عرض مشاركة مفردة
  #138  
قديم 29-06-2009
الصورة الرمزية لـ المعلم يعقوب القبطى
المعلم يعقوب القبطى المعلم يعقوب القبطى غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2009
المشاركات: 1,586
المعلم يعقوب القبطى is on a distinguished road
مشاركة: هل أسلم مايكل جاكسون بالفعل؟ !!!......(مدموج)

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة abdelmessih67 مشاهدة مشاركة
عزيزي الفخور بالاسلام

الحقيقة انا لم اجد في حياتي اتفه من المسلمين , تاركين حياة مايكل جاكسون و تأثيره في الموسيقى و جنونه في بعض التصرفات و شاغلين أنفسهم بكان مسلم أم لا
لعلمك الخاص اغلب الفنانين بالخارج لادينيين و سواء كانوا متدينيين أم لا فأن هذا لا علاقة له بفنهم و تقييمنا له .
ياريت تكبروا شوية لانكم أصبحتم كالغريق الذي يتعلق بقشة .
كل فترة تبحثون عن شخصية شهيرة تطلقون التصريحات حول اسلامها لتطمئنوا ضميركم الذي يشك في صحة الاسلام كل لحظة لهذا تبحثون عن اي خبر يعطيكم
ثقة زائفة بأن الاسلام قوي و على حق أو بمعنى أدق مخدر لضميركم .
عبد المسيح
الموضوع مش تافه فى نظر المسلمين يدل على ذلك حجم المناقشات فى منتدياتهم ومصادر أخبارهم فهناك سيرك مناقشات حول إسلامه من عدمه وهل هو هو أسلم مثل جيرمين اخوه او أن الصهاينه قتلوه خوفا من أن يعلن إسلامه ولا أعتقد إنه تافه على مستوى القيادات الإسلاميه..

الموضوع إنه الوهابيه السعوديه والإخوانيه بتختارشخصيات شهيره مثل جاكسون وتايسون ومن قبلهم محمد على كلاى لأسلمتهم بطريقة المؤلفه قلوبهم.

نفس النظام الذى إتبع فى مصر لنشر الحجاب فى الماضى :

مرتبات شهريه من الجمعيات الشرعيه للمحجبه حتى ترتدى الحجاب فتصبح قدوه ومثل فى المجتمع
وهو مايتبعونه الإن فى مصر بالنسبه للنقاب تأليف قلوب المسلمات على النقاب كشعار للإسلام السياسى..

كذلك مع الفنانين يؤلفون قلوبهم ليصبحوا مهتديات وقدوه للفتيات

هذا أسلوب إسلامى من أيام محمد إبن آمنه ..

قصه إمراه بريطانيه أسلمت شاهدتها فى إحدى قنوات التليفزيون المصرى :

تتلخص فى ان المراه لم تستوعب التثليث والتوحيد وبعد بحث ومقارنه بين الآلهه وقع إختيارها على إله محمد لانه إله سهل (رفضت نير رب المجد)إتباعه بخلاف العقيده البوذيه التى درستها أيضا والكونفشيوسيه وقالت فى معرض حديثها إنها وجدت أن اله محمد اسهلها اذ لايتعين عليها ان تبحث (كما فى الكونفشيوسيه أو البوذيه لا أذكر أيهما دين كل يوم فيه له إله)عن الإله الذى يجب عليها ان تعبده اليوم..

لاحظ كلامها يا سيدى الفاضل هى لا تبحث عن إله حقيقى تعبده هى تبحث عن إله مناسب لمقاستها سهل إتباعه وتقارن بين الأصنام وبعضها لتختار أفضلها من حيث سهوله الإتباع ...

ثم الألطف أوالذى يعنينا فى الامر أنها تحكى كيف أن أمير إحدى الدويلات البتروليه كيف ساعدها وكيف حرص على أن يلقنها للشهادتين بنفسه ويستضيفها فى قصره العامر كمهتديه الى الإسلام ..

يفهم من القصه وغيرها بوضوح ان تأليف القلوب هو إحدى الوسائل الأساسيه التى يعتمد عليها دين الإسلام كبدايه لضم أتباع الى حظيرته الى أن ياتى عمر بن الخطاب ليمنع هذا ويقول لا حاجه لنا بهم....

أيضا علينا ان نتذكر ان الحصاد كثير والفعله قليلون...
الرد مع إقتباس