الخلاصة أن منظمة الصحة العالمية اثبتت ان القرار المصرى قرار عنصرى لا علاقة له بالطب ؛ فحاول رئيس مصر و المواطن الالبانى احمد فتحى سرور تلبيس قراريهما لباس بيئى
و لكن النكتة هو ان احمد فتحى سرور كان لديه قدر من البجاحة لا يتصوره عقل جعله معتقدا انه قادر على محاكمة محافظوا القاهرة و الاسكندرية و الجيزة على الآثار البيئية الكارثية لقراره هو الذى اتخذه لاسباب دينية طائفية عنصرية للتنكيل بالاقباط حتى لو على حساب البيئة و النظافة
عبد العظيم وزير لم يقل هذا الكلام فى مجلس الشعب مساء الأربعاء حبا مئه فى مليون قبطى فقير تم مصادرة ثروتهم الوحيدة المتمثلة فى نصف مليون حيوان خنزير مصرى و قتلهم بدفنهم احياء فى آبار من جير
عبد العظيم وزير يحاول فقط ان يبرئ نفسه من تهمة انه غبى منه فيه إتخذ قرارا بحجة تنظيف البيئة فأدى الى توسيخ البيئة
عبد العظيم وزير واجه المواطن الالبانى احمد فتحى سرور بحقيقة التاريخ التى تنصل الالبانى سرور منها و يظن ان العالم فاقد الذاكرة حتى انه صدقه
الالبانى :أحمد فتحى سرور يسعى لأن يُلبس عبد العظيم وزير الخازوق
الالبانى احمد فتحى سرور_الذى صاغ قرار ابادة الخنازير بزعم منع انتشار "انفلوانزا إتش وان ان وان " رغم ان وزير الصحة الدكتور حاتم الجبلى اقسم له ثلاثا بإربه و فروج حوره و ادبار *****ه و نهود الكواعب أترابا بأنه لا علاقة بين ابادة جنس حيوان الخنزير المصرى و إفقار افقر فقراء القبط و تجويعهم و بين الطب و منع وصول مرض "انفلوانزا اتش وان ان وان" الى مصر ذلك ان مرض "أنفلوانزا إتش وان ان وان " مرض بشرى ينتقل من انسان لانسان لا يمكن منع وصوله لمصر الا بمنع السياحة الأجنبية و منع المصريين من السفر للخارج و منع المصريين الموجودين فى الخارج من العودة لمصر !!_ يريد الآن ان يلقى بتبعة قراره على عبد العظيم وزير ؛ غير ان عبد العظيم وزير اضطر ان يعترف بالحقيقة و يذكر الالبانى احمد فتحى سرور بجريمته هو التى ارتكبها هو عامدا متعمدا لأسباب دينية طائفية عنصرية محضة و انه أى عبد العظيم وزير لم يكن فى تلك الجريمة سوى عبدا للمامور
و يُذكر أن مطالبات من تنظيم الاخوان الارهابيين فى مجلس الشعب بإصدار قانون يحظر تربية الخنازير_التى هى وفقا لنص كتاب القرآن هى ليست حيوانات بل هم بشر يهود حولهم اله المحمدية الى تلك الصورة الشبيهة بالحيوانات عقابا لهم على صيد الاسماك ؟؟؟؟_ و ما يستلزمه هذا القانون من إقامة مهرجان هولوكوست كبير لكل حيوانات الخنزير الموجودة فى مصر قد استمرت منذ اليوم الأول لبداية الدورة البرلمانية الحالية عام 2005 (التى خصص فيها حسنى مبارك للإخوان الارهابيين 88 مقعدا ) أى قبل شيوع اى أخبار عن فيروس "أنفلوانزا إتش وان إن وان" فى اواخر شهر ابريل 2009 بأربعة سنوات على الاقل !!!!
