إذا ما سبق هـو الخبر المنشور فى مجله روز اليوسف عن المجلس الاعلى للشئون الإسلاميه.
والتى إنفردت روزاليوسف بمعرفته السر الجهنمى الرهيب المتمثل فى أسماء المواقع التى على حد زعم ووهم حامل الدكتورهات رئيس المجلس يهاجم دين الإسلام وسنه رسـول الأعاريب.
والتأمل البسيط للخبر المنشور يعطى إنطباع للمسلم بالتالى
♫أن هذه المواقع الوارده فى التقرير قد انشأت بالأمس فقط لذا لم يكن المجلس الضليع فى العلم يعلم بها وبمجرد ان علم بها قام بالرد عليها وإفحامها وإسكات صوتها الى أبد الآبدين..
مع أن هذا الموقع (منتدى منظمة أقباط الولايات المتحده) على الأقل موجود منذ مايزيد عن الخمس سنوات
♫وكأن الساده الشيوخ الأفاضل لم يأتوا الى هذا المنتدى وغيره بأسماء وهميه وخرجوا يجرجرون أذيال الخيبه من جراء إنعدام منطقهم وفراغ حجتهم فى الدفاع عن أى قضيه نقاشيه أثيرت حول الدين الإسلامى
☼ومن لا يصدق فليتصفح منتدى حوار الاديان
لذا لاتجد لهم وجودا ولو ظل باهت فى المنتدى الآن
واترك بقيه إستقراء دوافع هذا الخبر المضحك للإخوه الزملاء فى المنتدى وللمسلم
بينما أترقب ردود حاملى الدكتروهات المزعومه على بسطاء المسيحيين الذين يناقشون الفطاحل فى المجلس الاعلى
ربما يتغير اليقين أن بيع الوهم هى سٌنه إسلاميه