إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أبرهة العصبي
داهية تشيل الجنوب باللي فيه
|
"كتر مايا" إحدى قرى "قضاء الشوف" التابع لمحافظة "جبل لبنان "
تبعد عن "بيروت" العاصمه حوالى "25"كيلو متر
القريه "ســــُـنيه" وليست "شيعيه "
والأخبار الأوليه تحدثت عن تحريض نائب الدائره فى مجلس النواب على الإنتقام
والموضوع يتفاعل بشده على أكثر من صعيد
فقد أدان رئيس الجمهوريه ميشيل سليمان الجريمه
ذلك لأن المصرى المقتول كان متهم فى جريمه قتل لرجل مسن وزوجته وحفيدتيه
والشرطه اللبنانيه ألقت القبض عليه قبل مرور24 ساعه على الجريمه وكان فى طريقه الى تمثيل الجريمه فى مكان إرتكابها مخفورا بقوات الشرطه بينما لم تزل الأدله الفنيه قيد التحقيق
ومن بينها السكين المفترض إستخدامها فى الجريمه
وهذا معناه أن الإدانه لم تثبت بعد عليه
لأنه يعمل جزارا وإحتمال ان السكين الملوثه بالدماء لا تحمل دمائا آدميه
فالموضوع كله فى طور التحقيق
ولكن عدالة الشارع الإسلامى الغوغائيه اللا آدميه المعروفه عن أتباع شاقق أم قرفه
و قاتل أبو عفك لم تمهل القانون الإنسانى ليأخذ مجراه الطبيعى المعروف فى الدول التى تعترف بآدميه الإنسان
فقتله الغوغاء بين يد الشرطه التى لم تفلح طلقاتها فى تفريق السفاحين المصرين على القصاص بأيديهم
بل أخذت الشاب الفاقد الوعى من غرفه العنايه المركزه بعد أن نجح الدرك اللبنانى من إيداعه إحدى المستشفيات لتضعه العامه على مقدمة سياره وتزفه جثه هامده فى أنحاء القريه قبل تعليقه
كما تعلق الذبائح الحيوانيه من أعلى حلقه بخطاف من الذى يستخدم فى محلات الجزاره على عمود إناره
مقابل مسجد القريه وسط صيحات تكبير الله المعروفه
فى حفله دمويه من الحفلات المقرره والمكرره فى التاريخ الإسلامى