غير ان حكومة الحزب الوطنى الديمقراطى المحمدى المتطرف الذى يرفع شعار "الشريعة المحمدية مصدر التشريع " و التى تسعى على الدوام مثلها مثل كل حكومات هذا الحزب الارهابى المحمدى إلى الظهور امام الغربيين الجاهلين ببواطن الامور فى مصر على انها حكومة علمانية _رغم ان الدستور الذى وضعه هذا الحزب يٌُحرم العلمانية و قانون الاحزاب الذى وضعه هذا الحزب و اصوله تحظر انشاء احزاب علمانية لا تعترف بالمحمدية دينا رسميا للدولة أو بشريعة المحمدية مصدرا للتشريع _ كانت ترى ان قرارا ليس له الا مبررات شرعية فقهية محمدية معادية للسامية مثل هذا القرار بإقامة هولوكوست جديد لحيوان برئ لمجرد ان كتاب القرآن إعتبره ليس حيوانا بل هو بشرا يعتنقون الديانة اليهودية !!!! سيكشف الوجه الحقيقى لمحمد حسنى مبارك و حزبه المحمدى المتطرف و يميط اللثام العلمانى عن الوجه الطلبانى البغيض لمحمد حسنى السيد مبارك و حزبه و حكومته ؛ لذلك فقد كان الحلف الإرهابى الشيطانى من الغريمين×العشيقين أو التوأمين×العدوين :الحزب الوطنى الديمقراطى المحمدى الارهابى و حركة الاخوان المحمديين الارهابية فى حالة تاهب قصوى لاستغلال الفرصة التى سنحت لهما بالمصادفة بسبب التركيز الاعلامى على إكتشاف حالات الاصابة البشرية بفيروس "أنفلوانزا إتش وان إن وان" فى المكسيك فى آخر شهر ابريل 2009
خاصة و انه معروف عن كلا من الحزب الوطنى الارهابى و حركة الاخوان المحمديين الارهابية انهما لا تنقصهما صفة الشراهة فى انتهاز الفرص فكليهما نهازا للفرص التى تهيؤها الصدفة و بصورة يُحسدان عليها
فبينما بدأت وسائل الاعلام العالمية تتحدث عن اول حالة انفلوانزا اتش وان إن وان فى المكسيك فى يوم 31 أبريل 2009
كان مجلس الشعب المصرى مجتمعا يوم 17 مايو فى جلسة عاصفة حافلة بالكلام عن الاعجاز العلمى فى القرآن النكيح الذى اكتشف فيروس "انفلوانزا إتش وان ان وان" قبل الاطباء النُصارى التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة فى الغرب الصليبى الكفرى ((و لكنه لسوء الحظ فشل فى اكتشاف علاج المرض و التطعيم ضده لان اللات كان مشغول بالنكاح)), و كيف ان إله القرآن كان محقا عندما اخبر المحمديين ان الخنازير هم بشر و دينهم اليهودية وقد أظهر العلم فعلا ان الخنازير هم بشر دينهم اليهودية و ليسوا مجرد حيوانات بدليل اصابة تلك الخنازير بمرض يًصيب البشر اساسا و ينتقل من انسان لإنسان ؟؟؟؟ و هذا ما أفتى به الارهابى حمدى السيد عضو الحزب الوطنى و جماعة الاخوان فى الوقت ذاته و رئيس اللجنى الطبيبة بالمجلس و نقيب الاطباء المصريين الاسبق و الذى سبق ان وصل لمجلس الشعب على قوائم الاخوان مرات و على قوائم الحزب الحاكم مرات و سبق ان وصل لمنصب نقيب الاطباء مرات على قوائم الاخوان ومرات على قوائم الحزب الحاكم و هو فى حد ذاته و فى صميم فكره دليل دامغ على ان الحزب الوطنى و الاخوان الارهابيين وجهان لعملة واحدة
و اعد المواطن الالبانى الجنسية "احمد فتحى سرور " رئيس مجلس الشعب المصرى على الفور صيغة قرار من المجلس يطالب فيها ارهابيو تنظيمى الوطنى الديمقراطى الارهابى و تنظيم الاخوان المحمديين الارهابى رئيس الارهاب محمد حسنى السيد مبارك بسرعة إصدار قرارا رئاسيا بأبادة حيوان الخنزير المصرى
أثناء المناقشات وقفت النائبة القبطية بالتعيين الدكتورة جورجيت قلينى و قالت لأحمد فتحى سرور مستعطفة : يا دكتور سرور ماذا ستفعل لو اتى لك مليون قبطى فقير لا عمل لهم الا تربية الخنازير على المادة السيليولوزية المفروزة من القمامة و طالبوك بإطعامهم هم بعد أن اقمت هولوكوست لمصدر رزقهم ! ! ! ! ! !
