إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة 3nter
عاوز ابدا عاركه واشعللها
سؤال يا جماعه بدون زعل
طا لما انتو ما بتحبوناش أوى كده ليه بتاكلوا كنافه وقطايف معنا فى رمضان؟
عنتر
|
تعددت الروايات حول بداية ظهور الكنافة فمنهم من يرجعها الى الدولة الاموية وتحديدا فى عهد الخليفة الاموى السابع سليمان بن عبد الملك (96 -99) هجريا حيث يقال انها صنعت خصيصاً له .
وهناك رواية ثانية ان الخليفة الاموى معاوية ابن ابى سفيان كان يحب الاكل وشكا الى طبيبة ما يلقاة من جوع فى صيامة فوصف لة الكنافة كطعام للسحور لتمنع عنة الجوع فى نهار رمضان وقد قام صانعى الحلويات فى الشام بصنعها واطلقوا عليها " كنافة معاوية " .
وهناك رواية ثالثة ان الكنافة ذات اصول مصرية حيث قدم المصريين الكنافة بالمكسرات كهدية للمعز لدين الله الفاطمى عند دخولة القاهرة فى الخامس من رمضان عام 358 هجريا كنوع من الترحيب بة وتأكيدا لنفوذهم في مصر، وتم تقديم الكنافة للخليفة كشيء جديد ومختلف . وانها انتقلت الى دول الشام عن طريق التجار صانعي الحلويات في الشام لم يقبلوها بشكلها المصري، بل تم تغيير طرق الصنع، واضافة أشياء جديدة عليها كالجبنة التي لم تكن تستخدم في مصر.
وهناك رواية رابعة عن الكنافة لخمارويه الذى حكم مصر بعد أحمد بن طولون ولأن وجوده خارج مصر أكثر من داخلها بكثير كان يرسل ابنته أسماء المعروفة "بقطر الندى" بدلاً منه من آن لآخر، و لأن سفرها إلى مصر كان مستمراً أنشأ لها 11 استراحة على طول الطريق هى وحاشيتها وجلبت معها حلويات شامية منها الكنافة.
عن تاريخ الكنافة يقول الشيف نهاد كينج: ترجع الكنافة إلى العصر الفاطمي عندما دخل الخليفة المعز لدين الله الفاطمي القاهرة، في شهر رمضان، فخرج الأهالي لاستقباله بعد الافطار حاملين الهدايا ومن بينها الكنافة بالمكسرات كمظهر من مظاهر كرمهم، وتأكيدا لنفوذهم في مصر، وتم تقديم الكنافة للخليفة كشيء جديد ومختلف.
انتقلت الكنافة بعد ذلك إلى بلاد الشام عن طريق التجار، لكن صانعي الحلويات في الشام لم يقبلوها بشكلها المصري، بل تم تغيير طرق الصنع، واضافة أشياء جديدة عليها كالجبنة التي لم تكن تستخدم في مصر، والجبنة النابلسية تعود إلى مدينة نابلس الفلسطينية، وهي الأشهر في انتاج الجبنة. كما تم اضافة الفستق في طريقة التقديم، حيث كانت تقدم بطريقة واحدة فقط وهي في وعاء «صينية» كالفطيرة، أما في بلاد الشام فتم تعديل ذلك الشكل إلى أشكال ملفوفة واسطوانية.
وعن القطايف يقول الشيف كينج: يرجع تاريخها إلى العصر الفاطمي أيضا، اذ كانت تجرى منافسات بين صانعي الحلويات لتقديم ما هو أطيب للحاكم، وابتكر خباز فطيرة صغيرة وبداخلها مكسرات، وقدمها بشكل جميل في صحن كبير. وقدمت للضيوف ليقطفوها، ومن هنا جاء اسمها »فطيرة القطف»، ثم تحول الاسم عن طريق دخول العامية فتحولت إلى قطايف. وتمت اضافة القشطة واللحم لها عند دخولها بلاد الشام.
وبالتالي اذا صحت رواية أن ظهور هذه الأكلات في مصر كان سابقا للشام
هيكون واضح أننا هنا بنتكلم عن أكلات كانت موجودة في مصر من 1100 أو 1200 سنة وقدمت للخليفة المعز وقتها
من 1100 أو 1200 سنة كان هناك مسلمين في مصر ؟
طيب كام %
5% ؟ 10% ؟
اذن هناك احتمال وارد جدا أن تكون أكلات مصرية صميمة وتم تعريبها ؟؟؟