[المعلم يعقوب القبطى]

لا براءه ان شاء الله ؛
فبعد الاطلاع على محضر النيابه وقراءة مرافعات الدفاع الجهابذه ...
وحسب منطوق الماده تلتعشر من كانون العكوبات والتي تنص على مبدأ
عض قلبي ولا تعض رغيفي إن قلبي على الرغيف رهيف.
ومدلولاتها .... الخ
فاني أقرر براءة القاتل الذي كان يدافع عن حقه في حياه كريمه حاول المجني عليه سلبه اياه واخد الجنيه منه عونطه ..
وتجريم المجني عليه بمحاولته عض قلب الجاني والحكم عليه بالغرامه جنيه كامل عدا ونقدا تدفعه اسرة القتيل لاسرة القاتل ..
صدر وافهم علنا ....

الغ لام الأزهرى النافق فى ميت غمر رفض دفع ديونه وحطم المحل فدفع عمره مقابلها

وحصل على تأشيره مستعجله للحاق بالعشاء على مائدة رسول اللات بعد اخذه بركات بوله الكريم ونخامته الشريفه

ثم مباشره عمله المقدس ومهامه الجسام العتيده
التى تدرب عليها فى الأزعرالشريف منذ نعومه أظفاره

وهذا بفضل المرافعه البليغه لأخوه فى اللات وتابع المسحور الساجد لمنات والنافق مسموما بسبب الشات..

فبعد الإطلاع على عدد النكحات المشبعات ومجموع الدحمات الماكنات بعون مناة ورضا اللات يمنح الحكيم لقب سيد غل مان اهل الجنه

وبفضل مرافعات الحكيم كممثل للنيابه أثناء غزوة الكشح المقدسه الأولى والثانيه وبعد الإطلاع على قانون هدى والماه 99من قانون الإفك الذى أقره مجلس صفوان وزاهر وأنجشه حصل جميع أتباع المسموم إبن عبداللات على البرائه المتيقنه فى حق كل غل ام