فإنتفض الارهابى رجب هلال حميدة مرشح امن دولة لمجلس الشعب و صرخ مهددا أبناء مصر الاصليين بمصير أكثر سوءا من مصير خنازيرهم قائلا بفخر محمدى و ثقة إرهابية يدعمها وقوف جهاز امن الدولة خلفه فى كل مراحل حياته " اذا اتــــــى الاقــــبــــــاط الــفــقــراء لــــيـــــطــــلــــبــــــوا مــــــنــــى ان اٌطـــعـــهـــم فـــــإنــنــى ســـــــآكــُـــــــــلــَـــهـــٌــــــم بـــأســـنــــــانــــى !!!!" فصفق كل اعضاء مجلس الارهابيين بما فيهم الألبانى "أحمد فتحى سرور " تصفيقا حادا
و كان الإعلام المصرى كله و على رأسه منكحة المصرى اليوم المرتبطة عضويا بالمخابرات المصرية العامة عبر رئاسة المسئول المخابراتى الكبير صلاح دياب لها و التى تتلقى تمويل مالى من رجل الاعمال القبطى نجيب ساويرس و كل فضائيات أمن الدولة مثل فضائية اوربيت السعودية و ***ها الارهابى النابح عمرو ابن الاديب الاقرع و
فضائية الأرهابى حسن راتب و فضائيات المخابرت الاخرى
قد شنت حملة دعاية مسمومة لتحريض النظام على أصحاب الخنزير القبط و إثارة الاكاذيب العنصرية الغربية ضدهم
فمثلا إدعى عمرو أديب فى منكحته المملوكة لسيده و تاج رأسه و مالك دبره صاحب السمو الملكى الأمير بندر بن محمد آل سعود (عم ملك السعودية) ان جميع الخنازير فى مصر يملكها رجل اعمال قبطى ملياردير يمتلك كل شيئ فى مصر حتى ملابس عمر اديب الداخلية و ان هذا القبطى الكفور يهدد حسنى مبارك انه سيتصل بالرئيس اوباما اذا قام حسنى مبارك بقتل خنازيره و ان حسنى مبارك يا عين ام رسول اللات خائف من القبطى الذى يهدده بالاتصال بأوباما اذا اقترب حسنى المسكين من خنازيره
حتى ان *** اللات مفيد فوزى الذى داب على وصف نفسه بانه اكثر أقباط مصر شهرة ؟؟ اراد ان يثبت إخلاصه لسيده و تاج رأسه صاحب السمو الحجرى الامير بندر بن محمد آل سعود عم ملك السعودية حامى حمى الخٌرمين و الحجر الانكح فصرخ إن رجل الاعمال القبطى هذا هو نفسه خنزير و العياذ باللات و يجب ان يتم ذبحه قبل ذبح خنازيره ان شاء اللات (علما بأن رجل الاعمال القبطى هذا رجل اعمال وهمى هو مجرد كذبة عنصرية يكذبها عمرو اديب حتى يحرض على الإرهاب المحمدى ضد القبط)
كل هذا طبعا تحت رعاية سيده و تاج رأسه صاحب السمو الحجرى الاسود : بندر بن محمد آل سعود
لا استطيع ان الوم الصحفى المُلحد مفيد ابن فوزى لانه لا يمتلك الخلاص المسيحى الذى يجعل له العزة التى تمنعه من يتجرد من الكرامة الانسانية و هو متعريا متمرمطا فى بلاط صاحب السمو الحجرى الامير بندر بن محمد آل سعود عم خادم الخُرمين
