عرض مشاركة مفردة
  #5  
قديم 17-02-2010
الصورة الرمزية لـ ABDELMESSIH67
ABDELMESSIH67 ABDELMESSIH67 غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 3,949
ABDELMESSIH67 is on a distinguished road
مشاركة: رسائل الفتنه "مقال ليحيى الوكيل"

عزيزي نوشا , الاخوة الافاضل
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة nosha مشاهدة مشاركة
أبسط سؤال نسأله للمسلم: لما بتلاقى نفسك مضطر إنك تكذب علشان تدافع عن دينك مش بتحس إن أكيد فيه حاجة غلط ، و لا هو الدين بيموت فيكم الضمير للدرجة دى؟
المسلم لا يحس أنه يفعل شئ خاطئ لان نبي اللحمة و رب الكعبة و بناته الثلاثة اللات و العزة و مناة الثالثة أباحوا له الكذب في ثلاث حالات أحداهم حالة الحرب .

المسلم يعتبر نفسه في حالة حرب مع غير المسلمين حتى و لو لم يفعلوا له شئ و يشعر بسعادة و هو يؤلف الاكاذيب المغرضة لتأليب العامة و الغوغاء عليهم و للتحريض عليهم بالكذب لان الحرب خدعة كما قال انكح العالمين .

هذا الاسلوب هو الذي دفعهم للأدعاء بأن المسيحيين سمموا مياه الشرب في الكشح و يريدون بناء كنيسة هنا أو هناك و أنهم نصروا فلان او علان .

نفس هذا الاسلوب هو اسلوب جماعة الاخوان المحظوظة و اسلوب الحزب الوثني دائم الكراسي .

عبد المسيح

__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
الرد مع إقتباس