|
مشاركة: آخر تقاليع الجهاد المحمدي : أطفال انتحاريين
عزيزي أمور , الرد الحاسم
أهلا بك
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة amor88_star
بص يا سيدي
اولا عمر ما المسلمين ابتدوا بالاعتداء
ولو قصدك في بداية الرسالة فدي كانت لنشر الدعوة
وعمر ما الاسلام اجبر حد علي الدخول فيه
ولو عندك مثل هات
|
ما فعله مع كفار قريش و نقضه لصلح الحديبية و تخييرهم بخيارين أما المذابحة أو الاسلام و ارساله لملوك الفرس و الروم عبارته الشهيرة : اسلم تسلم .
هل نسيت الآية الشهيرة : ولله اسلم من في الارض طوعا او كرها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة amor88_star
تاني حاجة مين قالك اللي ان اللي خالوا الطفل ينسف نفسه دول مسلمين
دول بييعملوا كده علشان يشووهوا الاسلام
وعلشان واحد زي حضرتك يلاقي كلام يقولوه
اصل انت معندكش كلام تقولوه
|
هم دول فعلا المسلمين الحقيقيين الذين تبعون خطا نبي الاسلام في دعوته لتد
مير البشرية .
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة amor88_star
الدليل علي كده
عدد الردود المهولة اللي بتتمسح ليا
ليه
لان كلامي واقعي
|
ردودك التي يقوم المشرفين بحذفها أغلبها عبارة عن نقل بدون ذكر المصدر من مواقع اخرى و أغلبها قص و لصق دون نقاس او حوار و المنتدى هو للحوار و ليس للنقل .
لعلمك المواضيع المنقولة الطويلة جدا التي تتعدى الصفحة لا تشجع أحد على قرائتها و الجدل حولها .
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة amor88_star
وطبعا انا متوقع كالعادة
اول حاجة هتشتمني
لانك مش قادر تعمل حاجة غير كده
|
الشتيمة هي سلاح من ليس له حجة تماما كما فعل نبي الاسلام مع نصارى نجران عندما أحرجوه و لم يعرف يرد عليهم بالدليل و البرهان و الحجة المنطقية فدعاهم للمباهلة و لم مع شلة الشتامين و الرداحين و على رأسهم فاطمة و علي و آل البيت .
نشكر ربنا حجتنا قوية و من كتبكم و كلمة الله الحقيقي فعالة و أقوى من كل سيف ذي حدين
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
آخر تعديل بواسطة ABDELMESSIH67 ، 03-06-2009 الساعة 03:31 AM
|