كيف ألوم المُلحد مفيد بن فوزى و هو قد نشأ فى وسط من الزعر القبطى و الإستقوء المحمدى سلاح الإرهاب و بسلاح الكثرة العددية داخليا و بسلاح الكثرة العددية فى الاقليم الشرق اوسطى و بسلاح السيطرة على الشرطة و بسلاح السيطرة على القضاء و بسلاح السيطرة على الاعلام
كل هذا يجعل اى مستوطن عربى محمدى يشعر أن القبط مهما علا شأنهم هم لقمة سائغة لن يحاسبه احد على التهامها فى اى لحظة يقرر مد يد العدوان تجاهها
و ان القبط مهما أخلصوا الولاء لدولة الاحتلال الاستيطانى العربى المحمدى المقامة غصبا و نهبا و سلبا و إجراما على أرض آباءهم و اجدادهم فإنهم بنسبة لقطعان العرب الهاجعين من شيه جزيرة الإرهاب الى ارض القبط ما هم إلا النُصارى الكفرة الذين مالهم و عرضهم و دينهم حلال لسلبهم و الذين أمرهم اللات بذبحهم و استعبادهم و سرقة أرضهم و دورهم و أموالهم و إبادة حضاراتهم لقول اللات " أًنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا "(كتاب قرآن الإرهاب-سورة الاحزاب-الجملة26)
لذلك فلا يجب ان تقابل دولة العرب المقامة على أرض القبط Arab Republic Of Egypt إخـــلاص القبط الولاء لها بالإعتراف لهم بأى حقوق فلا حقوق للقبط فى أرضهم و لا مالهم و لا ديارهم لان العرب المحمديين هم اولى بأرض القبط من القبط كما هم اولى بأرض إسرائيل من الاسرائيليين و اولى بأرض اسبانيا من الاسبان و اولى بأرض اليونان من اليونانيين و اولى بأرض الدنمارك من الدنماركيين و اولى بأرض هولندا من الهولنديين و اولى بأرض بريطانيا من البريطانيين و اولى بأرض الدنمارك من الدنماركيين و اولى بأرض المانيا من الألمان
هذا هو المناخ الإرهابى الذى ينشأ فيه القبط جيلا بعد جيلا منذ مئة و اربعين جيلا لذلك فالمتعامل مع القبط من بقيةى الشعوب المتحضرة التى عتعلمت الحضارة من القبط و تعلمت القانون من القبط و تعلمت اصول الانسانية من القبط يتعجبون من سلوكيات مريضة متأصلة فى نفوس القبط ,ربما ان من تلك السلوكيات ان القبطى يستقر فى قرارة نفسه انه مجرم مرتكب لجريمة كونه صاحب مصر الأصيل وحده لا شريك له بحق الميراث الشرعى عن آباءه و اجداده منذ عهد قبطوريم ابن كسلوحيم ابن ميصرايم ابن حام ابن نوح
ربما انه من تلك السلوكيات ان القبطى يستقر فى قرارة نفسه انه مجرم مرتكب لجريمة المسيحية التى هى جريمة شنعاء من شانها إمتناعه عن التعرى و اللف و الدوران حول حجر النكحان الاسود الذى يلف و يدور حوله كل قطعان العرب التى تستوطن أرض آباءه هو و اجداده هو
ربما لذلك تجد ان القبطى لديه الاستعداد الدائم للإعتذار عن قبطيته و انسانيته و مسيحيته و لديه الاستعداد الدائم للإعتذار على انه صاحب مصر الوحيد بحق الميراث الشرعى عن اجداده قدماء القبط و انه ليس عربيا مستوطنا مثلهم و لديه الاستعداد الدائم للإعتذار عن كونه مسيحيا متحضرا و ليس مثل هؤلاء المحمديين الارهابيين الاوباش
