هل تعلم يا بيدوا
صدق أو لا تصدق
أدبيات المسلمين لا تتغير أبدا
عند الرغبه فى إثارة الجموع
ينسب الفعل الى اليهود أو النصـــــــــــــــارى
عند التعبئه فى الحرب
واعدوا لهم ما إستطعتم من قوه ومن رباط الخيل
عند الرغبه فى السلام
فإن جنحوا للسلم فإجنح لها وتوكل على الله
عند النصر
لقد كانت الملائكه تحارب مع المؤمنين
عند الهزيمه
لقد كانت نكسه
عند المرض
إن مرضت فهو يشفين
وعليك بالرقيه
والمعوذتين
أما إذا كان المريض أحد المشايخ
فيسافر الى بلاد الألمان او الفرنسيس للعلاج
لأن المسلمين مأمورون بالأخذ بالأسباب
ما رأيك أن نبدأ فى إحصاء أدبيات المسلمين فى معالجه المواقف المختلفه سويا
فقد أوردت لك بعضا منها لم تتغير منذ عهد رسول الأعاريب والى يومنا هذا