إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة zagal
انت رائع يا hays
تكسب اثنين جنيه ....
فكل مقطع كتبته هو كذبه كامله ...
لا ادرى هل هذا سببه الجهل ام التقيه !!!
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما أنا بشر فأيما مسلم سببته أو لعنته أو جلدته فاجعلها له زكاة ورحمة .
Opees
حدثنا عبد الرزاق أخبرنا سفيان عن عبد الله بن عثمان بن خثيم عن شهر بن حوشب عن أسماء بنت يزيد
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يصلح الكذب إلا في ثلاث كذب الرجل مع امرأته لترضى عنه أو كذب في الحرب فإن الحرب خدعة أو كذب في إصلاح بين الناس .
ومن القران - حلال للمسلم انكار الايمان فى حالات ...( كذب بتصريح الهى )
" مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ " .
وهل عبارة "الله اعلم" دى ... اختراع اسرائيلى مثلا !!!
طول عمركم بتتكلموا فيما لاتعلمون..
هل سمعت عن مصدر كلمة pepsi
اسال شيوخكم وانت تعرف ... Opees
|
يا جاهل:
** أما بالنسبة أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم انه بشر.فنعم هو بشر لكنه اطهر واكرم البشر.واما بالنسبة للسب والشتم فإنه :
* هذه الأحاديث مبينة ما كان عليه صلى الله عليه وسلم من الشفقة على أمته , والاعتناء بمصالحهم , والاحتياط لهم , والرغبة في كل ما ينفعهم . , وأنه إنما يكون دعاؤه عليه رحمة وكفارة وزكاة ونحو ذلك إذا لم يكن أهلا للدعاء عليه والسب واللعن ونحوه , وكان مسلما
* لا يعني ورود هذه الصفات في الحديث انها كانت صفات متلازمة للرسول صلى الله عليه وسلم بل ربما شتم وربما سب
*
الرسول صلى الله عليه وسلم بشربإعترافه وإيماننا يغضب ويرضا ..ولكن سؤالي لك : عن المسيح اللذين تدعون انه رب حسب قول انجيلكم وايمانكم : هل الرب يبكي ويجوع وينعس كما جاء في انجيلكم؟؟؟
نحن قلنا عن محمد بشر وانتم تحتجون انه شتم وسب فكيف لا تحتجون على الهكم ان ينعس ويجوع ويتعب و... كما يفعل البشر!!!!
**
اما بالنسبة للكذب في الحديث الشريف:
*فإن حالات الاعداء والخصومة فإنها مبررة نفسها بنفسها
*أما بالنسبة للزوجة:الكذب من أقبح الذنوب, و هو يطح بصاحبه من العلياء إلى الثرى.
و إن اعتراف أحدنا بخطإه أو بتقصيره أو حتى بجهله لهو أفضل و أرفع للنفس من أن يخدعها و يخدع الآخرين بكذبة ينال من خلالها شيئا ً لا يستحقه.
إذن ما المقصود من جواز تجاوز الصدق بين الزوجين ؟ و كيف نوفق بين هذا الحديث و بين الأحاديث الأخرى التي تنهى عن الكذب ؟؟
مع علمنا أن بعض الأئمة رحمهم الله - و منهم الطبري - ذكروا بأن الكذب لا يحل بأي حال, و أن هذه الرُّخص تكون بالتورية.
أي أن يتلفظ الإنسان بكلام يحتمل معنيين فيقصد بها شيئا ً بينما السامع يفهم منها شيئا ً آخر. و ذلك في الحالات المذكورة.
و بعض العلماء أجاز الكذب في هذه المواضع.
لكن- و بغض النظر عن الرأيين -, هل المجال مفتوح على مصراعيه للكذب بين الزوجين ؟
الجواب بالطبع لا.
فالأصل أن العلاقة بينهما مثل العلاقة مع الغير حيث يحرم الكذب, لكن تخصيص الحالة بقول الراوي: ( حديث الرجل امرأته و حديث المرأة زوجها ) تشير إلى ذلك الكلام الذي يخص العلاقة بينهما كزوجين و الذي لا مكان له مع الآخرين.
