عرض مشاركة مفردة
  #52  
قديم 22-11-2009
john mark john mark غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 736
john mark is on a distinguished road
مشاركة: اعتداءات جزائرية بربريه على شركات ساويرس ومصر الطيران والمقاولون العرب

رئيس منظمة أقبـــاط الولايات المتحدة أحداث 18 نوفمبر كانت مخطط كبير للتنكيل بمصر




مايكل منير/ علمنا بتمركز الجزائريين خارج الإستاد بإعداد كبيره للتنكيل بالمصريين

كابتن احمد حسن / لازم ندافع عن نفسنا كفايه بقي نفضل طيبين

محمد صبحي / الجزائر خرجت من عباءه العروبة وسأعيد النظر في عروبتي

حمدين صباحي /أويد المظاهرات التي خرجت للدفاع عن مصر من أعدائنا

مصطفي الفقي / مصر تستطيع إستخدام ورقه صحراء المغرب ضد الجزائر قريبا


مراسلينا - برامج التوك شو


أكد المهندس / مايكل منير، رئيس منظمة أقباط الولايات المتحدة، إنه فوجئ ببشاعة ما حدث للمصريين من جانب الجزائريين، وأشار إلى أنه عرف أن الجزائريين تمركزوا بأعداد كبيرة خارج الاستاد وعلى الطرق المؤدية إليه، وإلى مطار الخرطوم، موضحا أن هذه التجهيزات كان لها تخطيط كامل ومنظم ولم تكن أمرا عشوائيا.
مايكل منير: بعد انتهاء ماتش مصر والجزائر، خرجنا وسط حشد جزائري يتعدى علينا بالضرب بالأسلحة البيضاء.كما اني أسفت للغاية لمشهد حرق العلم المصري من قِبل الجزائريين.ونشكر المنتخب المصري على أدائه في المباراة، رغم ما تعرض له من ضغوط نفسية من قبِل الجزائريين.ولابد من محاكمة ومقاضاة كل جزائري اعتدى على المصريين بالسودان.



أكد محمد هيبة أمين الشباب بالحزب الوطنى، أن مباراة مصر والجزائر كانت ذريعة ليعبّر الجزائريون عن الحقد والغلّ الذى يحملونه تجاه المصريين، معتبرا المباراة "فرصة لإظهار ذلك بالأدلة أمام الجميع". وأضاف متسائلا هل يعقل أن يقيم مشجعو دولة الجزائر لمدة 3 أيام قبل المباراة عقب انتهاء المباراة الأولى فى القاهرة يوم السبت الماضى.

فى حين كشف المستشار أحمد الفضالى رئيس حزب السلام عن مجموعة من الطلقات النارية التى حصل عليها من جزائريين أثناء تواجده بالخرطوم لحضور المباراة، مؤكدا على أن هذا دليلا على استعدادهم لسفك دماء المصريين هناك.

وأضاف قائلا "بعض السودانيين حذروا المصريين من أن الجزائريين معهم مبالغ كبيرة من الدولارات من أجل السيطرة على الموقف كاملة، كما أنهم اشتروا كميات كبيرة من الأسلحة البيضاء والتذاكر قبل حضور المصريون للسودان".

الطيب بابكر المسئول الأمنى الأول عن تأمين مباراة "مصر والجزائر" اعترف أنه وقعت تجاوزات شديدة من الجمهور الجزائرى فى حق المصريين والسودانيين فى مدينة الخرطوم، وليس فى أم درمان. مؤكدا أن من تسبب فى هذه الاعتداءات جماهير جزائرية لم تحضر المباراة، وكانت متواجدة خارج الاستاد. وأضاف بابكر "تم الاعتداء على مصريين وسودانيين، واستطعنا فى زمن وجيز جدا إنقاذ المصريين"، مشيرا إلى أن السودانيين من شدة العنف الجزائرى أغلقوا منازلهم ومحلاتهم على أنفسهم، وشدد فى تصريحات خاصة للعاشرة مساء، أنه فى حال طلب "الفيفا" تقريرا بما حدث من تجاوزات من الجماهير الجزائرية فلن ينكر الأمن السودانى ما حدث.

- أيمن مبارك أحد المسئولين السودانيين عن استاد "المريخ" وأحد شهود العيان على ما حدث من الجماهير الجزائرية بالاستاد، أكد أنهم دمروا استاد المريخ تماما، وكشف عن وجود عناصر جزائرية غريبة أكد أنهم "لم يكونوا مشجعى كرة قدم"، واستشهد بوجبات الطعام التى كانت تقدم لهم حيث قال "وجبات الطعام التى كانت تقدم للمشجعين الجزائريين كانت وجبة لفرد مقاتل، وليس لمشجع كرة".