هذا الوسط الذى نشأ فيه مفيد فوزى لذلك فمفيد فوزى هو حقير بهذا القدر من الحقارة بينما ابنته تؤلف كتب فى السحر اما حفيده فأسمه" الشريف "أى ان مفيد فوزى جعل حفيده المفترض انه من العرقية القبطية طفلا عربيا من نسل لص قوافل قاطع طريق مغتصب نساء اٌمى كان يعيش على رمال صحراء الارهاب منذ الف و اربعمئة سنة فالمنسلين من سلالة هذا المجرم يسمون انفسهم ب"الاشراف"
و اذا كان المحمديين يستنكفون ان يسمون ابناءهم اسماء تنطق بالهوية العربانية الحقيرؤة حتى اننى فوجئت باحد مشايخ الازعر يسمى ابنتاه ب "مارسيل و ماريان " !! فهذا الغٌلام فى بلاط صاحب السمو الحجرى :بندر بن محمد آل سعود قد اصبح العكس من هذا العربى
و صدق الوحى المقدس اذ دون على لسان الهنا المسيح قوله " لا يقدر احد ان يخدم سيدين ؛ لانه اما ان يبغض الواحد ويحب الآخر او يلازم الواحد ويحتقر الآخر ؛ لا تقدرون ان تخدموا الإله والمال" (الكتاب المقدس-سفر متى-الاصحاح السادس-الآية الرابعة و العشرين)
إن مفيد ابن فوزى و إبنته حنان و حفيده الشريف لهم فى ضلال عظيم عن ضلالهم قال الوحى المقدس " لان محبة المال اصل لكل الشرور الذي اذ ابتغاه قوم ضلّوا عن الايمان وطعنوا انفسهم باوجاع كثيرة" (الكتاب المقدس-سفر تيمثاوس الاولى الاصحاح السادس الآية العاشرة)
ظل عمرو اديب يحرض المحمديين على ارتكاب الاعمال الارهابية ضد القبط بزعمه الكاذب انه يوجه رسالة على الهواء لرجل الاعمال القبطى (المزعوم المكذوب) الذى يمتلك كل الخنازير فى مصر بانه سيكشف اسمه و عنوانه للجماهير المحمدية الثائرة المجاهدة التى سيتنفذ فيه شرع اللات
و ظل الارهابى عمرو اديب يرفع لهجته كل يوم عن اليوم التالى فى تهديد حياة القبط و ظل يحدد الاماكن التى يسكن فيها فقراء القبط الذين يربون الخنازير فى منازلهم و يطالب السٌلطات الإرهابية العربية المحمدية الحاكمة بطردهم من ديارهم و اعتقالهم و تنفيذ شرع اللات فيهم
كما سبق ان فعلت ذات القوات بالفور (أهل دارفور الاصليين ) الذين طلب عمرو ابن الاديب الاقرع منذ عامين بطردهم من مدينة المهندسين و ظل يتعجب من كيف ان قوات الامن العربية المحمدية فى حى المهندسين لا ترتكب مذابح عرقية ضد هؤلاء الفور غير العرب الذين يقيمون فى حديقة مواجهة للجنة غوث و تشغيل اللاجئين بمدينة المهندسين و ظل ينوح هو و الاثرياء من خدم اٌمراء الخُرمين و غٌلمان نكاحهم و يقول انه هو و صديقه الارهابى الشيخ خالد الجندى قد دفعوا ملايين الريالات السعودية من اجل الحصول على المساكن الوثيرة التى يعيشون فيها امام الحديقة المواجهة للجنة غوث و تشغيل اللاجئين !
