عرض مشاركة مفردة
  #1  
قديم 20-12-2004
الصورة الرمزية لـ Pharo Of Egypt
Pharo Of Egypt Pharo Of Egypt غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: USA
المشاركات: 2,497
Pharo Of Egypt is on a distinguished road
thu أثبات كذب مصطفى البقرى

أثبات كذب مصطفى البقرى
صاحب جريدة الأسبوع الصفراء العنصرية مروجة الأكاذيب


ماذا لو تناقض كاتب صحفى مع نفسه؟
ماذا لو ذكر كاتب صحفى حقيقة ما .. وحلف بأغلظ الأيمان بأنه حقق فى هذا الموضوع .. ثم بعد فترة وعلى نفس صفحات الجريدة .. وفى عدد لاحق يذكر النقيض تماما عما ذكره مسبقا وبدون أى أعتذار أو توضيح لهذا التضارب الصارخ .. بل أكتفى برفع المقالة من أرشيف الجريدة على الأنترنت وكأنه لم يحدث أى شئ مما كان

لا يوجد أي شئ يوصف به إلا أنه كذاب .. لاشرف مهنى له .. مدلس .. له أسوة فى رسول الأسلام الذى رخص لهم الكذب فى ثلاث وأبدع لهم أسلوب التقية.

فلنرى كيف ناقض هذا البقرى نفسه ..

فى مقالة بعنوان "الكنيسة المصرية ترفضها والمثقفون الأقباط يتصدون لها قصة القناة المشبوهة التي تهاجم الإسلام " فى العدد رقم 370 والصادر قى 19 أبريل عام 2004 والذى تم رفعه من أرشيف المجلة على الأنترنت لما حوته تلك المقالة من أكاذيب كثيرة تزكم لها الأنوف .. ولكن هناك نسخة من هذه المقالة على منتدانا .. (أنقر هنا لتقرأها).

لنقرأ ماذا قالت المقالة عن السيدة ناهد متولى:

" بعد مشاهدة متأنية لبرامج القناة والموجهة إلي جمهور المسلمين في العالم العربي ومصر بشكل خاص نجد العديد من البرامج التي تخدم هذا الغرض أهمها علي الاطلاق (أسئلة ايمانية) تقديم ناهد محمود متولي ولاحظ الاسم فهي تدعي انها كانت مسلمة، لكن تركت الإسلام إلي المسيحية .. وتستضيف كل يوم ضيفا شابا هو الانبا زكريا بطرس الذي يقول عن نفسه إنه ارثوذكسي مصري البرنامج ركز في حلقاته علي تفسير بعض آيات القرآن الكريم مثل سورة الأعراف وكذلك بعض الآيات التي تتعرض للسيدة مريم العذراء والسيد المسيح في القرآن، ولكن علي طريقة زكريا بطرس وناهد متولي والتشكيك في العقيدة الإسلامية وكذلك الحديث عن أسماء الله الحسني بكل تهكم مثل السؤال : لماذا لم تكن الأسماء مائة بدلا من 99 اسما، والحديث عن أن هذه الأسماء لا يوجد بها اسم الله المحبة.. وغير ذلك من المغالطات التي لا تقنع أحدا حتي لو كان طفلا .....
أما مقدمة البرنامج فالمعلومات التي جمعناها تؤكد انها بالفعل مصرية الأصل لكن اسمها أوديت وليس ناهد وهي مسيحية بروتستانتية وليست ارثوذكسية ..
"

وفى العدد رقم 404 الصادر يوم 20 ديسمبر 2004 من هذه الصحيفة الصفراء مشعلة الفتنة الطائفية فى مصر المحروسة ..وفى مقالة بعنوان "وقائع تنصير فتاة مسلمة .. (أنقر هنا لتقرأها)" ..
ذكر مصطفى البقرى هذا عن السيدة ناهد متولى:

"كان المتحدث علي الجانب الآخر شخصا يدعي أحمد أباظة، يبدأ قصة الاعجاب بالفتاة، يصطنع روايات الحب، ورويدا رويدا يدفع بها إلي شخصية أخري هي د. ناهد متولي، وناهد متولي لمن لا يعرفها كانت مسلمة تعمل وكيلة لشئون الطالبات بمدرسة حلمية الزيتون الثانوية للبنات، تبلغ من العمر 62 عاما، تنصرت ثم هربت من مصر بجواز سفر مزور، وبدأت الحرب وعمليات التنصير للفتيات تحديدا."

ألم تلاحظ يا بقرى أنك تناقض نفسك؟
هل قدمت أعتذارا عن هذا التناقض لقراءك؟
أو حتى أستدراك على هذا الخطأ الصحفى الفاحش؟
أليس شرف المهنة يحتم عليك الأمانة والمصداقية؟
أم الشرف والأمانة ليست من صفات المسلم المتعصب أمثالك؟

يا بقرى هل أسم مقدمة البرنامج أوديت أم ناهد متولى؟
يا بقرى هل مقدمة البرنامج فتاه أم تبلغ الثانية والستون من عمرها؟
يا بقرى هل مقدمة البرنامج بروستانتية أم مسلمة مرتدة عن الأسلام الدين الشيطانى؟
يا بقرى هل مقدمة البرنامج بروستانتية أم أرثوذكسية؟

متى ستفيق وتعرف الحق؟

هل عندك من الشجاعة الأدبية لتعتذر عن الكذب على صفحات صحيفتك الصفراء؟
أم أن ستختبئ كالجــبان خلف مقالاتك الكاذبة وكأنه لم يحدث؟
أوجه لك تحدى أن تنشر هذه المقالة على صفحات صحيفتك الصفراء!!

فرعون مصر
الرد مع إقتباس