مشاركة: أثنان من المجاهدين المحمديين يشكلان عصابة لاغتصاب الفتيات باستراليا
القصة الاليمة بأختصار أن أثنان من المسلمان بلال سكاف و أخيه محمد تزعما عصابة من المسلمين المراهقين
المجاهدين على سنة انكح العالمين و ربه و قاما بالعديد من حوادث الاغتصاب الجماعي للفتيات المراهقات
مادون سن الثامنة عشر .
والدا الارهابيين المحمديين هاتكي الاعرض مصطفى سكاف و منكوحته من أصول لبنانية مسلمة من شمال لبنان استغلا التسامح الاسترالي ازاء هجرة الارهابيين من لبنان بسبب الحرب الاهلية اللبنانية و هاجرا لسيدني عام
1976 و قاما بأنجاب المجاهد المحمدي سكاف عام 1981 و أخيه المجاهد المحمدي الاصغر عام 1983 .
بعد فشل بلال و أخيه محمد في الدراسة تم ترحيلهم لبلدهم الاصلي لبنان لمدة 11 شهر غالبا تلقى فيها تعاليم الجهاد المحمدي و فقه الاروب و الفروج و النكاح المحمدي على سنة انكح العالمين و ربه .
بعد عودته لسيدني قبل الاوليمبياد تزعم عصابة لخطف المراهقات و أغتصابهن أغتصاب جماعي للقاصرات
و كان يدعو رفاقه من الشباب المسلم للبناني لخداع الفتيات و أصطحابهن بحجة الفسحة ثم الاتصال بزملاؤهم
و خطف الفتيات ثم أغتصابهن أغتصاب جماعي .
أحدى الضحايا كانت زميلة و صديقة لاخيه محمد ووثقت فيه حين دعاها للعشاء و الفسحة لتفاجأ عند أصحابه لها بالسيارة أن معه أخيه و اثنان من المجاهديم المحمديين زملاؤه ثم في الطريق تفاجأ بهم يتحدثون العربية عبر المحمول مع زملاء لهم و بعد ذلك تتوقف اليارة في الطريق لتفاجأ بمجموعة من السيارت تتجمع عند مكان مهجور ثم تبدأ عصابة المحمديين المجاهدين على سنة اللات و نكوحه في أغتصابها واحد تلو الآخر تحت تهديد السلاح .
أحدى الضحايا و اسمها انا تروي كيف تعاقب على اغتصابها المحمديين هاتكي الاعراض 25 مرة في ليلة واحدة بلا رحمة رغم تضرعها لهم بأن يتركونها .
هؤلاء المجاهدين على سنة انكح العالمين تم التعرف عليهم بواسطة أحدى الضحايا و لكن أغبهم تم الافراج عنهم ووضعوا تحت الرقابة لانهم قصر .
المضحك أنه بعد تعليق مفتي استراليا المفصول الشيخ الهلالي خريج الازعر النكيح على ان الاستراليات عبارة عن لحم مكشوف حاول بلال و شقيقه محمد التحرش بأحدى الفتيات على شاطئ سيدني و تم تصويرهم بواسطة ضابط المراقبة و لكن المفاجأة للاستراليين و ليس بالنسبة لنا أنه عند استجواب بلال لم يشعر بأي نوع من الذنب و أنما ظل يضحك فرحا بما فعله و لاحظوا جيدا الضحكة الشيطانية على وجهه المحمدي العكر عند القبض عليه
و تصويره في قسم الشرطة و فرحته بما فعله .
الشئ المؤلم جدا جدا أن امهات المجاهدين المحمديين على سنة اللات و نكوحه كانوا يبصقون على الفتيات المغتصبات اللاتي تعرضن لتجربة قاسية أضطررن لاعادة تمثيلها امام المحكمة و كانت أمهات المجاهدين المحمديين عابدي الفرج الحجري الاسود يشتمون الضحايا بالعربية قائلين ( شرمو........) لكل فتاة تصعد على المنصة و قد قالها صراحة بالعربية المحقق الاسترالي في نهاية الفيلم و قال أنها مرادف بالعربية لكلمة slut .
أهم شئ أن زعيم المجاهدين المحمديين تلقى عام 2002 حكما بالسجن لمدة خمسة و خمسون عاما و هي أطول حكم بالسجن لاي جريمة في استراليا غير القتل و مجموع مدد سجن عصابته المكونة من ثمانية بلغ 240 عاما .
للمحمديين الحق في الفجر فقد دخلوا موسوعة جينس القياسية و سجلوا رقما قياسيا في السجن و هتك الاعراض
و لهم في منكوح اللات الاسوة الحسنة .
نشاهد في النهاية أخيرا الافاقة على الصدمة التي تعرض لها المجتمع الاسترالي في حديث والد أحدى الضحايا
( أنا ) و هو يقولها صراحة : كل الفتيات ذوي بشرة بيضاء و استراليات و كل المجاهدين محمديين لبنانيين
و لو كانت الفتيات محجبات لما اعتدوا عليهن لكنهم ظنوا انهن طالما استراليات و غير مسلمات فهم بهذا
فريسة سهلة و غنيمة حلال .
طبعا لو قرأ الاستراليين قرآن الغواني لفهموا لماذا فكر المجاهدين اللبنانيين بهذا الطريقة و ممن استمدوا همجيتهم التي يسمونها جهادا شرعيا .
الاخوة الاحباء لا أحد يعرف المحمديين قدر من عاش معهم و انكوى بنارهم أكثر من 1400 عاما و أصلي من قلبي ان تفيق استراليا كما فاقت الولايات المتحدة و أوروبا على حقيقة الجيش المحمدي من الارهابيين عباد الفرج الحجري الاسود
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|