عن العربيه نت
تسعى مدينة درسدن في شرق المانيا وراء وسيلة تؤدي الى تخليد دائم لذكرى المرأة المصرية التي قتلت داخل قاعة محكمة في هذه المدينة في جريمة اثارت استنكار العالم الاسلامي، كما اعلنت متحدثة الثلاثاء 14-7-2009
واوضحت كاي شولتز المتحدثة باسم بلدية درسدن "ان لقاء مع ممثلين للمدينة والمجلس المركزي للمسلمين متوقع الاسبوع المقبل لاتخاذ قرار حول كيفية تخليد ذكرى" الضحية. وقالت "سنتشاور ايضا مع عائلة" الضحية.
سمعونا حاجه يا مسلمين
لم يسعى صبيان وزير داخليه ألمانيا الى الجزم بأن المعتدى مختل عقليا بعد الحادث بساعه وكأنه قد وضعه تحت الملاحظه وأيقن انه مجنون
وهل المجنون يا وزير داخلية ألمانيا_إذا كان مجنون_يترك فى الشوارع طليقا أم خصصت حكومه ألمانيا الرشيده مكانا ما لإحتجاز أمثاله
ربما جن قبل الحادث بساعه وعاد إليه بعد الحادث بساعه أيضا
ففى بلدنا كل شئ جايز
حتى حبل العجايز
كما لم يعلن رئيس ألمانيا المؤمن بفوائد الحشيش و منافع إستحلاب الأفيون
أن سبب الحادث شوية ميه وقعوا من بلكونه
ادى الى ذبح أقباط ووضع السكاكين على رقبه الكاهن
وإما الشهادتين وإما الشهاده فى
زاويه إشتوتجارت الحمراء
كما لم تقبض مباحث امن المولى الألمانيه
على الأقباط المجنى عليهم وتعتقلهم فى كشح ألمانيا
بعد ان سهلت قواتها الباسله عمليات قتل
وذبح وسلب ونهب أقباط ألمانيا
واكمل القضاء الألمانى الشامخ فصول الملحمه
بإعطاء نفحه إيمانيه
صك البرائه لكل الفاعلين وكأنها رساله الى الشعب الألمانى
بأن دمائهم بلا ثمن وأن العداله
فى بلاد أمير المؤمنين الألمان عمياء وكسيحه وخرساء
وتجمع لجميع العلل التى توجب الحجر على
ألمانيا الظالمه
فيـــــــــــــــــه حد من من الألمان عنده تعليق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