أي الكلام المتعلق بالغزل و المداعبة و العلاقة الخاصة.
و الحقيقة أنه دون هذا الترخيص فإن المرأ سيقع في حرج, حيث سيكون بين خيارين:
إما أن يتحرى لكل كلمة يقولها و يحرص ألا ينطق إلا صدقا ً - كما هو المطلوب خارج العلاقة الزوجية - و في هذه الحالة لن يتمكن من إطلاق عنان كلماته ليتغزل بزوجته و يُسمعها من الكلام ما تحبه, و الذي لا يهمها أن يكون صادقا ً بنسبة مئة في المئة, لكنها تستمتع بسماعه.
( مثلا ً حينما يقول لها: أنت أجمل امرأة في الكون. فهل كلامه هذا صحيح مئة في المئة ؟ الأرجح أنه يوجد نساء أجمل منها حتى و لو كانت جميلة, كما أنه لم يرَ كل نساء الدنيا, فكيف حكم بأنها أجمل امرأة " في الكون ".
لكن المرأة و رغم علمها بأنه يبالغ لكنها تحب سماع مثل هذا الكلام و تستمتع به.
و لا يمكن للحياة الزوجية أن تستمر دون إسماعها مثل هذا الكلام الذي يشعرها بأنها " جميلة " و " مرغوبة لدى زوجها ", و أنها " يحبها بشكل لا يوصف ".
و حاجة المرأة إلى مثل هذه الكلمات توازي حاجة الرجل إلى العملية الجنسية.
الحالة الثانية - لو لم يكن في هذا الأمر رخصة - فإنه تحت ضغط رغبته في إسماعها مثل هذه الكلمات فإنه قد يُقدم على التلفظ بها فينكسر بالتالي حاجز الرهبة من هذا الذنب الشنيع المسمى بـ "الكذب", فتستسهل نفسه الاستمرار في الوقوع فيه.
لذلك الرأي الذي نراه أن الكذب حرام , و على المسلم تجنبه بما فيه الحياة الزوجية العادية. أماالعلاقة الخاصة بينهما فيُرخص فيها تجاوز الصدق, و هو أمر ليس بمعيب و لا ينتج عنه أي ضرر, و بالعادة يعلم كل طرف بأن في كلام صاحبه " خراطة ", لكنها مقبولة و محببة و محدودة في هذه الأجواء.
* أما في الاية القرآنية:فإن ديننا يهتم الى الاخلاص مع الله بالايمان ويهتم بالباطن وليس الظاهر: فمثلا اذا وقع احد في أيد اعداء الاسلام أمثالك وأرادو قتله مقابل إسلامه فإنه يحمي نفسه.
* والآن دعني اسألك عن انجيلكم "الصادق" كيف يقول عن الهكم كذاب؟؟؟
ففي انجيل يوحنا/الاصحاح 7/فقرة 8 تقول:
في حديث عيسى لأخوته عندما ارادو ان يصعدو للعيد:
(اصعدوا انتم الى هذا العيد.انا لست اصعد بعد الى هذا العيد لان وقتي لم يكمل بعد)
ويرجع انجيلكم يقول في فقرة 10 من نفس الاصحاح :
(ولما كان اخوته قد صعدوا حينئذ صعد هو ايضا الى العيد لا ظاهرا بل كانه في الخفاء)
فأما أن تجاوبني وتقر ان الانجيل محرف ولا يمكن لإلهك ان يكذب.واما ان تجاوبني بأن انجيلكم صادق وان عيسى ليس إله لأن الاله لا يكذب
*وبالنسبة ل (الله أعلم ) فنعم الله أعلم ، ألله يعلم كل شي لأنه خلق كل شيء ورب كل شيء ،
ما رأيك بإلهك (المفترض انه خلق الشجر)فجاء على شجرة واراد ان يأكل من ثمرها فأكتشف انه كان ليس وقت اثمارها هههههههههه.
هذا واستغفر الله العلي العظيم وأسأله أن يهدي اللذين ضلوا ...آمين