عرض مشاركة مفردة
  #11  
قديم 15-07-2009
john mark john mark غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 736
john mark is on a distinguished road
t16 مشاركة: الصينيون الهان يتوعدون المسلمين بالإنتقام لقتلاهم ..وإعتقالات وإشتباكات عنيفة



هذا مايفعله المسلمين الاتراك في الصين الي قوياهم بيختلقوا مشكلة علشان تتحل المشكلة
وياخدوا اكثر من هما واخدينة خدهم ربنا


نشرت الصين مزيدا من القوات في إقليم شنغيانغ ذي الأغلبية المسلمة من عرقية الإيغور، وأعلنت ارتفاع عدد قتلى أعمال العنف العرقية التي شهدها الإقليم إلى 184 قتيلا, ونحو ألف جريح, في حين أعلنت تركيا عن أقوى المواقف الإسلامية حتى الآن حينما وصفت الأحداث هناك بأنها إبادة جماعية.

واتخذت السلطات الأمنية الصينية إجراءات إضافية لإحكام السيطرة على الموقف في الإقليم، بعد أخطر أحداث عرقية منذ ستين عاما، حيث نشرت المزيد من القوات وأغلقت العديد من الطرق التي تؤدي إلى أحياء يتركز بها مسلمون من أصول تركية.

وقالت السلطات الصينية إن 137 من قتلى الأحداث الأخيرة هم من الصينيين الهان الذين يشكلون غالبية سكان البلاد.

كما استمر إغلاق المتاجر, ووزعت السلطات بيانات تدعو إلى معارضة الناشطة ربيعة قدير سيدة الأعمال التي تعيش في منفاها بالولايات المتحدة وتتهم من جانب بكين بالتسبب في إشعال الاضطرابات الأخيرة. وقد نفت ربيعة قدير تلك الاتهامات.

وفي مقابلة مع أسوشيتد برس قالت قدير إن السلطات الصينية قللت من عدد قتلى الإيغور خلال الاضطرابات الأخيرة.

وفي هذا السياق نشرت صحيفة واشنطن بوست الأميركية تقريرا شكك في الإحصاء الرسمي الصيني لعدد الضحايا.

وأشارت الصحيفة إلى أن الصور التي نشرتها السلطات الصينية للقتلى تركز على عرقية الهان, مع إبراز مظاهر متعددة لما تقول السلطات إنه اعتداءات من جانب الإيغور.

ونقلت الصحيفة عن مواطن صيني قوله "عندما أرى تلك الصور سأقتل كل من يقابلني من الإيغور إذا أعطيتني مسدسا".( رجاله يا صين رجاله اضربوهم بالصرم دول إرهاب)

أعلنت الصين حالة التأهب القصوى بعد تقارير صحفية تحدثت عن تهديد تنظيم القاعدة باستهداف العمال الصينيين في الجزائر ودول شمال أفريقيا الأخرى انتقاما لمقتل عدد من الإيغور المسلمين في مقاطعة شنغيانغ بأقصى شمال غرب الصين.


وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية إن بلاده "سوف تتخذ جميع الإجراءات اللازمة، وستبقي عينها يقظة لحماية مصالحها في أنحاء العالم".


كما أصدرت السفارة الصينية في الجزائر بيانا دعت فيه المؤسسات الممولة من الصين والعمال الصينيين إلى رفع درجة اليقظة وتعزيز إجراءاتهم الأمنية بسبب الأوضاع في مدينة أورومشي عاصمة مقاطعة شنغيانغ، وطلبت من رعاياها الإبلاغ فورا عن أي حدث طارئ يقع في الجزائر.


وكان جناح تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي قد هدد باستهداف العمال الصينيين في أفريقيا انتقاما لمقتل عدد من الإيغور المسلمين في مقاطعة شنغيانغ.

وقالت صحيفة تلغراف نقلا عن مؤسسة سترلنع أساينت لتحليل المخاطر التي تتخذ من لندن مقرا لها إن القاعدة قالت إنها سوف تستهدف 50 ألف صيني يعملون في الجزائر وتشن هجمات على المشاريع الصينية الأخرى في شمال أفريقيا.

