مشاركة: نوبل للسلام للبرادعي والوكالة الذرية
كنت قد كتبت هذا الموضوع عام ٢٠٠٥ ....
والآن نحن في ٢٠١٠ قام الدكتور البرادعي بترشيح نفسه للرئاسة ....
وبعد الإستماع إليه مراراً وتكراراً ....
أجد أنه بالفعل قد يصبح سعد زغلول هذا الجيل ...
وهذا ما أتمناه لمصر للخروج من كبوتها والعودة إلى العصر الليبرالي فيماقبل إنقلاب ١٩٥٢ ...
أتمنى ذلك...
رغم أنني على يقين أن شياطين محمد الحكومية والإخوانجية لن تسمح له بالوصول إلى الحكم ....
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار
ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات
" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة
|