تحياتى الى الجميع
يبدوا ان هناك حقيقه مغيبه تماما عن الموضوع حتى المسيحيين
القضيـه موصوفــــــــــه جنائيا (هتك عرض)
وليس إغتصاب
والفرق بين الإثنين هو فرق السما من الارض
الإغتصاب هو القيام بالعمليه الجنسيه بدون موافقه الانثى
اى ان الحمايه القانونيه تنصب فى هذه الجريمه على موافقه الانثى على المعاشره الجنسيه فإذا انعدمت الموافقه الأنثويـه تحول الموضوع الى إغتصاب
بينما هتك العرض هو ملامسه جسد المرأه
أو الموصـوف بالتحرش الجنسى
الذى يتم فى الشارع المصرى بكفائه منقطعه النظير فى الايام العاديه
وله مواسم يزدهر بها فى بلدان العربان مثل عيد رمضان الذى يقيد فيه الشيطان وعيد نحر الخرفان حيث يندفع حيوان العربون المحمدى الى الميادين والتجمعات العامه لينقض على اى منكوحه فى الطريق فيما يعد نوعا الحج السنوى النكاحى
الذى يعنينا هنــــــــا
ان الذكاء المحمدو شيطانى
وصف الجريمه هتك عرض ولم يصفها بالإغتصاب
لان الفتاه متعوده ومستعمله طبقا لتقرير الطب الشرعى
لذا من المستحيل إثبات الإغتصاب
وهو يريدون كبش فداء وأسباب لتبرير غزوات نجع حمادى وبهجوره ومن قبلها فـرشوط التى تمت تحت مسمى الإنتقام لشرف منكوحه
والمسلم العادى الذى يوجهون الحديث والخطاب إليه بهدف إثارته أو لتبرير وتمرير الغزوات المباركه على القبط لا يعرف الفرق بين الإثنين
وهذا طبعا بصرف النظر عن كون المواطن القبطى هو الفاعل أو لم يفعل فهذا حديث آخر
تحياتى