إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة وطنى مخلص
إيه الجديد ؟؟دين إرهابى بيأمر أتباعه بنشره بحد السيف بطريقة
إسلم تسلم ×إكفر تقتل
و نحن قوم نحب الموت اكثر من حب الكافرين للحياة
عقيدة ارهابية مريضة
فيها إرهابى مأمور ان يُقاتل الناس حتى يؤمنوا به فإن فعلوا عصموا دماءهم من سيفه
|
شوفت أنت الان بتحرف كلامك وبتبداء بى تلميع المقال حتى يتسنى لك جر المسلمين الى حوارك التافه هذا ..
أى دين هذا الذى نشر بالسيف , فلو نشر بالسيف مثلا" , هل كلن يوجد ****** واحد فى ربوع مصر ...
ثم متى بنيت الكنائس فى مصر فى اى عصر , العصر الوحيد الذى سمح لكم ببناء الكنائس هو العصر ( الاسلامى) وكان فى ظل عنفوانه وتفوقة ومجدة وقوته ...
يا استاذ هذة ليس مناظرات من ***** حقيقين أنما مناظرات من اتباع ( اليهود) فلو قلنا لكم دم المسيح من أهدره ستقولون ( اليهود) طيب روحوا خدوه بتاركم منهم ؟؟
ومما قاله المستشرق ( سييل) فى مقدمة كتابة : ترجمة القرأن , فى الصفحة السادسة من النسخة المطبوعة عام 1805 قال: أنه كان حسن الوجه ذكيا , وكانت طريقته مرضية , وكان الاحسان الى المساكين شيمته , وكان يعامل الكل بالخلق الحسن و وكان شجاعا ضد الاعداء , وكان يعظم اسم الله تعظيما قويا , وكان يشدد على المفترين والذين يرمون البراءة , والزنا والقتلة واهل الفضول والطامعين وشهود الزور تشديدا بليغا , وكان كثير الوعظ والصبر والود والبر والاحسان وتعظيم الابوين , والكبار وتوفيرهم وتكريمهم , وكان عابدا مرتاحا فى الغاية ...
يقول المستشرق ( ثوماس كارليل ) فى حق الرسول محمد صلى الله عليه وسلم : من العار أن يصغى انسان متمدن من ابناء هذا الجيل الى وهم القائلين ان دين الاسلام كذب؟ وان محمد صلى الله عليه سلم لم يكن على حق , لقد ان لنا أن نحارب هذة الادعاءات السخيفة المخجلة, فالرسالة التى دعا اليها هذا النبى ظلت سرجا منيرا اربعة عشر قرنا من الزمان لملاين كثيرة من الناس فهل من المعقول ان تكوم هذة الرسالة التى عاشت عليها هذه الملاين وماتت أكذوبة كاذبة او خذيعة مخادع , ولو كان الكذب والتضليل يروجان عند الخلق هذا الزواج الكبير لاصبحت الحياة سخفا وعبثا وكان الاجدر بها الأ توجد , وهل رايتم رجلا كاذبا يستطيع أن يخلق دينا يتعهده بالنشر بهذة الصورة ؟؟
وقوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً " ( النساء : 56 )
أن الرجل الكاذب لا يستطيع ان يبنى بيتا من الطوب لجهله بخصائص مواد البناء و واذا بناه فما ذلك الذى يبنيه الا كومه من أخلاط هذه المواد فما بالك بالذى يبنى بيتا دعائمه هذة القرون العديدة وتسكنه هذة الملاين الكثيرة من الناس ؟ الا فليعلم الناس أن التعاليم كأوراق ( البنكنوت) فالصادقة منها تتداول بين الناس ولا تثير اقل شبهة , والزائفة منها تخدع بعض الناس مرة او مرتين و ثم يفتضح امرها وتعرف أنها زائفة فتمزق شر ممزق ..
ولو تريد المزيد نحن تحت الامر يا ( بحد السيف) ؟؟