميلتى منذ اعدادى هندسة
خاصة و انهما لهما نفس الاسم الاول و ترتديان ذات الخيمة
و لامها بشدة لانه طلب منها الذهاب عنده فى البيت لينكحها هو و اصحابه و ان كل اصحابه جاءوا للمنزل و انتظروها طوال الليل و هى لم تحضر و انصرفوا دون ان يجدوا شيئا محمديا لينكحووووووه
و قال لهما لائما : لماذا لم تحضرى هذه المرة ؟؟؟؟ هل هناك مرة حضرتى فيها لمنزلى لانكحك و طلبتى منى اى مبلغ مالى كاٌجرة نكاح و لم امنحك اياه
هل هناك مرة قلتى لى انك تريدين خمسين جنيه فقلت لك لآة كفاية اربعين ؟؟؟؟
|
الفلم الهندى ده شفته فى السيما اللى دايما تجيب افلام هندى
بطوله الجدع اللى اسمه خولاص وطنان
|