وتقول السلطات الصينية إن الاضطرابات التي حدثت في مدينة أورومشي عاصمة مقاطعة شنغيانغ يوم الخامس من يوليو/تموز الجاري خلفت 184 قتيلا معظمهم من قومية الهان وأكثر من 1600 جريح.



قتلت الشرطية الصينية اثنين من الإيغور وأصابت ثالثا في تجدد للاضطرابات في مقاطعة شنغيانغ، بأقصى شمال غرب البلاد, حيث لقي 184 شخصا مصرعهم.

وقال مسؤول بالحكومة الصينية إن القتلى حاولوا الهجوم على عناصر الشرطة في أورومتشي عاصمة شنغيانغ لدى تدخل قوات الأمن لفض اشتباك بين شخصين.

من ناحية أخرى ذكرت وسائل إعلام محلية صينية أن جميع المظاهرات التي جرت أمام السفارات والقنصليات الصينية، بالإضافة إلى أعمال الشغب العرقية التي وقعت الأسبوع الماضي في شنغيانغ "تم التخطيط لها جيدا".

وقالت صحيفة "تشاينا ديلي" الحكومية الصينية إن القنصليات والسفارات الصينية في مدن مثل ميونيخ وأوسلو ولوس أنجلوس وأنقرة، تعرضت لـ"هجمات شرسة" من قبل "أتباع حركة تركستان الشرقية الانفصالية" وذلك بعد وقت قصير من اندلاع اضطرابات شنغيانغ.

كما ذكرت الصحيفة أن جميع المشاركين في الهجمات تقريبا أعلنوا عن انتمائهم إما لـ"منظمة مؤتمر الإيغور العالمية" التي تترأسها سيدة الأعمال ربيعة قدير المقيمة في المنفى، أو للجماعات التابعة لها".

وذكرت جماعات الإيغور في المنفى أن الاضطرابات خلفت نحو ثمانمائة قتيل معظمهم من الإيغور, حيث قتلوا كما تقول "إما رميا بالرصاص أو بالضرب حتى الموت من قبل عناصر الشرطة".



البوذيين بيضربوا الإرهابين المسلمين بالشبشب



الحكومة الصينية تنشر اسماء الإرهابين المطلوبين وسط حي يتنشر فية المسلمين

نددت الصين بالمظاهرات الاحتجاجية أمام سفاراتها بالخارج احتجاجا على قمع مسلمي الإيغور في مقاطعة شنغيانغ، وقالت إن هذه الاحتجاجات منظمة وواصلت تشديد الإجراءات الأمنية في المقاطعة حيث يسود الهدوء الحذر.

وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) الرسمية اليوم إن المظاهرات ضد القنصليات الصينية في أوروبا والولايات المتحدة تظهر أن أحداث الشغب العرقية في أورومشي منسقة.

وذكرت الوكالة أن متظاهرين ألقوا البيض والقنابل الحارقة والحجارة على عدة سفارات وقنصليات صينية في تركيا والنرويج وألمانيا وهولندا.

وقالت "إن أنصار انفصاليي تركستان الشرقية بدؤوا هجمات منسقة بشكل جيد وأحيانا عنيفة على السفارات والقنصليات الصينية في عدة دول بعد قليل من أحداث الشغب التي وقعت يوم الأحد الماضي".

وألقت الوكالة باللائمة على مؤتمر الإيغور العالمي الذي يضم منظمات الإيغور المنفية أو الخارجية لقيامه بالمظاهرات أمام السفارات.

ومع مرور نحو أسبوع على أعمال العنف ساد الهدوء الحذر مدينة أورومشي، وبدأت المحال تفتح أبوابها لكن قوات الأمن احتشدت في الأحياء التي يسكنها الإيغور، وبث التلفزيون المحلي نداءات مستمرة للتناغم العرقي في حين لا يزال الوصول إلى الإنترنت غير ممكن في أنحاء شنغيانغ.

وقال عليم وهو إيغوري يعمل في حكومة المدينة إن الإيغور في الحكومة المحلية يشعرون بضغط متزايد من بني عرقهم في أعقاب أسبوع من الاعتقالات الكاسحة لرجال الإيغور.
اثتان من الإيغور يطالعان قوائم حكومية بأسماء المطلوبين (الأوروبية)

وأضاف "أشعر بضغط كبير لأنهم اعتقلوا الآلاف منذ الخامس من يوليو/تموز الحالي، والأسر تريد إطلاق سراحهم مبكرا لأن الرجال هم من يكسبون الرزق في أسر الإيغور".

