ياصاعقة سالبة جوفاء ..
طبقا للقانون المصرى .. يتحتم على الشخص الذى يريد الأسلمة أن يتقابل مع أسقف أو مطران الشخص ثلاث مرات وبدون أى أرهاب من جانب الحكومة.
وأذا أصر الشخص على رغبته يترك وشأنه.
ولكن ماحدث فى أبو المطامير .. شرذمة من الغوغاء المسلمين من أتباع حمادة أبن أمنة الأرهابى خطفوا زوجة كاهن تحت سمع وبصر الحكومة المصرية المتبنية للأرهاب الأسلامى ضد أقباط مصر .. وحبسوها دون أن يطبقوا القانون فى السماح لذويها أو للأسقف من أن يتقابل معها بدون أى تهتديد أو أرهاب .. هذا خرق واضح وصريح للقانون.
لذلك منطق مداخلتك خاطئ ولا يسوى شئ .. لأن فرضك أنها عرفت شيئا فى الأسلام تافه لا يسوى حتى الحروف التى كتبت بها
|