مشاركة: لأول مرة اختفاء أسرة مسيحية بأكملها بمدينة العاشر من رمضان في ظروف غامضة
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة sant1
لحد دلوقتى مفيش اى نتيجة .....لو هذة السيدة ماسكة فى الاسلام خليها ماسكة فية بس الاطفال دول لازم يرجوا ...... ولو مش ماسكة فى الاسلام يبقى لازم يرجعوا كلهم ياريت الحكومة تتصرف بحكمة اكثر من كدة .
|
هناك مشكلة يا اخ سانت أن في حالة ماريو و أندرو أرادوا اجبار الولدين على اتباع دين أبيهم لانه بنظرهم الاعلى و يريدون اعطاء الحضانة للأب و ليس الام على خلاف القانون لكيلا يكون هناك ولاية لغير المسلم على مسلم .
في حالة هؤلاء الاطفال القصر القانون يقول ان الحضانة مع الام و الام هنا بحسب الروايات أصبحت تنتمي للديانة الاعلى بحسب أعتقادهم المريض و لهذا فهي بهذا التصرف قد ضربت عصفورين بحجر .
أولا : هي الام و بالتالي من حقها حضانة الاولاد القصر .
ثانيا : هي محمدية و بالتالي تنتمي لدين الدولة , الدين الاعلي , ديانة النكاح المحمدي و بالتالي من حقها الولاية على الاولاد لانه يجوز ولاية المسلم على غير المسلم .
كما انه أصبح من حقها الطلاق لتغيير الديانة , يعني تقدر تنفصل عن زوجها و كمان تحتفظ بالاولاد و شئ مؤلم أن الدولة لو كانت محترمة المفروض تعطي للأولاد حق اختيار العقيدة عند بلوغ سن الرشد .
أنا متخوف من قانون الاحوال الشخصية الجديد الموحد لانه لن يسمح بالطلاق الا في حالة الزنا و تغيير الدين فقط و لن يسمح بتغيير الدين في حالة تغيير الملة و بالتالي قد يدفع بعض المسيحيين ضعاف النفوس للأسلمة طلبا للطلاق .
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
آخر تعديل بواسطة ABDELMESSIH67 ، 18-08-2010 الساعة 02:43 AM
|