وطبقا للأرقام الصينية الرسمية فإن عدد القتلى بلغ 184 شخصا، 137 منهم من عرق الهان و46 من الإيغور الذين تربطهم علاقات ثقافية مع شعوب آسيا الوسطى.

ويمكن أن يرتفع عدد القتلى حيث رفع حاكم شنغيانغ عدد المصابين إلى 1680 بينهم 74 في حالة حرجة من الرقم السابق وهو 1000 مصاب.


وأبدى كثيرون غضبهم من تدفق الهان الصينيين ويقولون إن الوافدين الجدد حصلوا على وظائف كثيرة جدا وجمعوا ثروات طائلة من التنمية في الشمال حيث تسيطر المزارع التي يديرها الجيش وأعمال استخراج النفط والغاز على النشاط الاقتصادي.

الضربة الصينية للمسلمين في الشوارع إنتقاما لقتلاهم

احتشد عدد من أبناء عرقية الـ"هان" في مقاطعة شنغيانغ الصينية للمواجهة مع الإيغور المسلمين، ما أسفر عن تراشق الطرفين بالحجارة وذلك قبل ساعات من تطبيق حظر التجول في عاصمة المقاطعة.

فقد تجمع ما يقارب ألفا شخص من أفراد الهان في مدينة أورومشي عاصمة مقاطعة شنغيانع شمال غرب الصين للانتقام من الأقلية الإيغورية المسلمة، وذلك على خلفية مقتل اثنين من زملائهم في صدامات الأحد الماضي، وفقا لما ذكره بعض المشاركين في التجمع.


وقد شوهد بعض المشاركين يحملون أسلحة بيضاء والهراوات وهم يرددون هتافات تطالب بالقضاء على الإيغور وهم يمشون في شوارع المدينة حيث حطم البعض محال تجارية تعود ملكيتها للإيغوريين، كما رشقوا أحد المساجد بالحجارة.

وأمام مرأى رجال الأمن، تبادل شبان من الهان وآخرون من الإيغور المسلمين التراشق بالحجارة وسط أنباء عن سقوط عدد من الجرحى قبل أن تطلق الشرطة الغاز المدمع لتفريق المتظاهرين.



رجال الأمن منعوا تطور الاشتباكات بين الطرفين
كما شكل رجال الأمن حاجزا بين المتظاهرين من الهان وبين محاولاتهم اقتحام حي تقطنه أغلبية من الإيغور المسلمين قبل أن يتجدد تراشق الحجارة بين الطرفين مرة أخرى.


ودفع الوضع المتأزم رئيس الحزب الشيوعي بمقاطعة شينغيانغ وانغ لي كوان لمناشدة الجميع التزام الهدوء، مؤكدا أن السلطات الأمنية في المقاطعة لن تقبل وقوع مصادمات عرقية جديدة.


وفي شأن متصل أعلنت السلطات الأمنية في مدينة أورومشي فرض حظر التجوال ليلا الذي سيستمر حتى الثامنة صباحا بالتوقيت المحلي، وذلك في محاولة لمنع وقوع اشتباكات بين الإيغور وعرقية الهان.


واتهم المتحدث الصيني جماعات حقوق الإنسان بأنها لم تظهر أي تعاطف مع ذوي الضحايا واكتفت بتوجيه اللوم إلى السلطات الصينية، مؤكدا أن القانون الصيني "قانون عادل" ولن يسمح بمعاقبة الأبرياء كما لن يسمح للمتورطين بالإفلات من العقاب.
(شايفين يا حكومة مصر يا وهابية عقبال ما تطبقوا القانون علي المجرمين الارهابين)



مافعلة المجرمون المسلمين في الصينيين

وأظهرت صور للتلفزيون الصيني أمس الاثنين قتلى وجرحى وجوههم دامية وسيارات مقلوبة ومحال محروقة في عاصمة الإقليم أورومتشي التي شهدت أعدادا كبيرة من الشرطة شبه العسكرية، بينما تعطلت خدمات الهاتف الجوال وشبكة الإنترنت في المدينة

آخر تعديل بواسطة john mark ، 15-07-2009 الساعة 10:42 AM
الرد مع إقتباس