إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة the way of truth
|
نفس السؤال أيضاً ... والسيناريو موحد في جميع النسخ
الإعجاز بالموضوع أن القصة تكررت مع نفس الشيخ وبنفس السيناريو والتفاصيل الدقيقة في لندن مرة وفي نيوزيلاندا مرة ...
نسخة لندن
http://www.youtube.com/watch?v=RPvmEXffz0Q
نسخة نيوزيلاندا
http://www.youtube.com/watch?v=evANAbps0CQ
احلى شي لما يقول جيساااااااس از ...
ولا آي دنت نو
ولا لما انتفض قلب القسيسة على كلام اللات ...
اصبحت القسيسة احسن من محمد كما تطرأ الأخ رشيد في إحدى حلقاته في برنامج سؤال جريء فالقسيسة وهي لا تفقه شيئاُ من اللغة العربية استطاعت معرفة ان ما جاء في سورة مريم هو من القرآن ... أما محمد لما نزل عليه الوحي لم يعرف أن هذا كلام اللات
نبي الاسلام يستنجد بورقة بن نوفل لمعرفة صوت إلهه
صحيح مسلم - كتاب الإيمان
73 - باب بدء الوحي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
252 - (160)
حدثني أبو الطاهر أحمد بن عمرو بن عبدالله بن سرح. أخبرنا ابن وهب. قال: أخبرني يونس عن ابن شهاب. قال:
حدثني عروة بن الزبير؛ أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أخبرته؛ أنها قالت: كان أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم. فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح. ثم حبب إليه الخلاء. فكان يخلو بغار حراء يتحنث فيه. (وهو التعبد) الليالي أولات العدد. قبل أن يرجع إلى أهله. ويتزود لذلك. ثم يرجع إلى خديجة فستزود [فيتزود؟؟] لمثلها. حتى فجئه الحق وهو في غار حراء. فجاءه الملك فقال: اقرأ. قال قلت: "ما أنا بقارئ" قال، فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد. ثم أرسلني فقال: اقرأ. قال قلت: ما أنا بقارئ. قال فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد. ثم أرسلني فقال: اقرأ. فقلت: ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثالثة حتى بلغ مني الجهد. ثم أرسلني فقال: {اقرأ باسم ربك الذي خلق. خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم. الذي علم بالقلم. علم الإنسان ما لم يعلم} [96/العلق/ الآية-1-5] فرجع بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ترجف بوادره حتى دخل على خديجة فقال "زملوني زملوني" فزملوه حتى ذهب عنه الروع. ثم قال لخديجة" أي خديجة! ما لي" وأخبرها الخبر. قال "لقد خشيت على نفسي" قالت له خديجة: كلا. أبشر. فوالله! لا يخزيك الله أبدا. والله! إنك لتصل الرحم وتصدق الحديث، وتحمل الكل، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق. فانطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى. وهو ابن عم خديجة، أخي أبيها. وكان امرأ تنصر في الجاهلية. وكان يكتب الكتاب العربي ويكتب من الإنجيل بالعربية ما شاء الله أن يكتب. وكان شيخا كبيرا قد عمي. فقالت له خديجة: أي عم! اسمع من ابن أخيك. قال ورقة بن نوفل: يا ابن أخي! ماذا ترى؟ فأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم خبر ما رآه. فقال له ورقة: هذا الناموس الذي أنزل على موسى صلى الله عليه وسلم ....