مدارس السعودية الدينية معامل لتفريخ الأرهاب و الأرهابيين
يجب القضاء تماماً على مدارس و معاهد و جامعات السعودية الدينية
-----------------------------------------------------
مدير جامعة جازان: السعودية مشبعة بخريجي الشريعة وأصول الدين
اعتبر أن سوق العمل لا تحتاجهم
قال مدير إحدى أحدث جامعات السعودية في تصريحات نشرت الاحد 28-6-2009 إن سوق العمل في السعودية (أسامة بن لان أوقف تعيين أرهابيين فى تنظيم القاعدة) لا تحتاج لمزيد من خريجي الشريعة وأصول الدين.(أرهابين حديثى التخرج)
وصرح محمد بن علي آل هيازع الذي يدير جامعة جازان في الجنوب لصحيفة "عكاظ" الأحد 28-6-2009 بأن سبب عدم افتتاح كلية للشريعة وأصول الدين (عقبال ما تقفلوها كلها منها و تتهد فوق روؤسكم) الى الان هو "عدم وجود حاجة في سوق العمل لخريجي الشريعة وأصول الدين، لا نريد أن نضيف بطالة جديدة، والسوق متشبعة بمثل هذه التخصصات".(أجمعوهم فى ميدان عام و أعدموهم رمياً بالرصاص)
وأشار إلى أن "الدراسات التي لدينا تؤكد وجود اكتفاء (دولة سكانها محمديين و هابين أرهابيين .. ماذا تتوقع؟) في مثل هذه التخصصات وغيرها من التخصصات النظرية، ما نخطط له أن نتوسع أكثر في أعداد المقبولين في التخصصات العملية التي تحتاجها المنطقة والوطن".(التخصص الوحيد هو الأرهاب و النكاح و رضاعة الكبير)
وأضاف أن "لا نريد أن نكون أداة تساهم في زيادة بطالة الخريجين، والتركيز الآن على التخصصات التي تحتاج لها سوق العمل".
وتأتي تصريحات آل هيازع رداً على انتقادات وجهها عدد من أهالي المنطقة في شأن عدم افتتاح كلية للشريعة وأصول الدين في الجامعة، التي تم البدء في إنشائها منذ عامين وبلغ عدد الكليات القائمة الآن نحو 17 كلية تضم مختلف التخصصات. (أقترح قفلهم كلهم و هدمها)
وأسس الملك عبدالله بن عبدالعزيز عاهل السعودية (خادم الحمامين و فى رواية أخرى خادم الخرمين و اللات أعلم) جامعة جازان عام 2006 وهي لا تضم كلية لعلوم الدين على خلاف الجامعات الاخرى في المملكة.
وقال آل هيازع إن الجامعة حرصت على مراعاة طبيعة منطقة جازان من النواحي السياحية والتاريخية والمدينة الاقتصادية ومصفاة البترول (أن شالله البترول يخلص و تجوعوا و تشحتوا أكل و تمشوا حافيين يا أولاد عيشة العاهرة) "وبالتالي لدينا تخصصات في هذا المجال، ولدينا مراكز بحثية للدراسات البيئية والأمراض الاستوائية وغيرها، كما وقعنا اتفاقيات مع جامعات مرموقة في أمريكا والصين واليابان، ونربط كل قسم أكاديمي مع نظيره في الجامعات العريقة الأخرى والاستفادة من البرامج البحثية، ونريد أن يواكب التوسع الكبير الجودة النوعية في الخريجين، ولدينا طلبات لافتتاح كليات زراعة وبيطرة وغيرها".
وقال جون سفاكياناكيس وهو اقتصادي في البنك السعودي البريطاني (ساب) بالرياض ان الحكومة أنفقت أكثر من 120 مليار دولار على التعليم منذ عام 2005.
ويعمل خريجو الدراسات الاسلامية في الحكومة والتعليم والمساجد والمحاكم وفي هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر (منابع الأرهاب فى العالم - يجب ابادتهم بالقنابل الذرية) التي تقوم بدوريات في شوارع السعودية حرصاً على البعد الاخلاقي في البلاد (المطاوعة هم أحط الناس خلقاً ).