|
مشاركة: هل أسلم مايكل جاكسون بالفعل؟ !!!......(مدموج)
الاخوة الافاضل حتى موقع مصراوي الاخواني لم يستطع تأكيد اشاعة اسلام مايكل جاكسون , الموضوع غالبا فرقعة محمدية كفرقعة اسلام تيري هنري التي أكد هو بنفسه كذبها
فلنراجع التالي :
http://www.masrawy.com/News/Various/...icipation.aspx
رحل مغني البوب الأمريكي الشهير مايكل جاكسون عن 50 عاما، وبكى محبوه حول العالم وأعرب أصدقاؤه من النجوم عن صدمتهم للوفاة المفاجئة .
وقد أثارت التقارير الأولية حول أسباب وفاة جاكسون جدلا بين حيث نسب موقع "تى إم زد دوت كوم" إلى أفراد في أسرة نجم البوب أنه توفى إثر تعاطيه " جرعة زائدة من المورفين " ، بينما فالت تقارير أخرى انها ترجع الى أزمة قلبية.
وكانت حياة جاكسون مادة غنية لوسائل الإعلام فى السنوات الأخيرة حيث تناقلت بعض الأخبار المثيرة عن حياته الشخصية، ففي نوفمبر 2008 انتشرت أخبار حول اعتناقه الإسلام ، وتغيير اسمه إلى ميكائيل، دون أن يعلن هو عن ذلك صراحة.
وكانت صحيفة ''ذا صن'' البريطانية أول من نشر خبر إسلام مايكل جاكسون في عددها الصادر فى نوفمبر 2008 وكتبت الصحيفة أن جاكسون تحول إلى الإسلام سرا، وقالت إنه ''ارتدى لباسا إسلاميا واعتمر قبعة صغيرة وجلس على الأرض وأقسم الولاء للقرآن بحضور إمام، في احتفال أقيم بمنزل صديق له في لوس أنجلس''
وقد انتشرت أخبار عن نية جاكسون اعتناق الإسلام فى 2005، منذ إقامته في العاصمة البحرينية المنامة، وترددت أنباء مفادها أنه سيسير على درب شقيقه ''جيرمين'' المقيم في البحرين، ويقترب من اعتناق الإسلام، لكن الأمر ظل مجرد كلام صحافة.
وقد تجدد الجدل حول مسألة إسلام مايكل بعد وفاته خصوصا بعد ما صرح به شقيقه جيرمين جاكسون، وهو ينعيه عندما قال "الله سيكون مع مايكل دائما".
وقالت تقارير صحفية إن هذا ربما يشير إلى أنه قد يشيع ويدفن بالطريقة الإسلامية، خصوصا أن جيرمين اعتنق الإسلام في عام 1989م.
فما كان رد فعلك انت عند سماعك خبر وفاة جاكسون؟ وهل تعتقد انه تعرض للظلم من وسائل الإعلام وان هناك الكثير من الإشاعات التي أثرت على سمعته واسمه؟ أم ان جاكسون نفسه كان السبب وراء ذلك ؟
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|