وصلت الجهالة و التجرؤ على الحقيقة و التجرؤ على العلم بالارهابى عمرو ابن الاديب الاقرع حتى انه زعم فى زُمرة اكاذيبه التى كانت تتحدث عن رجل الاعمال القبطى الخائن العميل صاحب الخنازير الذى سيتصل بالرئيس اوباما ان زعم كذبا بأن شبكة " سى إن إن " الإخبارية الامريكية تؤكد الآن ان الناموس العادى ينقل للمحمديين فيروس مرض "أنفلوانزا إتش وان إن وان " و ذلك عبر لدغ ذلك الناموس للخنازير فى الدويقة ثم سفر ذلك الناموس بلاد اللات لخلق اللات الى ان يصل الى مدينة المهندسين ثم يلدغ عمرو ابن الادين الاقرع و ابناءه البهائم الصغيرة و منكوحته الزنجية السوداء ذات الشعر الاشقر كعاهرات بروكلين !!! لميس الحديدى .
طبعا الانفلوانزا أياً كان نوعها هى مرض تنفسى لا ينتقل الا عبر المسالك التنفسية و ليس مرض دم مثل الايدز او التهاب السحايا او الملاريا حتى نقول ان لدغ البعوض او البراغيث او سائر الحشرات و الطفيليات اللادغة من الممكن ان تنقله علما بأن الغالبية الكاسحة من امراض الدم لا تنتقل بلدغ الباعوض او الحشرات او الطفيليات اللادغة بسبب بسيط ان كمية الدم المنتقلة عبر اللدغة بسيطة للغاية بحيث من المستحيل ان تنقل المرض ((بإستثناء الملاريا و التهاب السحايا بأشكاله حيث تكفى تلك الكمية الضئيلة من الدم فى نقل المرض )) فمرض الايدز مثلا رغم كونه مرض دم و لكن لدغات البعوض لا تنقله اى ان الباعوضة اذا لدغت مريضا بالايدز ثم لدغت عمر اديب فانها لا تنقل له المرض فما بالنا بمرض تنفسى مثل مرض الانفلوانزا !!
الانسان ليس محتاجا ان يكون طبيبا حتى يعرف تلك البديهيات و بالتالى فحتى لو كان عمرو اديب مريضا بمرض الكذب بصورة جنونية فإنه لا يمكن ان يجرؤ على ان يكذب مثل تلك الكذبة الغبية الا اذا كان حمارا
لذلك فقد صدق عليه وصفنا له بالدكتور حمار الدين اديب
الدكتور حمار الدين اديب كذب تلك الكذبة العنصرية فى وجود طالب طب مفصول من كلية طب الازعر بعد ان امضى فيها اثنى عشر سنة من تكرار مرات الرسوب و هو صبى العوالم عزت ابو عوف خريج معهد الارشاد و التوجيه لإعداد الدعاة المحمديين و خطباء المساجد و الذى يسمى نفسه كذبا و نصبا و احتيالا ب الدكتور عزت ابو عوف
الشيخ عزت ابو عوف خريج معهد الارشاد و التوجية لإعداد الدعاة المحمديين و خطباء المساجد و الذى يكذب و يدعى زورا و بهتانا انه خريج كلية طب الازعر بالتأكيد لديه من الثقافة الطبية بفضل الاثنتى عشر سنة التى امضاها فى الرسوب المتكرر بكلية طب الازعر ان يعرف ان الانفلوانزا مرض تنفسى و لكنه لم يكلف نفسه عناء ان يـُـكّذب سيده الدكتور حمار الدين اديب و ينفى تلك الاكذوبة الطبية التى نسبها الدكتور حمار الدين اديب زورا و بهتانا بمنتهى الجراءة لشبة "سى إن إن " الامريكية و لكن , لماذا يُكذب كذبة من شأن شيوعها ان يتم ذبح المسيحيين و خنازيرهم و تخليص أرض مصر من اصحابها الاصليين و حيواناتهم بحيث تصبح ملكا خالصا للعرب امثال الدكتور حمار الدين اديب و الاتراك امثال الشيخ عزت ابو عوف خريج معهد الارشاد و التوجيه لتخريج الدعاة المحمديين و خطباء المساجد و الذى يسمى نفسه الدكتور عزت ابو عوف و الذى يعمل صبى عوالم