أحمد حسن، كابتن منتخب مصر لكرة القدم

شدد أحمد حسن كابتن المنتخب الوطنى لكرة القدم، على ضرورة اتخاذ موقف حاسم ضد الإهانة التى حدثت للمصريين وقال "لازم يكون لينا رد فعل ومينفعش نفضل طول عمرنا طيبين ولازم نرد على تدمير الممتلكات فى الجزائر".

واعتذر حسن للشعب المصرى بالنيابة عن باقى المنتخب على فشلهم فى تحقيق حلم التأهل للمونديال. مستنكرا عدم تأمين المشجعين المصريين "طالما كان المسئولون بالسودان لديهم أنباء بما سيحدث من جماهير الجزائر"، موجها الشكر إلى الجماهير التى حضرت المباراة، مؤكدا على أن الفريق كان فى حاجة لهم بالاستاد.

وأضاف حسن أن أسوأ اللحظات التى مرت على المنتخب بعد المباراة عندما وصلتهم أنباء الاعتداءات على المصريين.

وشدد حسن على أهمية أن تصل شكاوى المصريين مما تعرضوا له إلى "الفيفا" وإلى العالم، وأن تكون هناك وقفة مع الجمهور الجزائرى "البلطجية والصيع" على حد وصفه، الذين جاءوا السودان بمباركة الدولة الجزائرية فى 18 طيارة جوية.

بدأ أحمد حسن كابتن منتخب مصر حديثه، بتقديم اعتذار عما لحق بالمشجعين الذين تعرضوا للمخاطر، مؤكدا أن "ظفر أى مصرى يساوى 35 مليون جزائرى وكفانا عروبة وأخوة".

وأضاف حسن "الرياضة وارد فيها المكسب والخسارة ولا يوجد شىء مضمون، والغريب فى الأمر وصول الجمهور الجزائرى بطيارات القوات الجوية، وذلك يدل على أنه فعلا ليس جمهور ذهب ليشجع ناديه ولكنها خطة محكمة وضع لها سيناريو مسبق، فأول ما فعله الجزائريون فى السودان شراء السكاكين والمطاوى". وأضاف السودان لم تتوقع كل هذا الشغب والمخططات الإرهابية الجزائرية فلم تستطع قواتها الأمنية مواجهة الموقف.

وأشار حسن إلى أن الجماهير فى مصر سعيدة والتفت حول المنتخب ولم تشعره لحظة بالخسارة فى المباراة وإن كان الحزن هو الذى سيطر على اللاعبين بعد المباراة وحتى الآن.
مؤكدا على أن قبل المباراة تلقى لاعبى المنتخب المصرى رسائل تهديد بالقتل، مشيرا إلى أنه خلال المباراة قال له أحد اللاعبين الجزائريين "أنتم يهود".

وأكد حسن على أن فريقه هو بطل أفريقيا رغم ما حدث، وإذا فرضت الظروف أن يجتمع فريق مصر مع فريق الجزائر فى أى بطولة أخرى أكد قائلا "هنلعب المباراة ولكن بأسلوب مختلف".

وذكر أحمد حسن أن أحد الجزائريين قال له "لو كنتم كسبتم فى السودان كنتم رجعتم فى توابيت"، وأضاف "عموما فإن الجزائريين كان لديهم سيناريو إذا فازوا وهذا نتاج مخططهم وسيناريو آخر يعتمد على إفساد المباراة ونتيجتها فى حالة خساراتهم وأساسا كان لديهم أوامر بتدمير المباراة".

ونبه أحمد حسن زملاءه إلى أهمية هذا التوقيت وخطورته ولا يصح أن يعتزل أحد فى هذا الوقت بالذات، وقد أشاد بفريقه الذى يضم أعضاء تآلفوا مع بعضهم بعضا بصورة من الصعب أن تتكرر مرة أخرى.

وأكد حسن أن الاعتداءات الجزائرية كلها خطط مدبرة بإحكام من القيادات السياسية بالجزائر ولهذا "أقول لكم مبروك عليكم أنكم استطعتم أن تكرهوا الناس فيكم، فى الوقت الذى التف فيه الشعب المصرى مع بعضه البعض بكل فئاته".


مصطفي الفقي يدعو لإستخدام قضية الصحراء ضد الجزائر

مصطفى الفقى على ضرورة تقديم الحكومة الجزائرية، اعتذارا علنيا مع تأكيدات على عدم تكرار ما حدث، مؤكدا أن مصر تستطيع استخدام أوراق كثيرة وأسلحة مهمة للضغط على الجزائر، منها مساندة المغرب فى قضية الصحراء، والضغط فى الاتحاد الأفريقى، وأبدى اندهاشه من الصمت العربى العام تجاه الأزمة.

