كتبت فى الموضوع القبطى كتير ( حتى الملل )
والخلاصة هو وجود إضطراب فى تحديد هويتنا ( روحية أم عالمية )
وإضطراب فى تحديد هدفنا ( المجد الأبدى أم الراحة الجسدانية والعالمية ) ( أو هدفنا روحى وهو الشهادة للمسيح أم هدفنا ذاتى وهو الحرية والكرامة والمساواة )
وإضطراب فى تحديد وسيلة العمل ( هل هى الإيمان والصلاة والصوم أم الإعتراضات والمظاهرات والشكاوى إلخ )
فلابد من تحديد الأهداف أولاً ، ولابد من توصيف المشكلة ، ثم معرفة الحلول ( نظرياً ) وفى النهاية التنفيذ العملى
بدون القاعدة الفكرية للعمل كل شىء هيكون مشوش ومضطرب
آخر تعديل بواسطة iwcab ، 03-12-2004 الساعة 12:36 AM
|