مشاركة: آخر تقاليع الجهاد المحمدي : أطفال انتحاريين
أهلا يا أخ أمور
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة amor88_star
يعني لو البلد لا يوجد بها حد يحارب
نسيبها خلاص
ولا لازم نحارب
وبعدين محدرش رد ليييييه
لما قال وطني ان الاسلام انتشر بحد السيف
وقلتله ماليزيا واندونيسيا
|
و لماذا تدخل البلد في حالة حرب أصلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا يبدأ المسلمون دائما بالعدوان على غيرهم و لما يبدأ الآخر في الرد عليهم يقيمون الدنيا و لا يقعدونها و يمثلون دور الضحية البريئة التي لم تفعل شئ و يقلبون الحقائق فيتحول الجاني في نظرهم لضحية و يتحول الضحية الي جاني .
أما ماليزيا و اندونيسيا يا سيد امور فأنتشار الاسلام هناك جاء على يد التجار العرب و الاسيويين الذين كانوا يغدقون عليهم بالاموال لاشهار اسلامهم تبعا لمبدأ اسلامي واضح و هو اعطاء أموال الزكاة للمؤلفة قلوبهم كما تقول الآية :
التوبة : إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ {60}
و لو تلاحظ نزلت هذه الآية في المراحل الاخيرة للوحي الاسلامي بعد ان نجحت غزوات محمد و الذين معه في جمع قدر من الاموال و الغنائم التي نهبها من قوافل و قرى الجزيرة فأصبح عنده القدرة لشراء المؤلفة قلوبهم و أقناعهم برسالته بالاموال .
نفس الشئ طبقه اتباعه من أموال الدول التي غزوها و نهبوها و على رأسها مصر و الشام و بلاد المغرب العربي و بعض اجزاء من اوروبا .
و طبعا بعد تحويل بعض البوذيين للاسلام تبدأ ماكينة النكاح المحمدي في العمل بتعدد الزوجات و الازواج و نكاح المتعة و المسيار و تبدأ أعداد
المسلمين في الكثرة كالجراد حتى تفتقر البلاد و تنتهي خيراتها .
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
آخر تعديل بواسطة ABDELMESSIH67 ، 31-05-2009 الساعة 01:44 AM
|