[fanous2102]

قام السيد اللوزعي عمروا اديب صاحب فضيحه المنتخب المصري بتههيج الاعلام والمميديا المصريه الحقيره المعروفه بولائها ومساندتها لكل ارهابي وتشجيعها لاعمال القاعده وكانوا يشجعون الناس علي تقديم المثلجات علي ارواح قتلو 11 سبتمبر وابتهجوا عندما قام الصحفي العراقي بقذف الرئيس بوش بالحذاء والان هو غاضب رغم ان الحادث فردي ومن قله قليله من الشعب الالماني وهذا ليس من سلوك الشعب الالماني المتحضر الذي سارع وقدم الجاني الي محاكمه عاجله واثبت فيها انه مختل عقليا بجد مش زي المختل عقليا بتاع اسكندريه اللي لف علي خمس كنايس ..وزعلان قوي الافندي وبيتكلم علي القتيله هي عملت ايه واحده بتروح تصلي في الجامع وبتذاكر لاهي قاتله ولا هي تاجره مخدرات مش هو ده نفس الكلام اللي احنا بنقوله لما بتهدوا كنائسنا وييجي واحد من الضباط الافاضل يقول لواحد قبطي قال هذا الكلام لا روحوا تاجروا في المخدرات ماحدش هايعمل لكم حاجه لكن تنوا كنيسه لا
هاهو الجزاء من نفس العمل ....ويتساءل حول ذلك امام الجامع اللي قلبوا بيته ولا كآنها في غزه اما الان سآضع لك صور جنب صورك يبيق نحن في الحرب العالميه الثانيه....اين كنت عندما قتل المسلمين المسيحيين المصريين في الكشح اين كنت عندما قتلوا الطفله ميسون
اين كنت عندما قتلوا عم نصحي علي الكنيسه في الاسكندريه اين كنت عندما غرز احدهم سيفه في ظهر مكرسه لمجرد لبسها الصليب...
اين كنت عندما قتلوا جمال شومان واغتالوا العداله واغتصبوا ابوه والده عندما اجلسوه علي مصطبه وقاموا بجلسه عرفيه لحل المشكله واجبروا الاب علي التنازل اين كنت عندما دمروا بيوت الاقباط في العديسات وطهطا واخيرا في قريه الفشن اين كنت عندما اقتلعوا الزراعاث وحرقوا البيوت ....وقتلوا البهائم هل تقبل الان بجلسه صلح عرفيه علي ان تقبلوا الصلح او كل المسلين في المانيا تروح بلدها التي جاءت
منها ...
مارايك ايها الصحفي اللوزعي
آخيرا كل تعزيه للاسره في تلك السيده التي قتلها التعصب والجهل
و”آرجو ان تكون تلك الحادثه درس للمسلمين ليعرفوا كيف يعاني الاقباط في بلدهم

هاهي الصور