عرض مشاركة مفردة
  #6  
قديم 10-08-2010
الصورة الرمزية لـ ABDELMESSIH67
ABDELMESSIH67 ABDELMESSIH67 غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 3,949
ABDELMESSIH67 is on a distinguished road
مشاركة: فاكرينها الزنقة... يفترشون شوارع باريس للصلاة.. اسوأ الكوابيس يتحقق الان فعلا

منظر مرعب فعلا لما ستؤول اليه فرنسا على يد المحمديين و كل هذا نتيجة فتح أبواب الهجرة لهم من الجزائر و المغرب و السنغال و سيراليون..........الخ .

المضحك ان الشرطة لم تفعل شئ أمام هذه الهمجية و كأنهم أحتلوا الشارع رغم انه مخصص لسير المركبات .

الصلاة في الشارع تنبأ عنها و عنهم السيد المسيح عندما تحدث عن المرائين الذين يستعرضون التدين و لكنه أيضا في حالة الاسلام هو اعلان حرب , حرب على الحضارة حرب على المدنية الحديثة و حرب على الانسانية عامة و أنذار شديد اللهجة للدولة المتحضرة لانه اعلان عن العودة لشريعة الغاب المحمدية حيث تنتهك المحرمات باسم الدين .

اليوم ينتهكون حرمة الطريق باسم الصلاة , بعد هذا سينتهكون حرمة الحدائق و الاماكن العامة , بعد هذا سينتهكون حرمة قصر الاليزيه و يجعلونه مقرا للخلافة المحمدية في فرنسستان و سيصبح اسم باريس باريساهور .
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
الرد مع إقتباس