دعوى قضائية أمام محكمة القضاء الإدارى لإلزام عائشة عبد الهادى وزيرة القوى العاملة والهجرة بإنهاء تراخيص عمل المصريين فى الجزائر. وقال الدكتور سمير صبرى، المحامى وصاحب الدعوى القضائية، فى مداخلة هاتفية، إننى تقدمت بدعوتين قضائيتين، الأولى طالبت فيها بعدم إصدار تراخيص عمل جديدة للمصريين الراغبين فى السفر للعمل بالجزائر، وذلك بعد أحداث الخرطوم الأخيرة، والدعوى الثانية تقدمت بها أمس السبت ضد وزير الداخلية اللواء حبيب العادلى، الذى أطالبه بإصدار قرار بترحيل كل الرعايا الجزائريين الموجودين فى مصر، لأنه غير مرغوب فى وجودهم بيننا بعد كل ما حدث،
وهذه الدعاوى تقدمت بها طبقا للقوانين المصرية من منطلق "المعاملة بالمثل"، بعد أعمال العنف التى قام بها العديد من الجزائريين ضد المصريين فى الجزائر.

أزمة في الجامعة الأمريكية


- اتحاد طلبة الجامعة الأمريكية يحتجون على استضافة الجامعة لإعلاميين جزائريين، من بينهم رئيس تحرير جريدة الشروق الجزائرية. وقال الدكتور عمرو عزت سلامة، مستشار الدولة للتعليم العالى بالجامعة الأمريكية، فى مداخلة هاتفية، إن الدورة التدريبية التى تم إعدادها لهؤلاء الإعلاميين الجزائريين انتهت، وإنهم غير موجودين فى مصر الآن.

قال الكاتب أسامة أنور عكاشة: "كنت من دراويش القومية العربية، لكن أحداثا كثيرة جعلتنى أغير أفكارى"، لأن الإنسان كائن حى يتطور و يراجع آراءه ويغيرها من وقت لآخر، ولابد من التوقف عن قول الشعارات، والعمل بشكل جاد على توحيد صفوف العرب، بالفعل وليس بالكلام. ولا يمكن إدراج الجزائر ضمن القومية العربية، لأن الشعب الجزائرى يتحدث اللغة الفرنسية وليس العربية. مضيفا أن مشاعر كرة الجزائريين للمصريين كانت تظهر بوضوح خلال العديد من المهرجانات الثقافية، وأن العرب فشلوا فى إنشاء وحدة اقتصادية وسياسية. وتساءل عكاشة: متى توحد العرب، وإلى متى سنظل نحلم؟ كفاية

وأكد النائب حمدين صباحى افتخاره الشديد بكل المصريين الذين شاركوا فى مظاهرات سلمية مؤخرا لاستنكار الأعمال العنيفة التى قام بها الجزائريون ضد المصريين، فهؤلاء المحتجون يحاولون استعادة كرامة "كل" المصريين، مشددا على أن هذا الغضب الشعبى ليس بسبب عدم الفوز فى مباراة كرة القدم، بل بسبب إهدار كرامة المصريين،


كما استقبل البرنامج عدد من المداخلات الهاتفية للفنانين المصريين من بينهم الفنان محمد لطفى الذى أشاد بأداء المنتخب خلال المباراة، وأكد أن "مصر ستظل كبيرة مهما ضاق الآخرون بعلو هامتها".

أما الفنان مجدى كامل فاعتبر ما حدث "معركة حربية وليس تشجيعا لمباراة رياضية"، وقال إن الأجواء كانت مشحونة بالإرهاب، مؤكدا أن هناك مكسبا لا يضاهيه أى شىء وهو "تماسك الشعب المصرى بكل فئاته وعودته لحب مصر ".

فيما أوضح الفنان محمد صبحى أن الجزائر حكومة وشعبا خرجت على الشرعية وخرجت من عباءة الأمة العربية. مطالبا باتخاذ موقف تجاه ما حدث، معتبرا مقاطعة الجزائريين فنيا وثقافيا من أهم أساليب الاحتجاج على ما حدث، معتبرا أن أهم ما فى الأمر ما خرجت به الجماهير من هذه المحنة والتى أطلقت العنان للثقة فى قياداتنا وفى أبناء الرئيس الذين تعاملوا على أنهم مواطنين من الشعب، خافوا على كل فرد فيه قبل أنفسهم.

آخر تعديل بواسطة john mark ، 22-11-2009 الساعة 10:13 AM
الرد مع إقتباس