إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الحمامة الحسنة
يا أخت منوش
نحن لانتكلم عن شخصية كانت مجهولة وإن كانت مجهولة بالنسبة لكِ
ولكن الأستاذة نجلاء شخصية معروفة جداً فى المجتمع المصرى
وعلى المستوى الإقليمى فى كل الدول العربية
فتسجيلاتها كثيرة وتملأ الفضائيات .. كناشطة حقوقية
ودراستها للشريعة الإسلامية هو من صميم عملها كمحامية وكناشطة حقوقية
وهذا يعرفه جميع المسلمين قبل المسيحيين
فهو ليس خبر وليد اليوم .. لأن نجلاء لها دراسات كاملة عن شريعة محمد
بل سبب طلاقها أنها درست دينها السابق جيداً وعلمت الحقيقة عن هذا الكاذب مدعى النبوة
فياعزيزتى لانتكلم من عندنا بل الجميع يعلم عنها مكانتها العلمية والإجتماعية
ولكن دائماً هكذا المغيبين يدفون رؤوسهم فى الرمال كالنعام حتى لايروا الحقيقة
ففرحتنا بها لسبب خلاصها ونوالها نعمة المسيح
فهى لن تضيف للمسيح قامة ولا مجداً لأن المسيح هو المجد الإلهى ذاته
بل أضافت مجداً وخلاصاً لنفسها ..وتخلصت من براثن الشيطان وقوات الظلمة
المسيح قادر يفتح الأبصار والقلوب وينير العقول المظلمة
|
أنا لم أنفي انها حصلت على الماجستير في الشريعة الاسلامية , ولكني أستهزئ بقولها انه لا حاجة للدعوة الاسلامية بعد الرسول (صلى الله عليه وسلم) .
من المفروض على دارسة للشريعة الاسلامية ان تتكلم بالمنطق ولو انها ارتدت !.
متى قال الرسول (صلى الله عليه وسلم) أن يتوقف الصحابة عن الدعوة للاسلام ؟!
ثم ان دلالة الاية : "اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا " لا تدل ابدا على انتهاء الدعوة الاسلامية !.
على كل حال , ليس جديدا وليس غريبا ان يرتد احد عن الاسلام , ولكن كل واحد يرتد عن الاسلام يعتنق عدد مضاعف بكثير مقابله !.
هدانا الله واياكم للحق !